![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
ضويت بخاطــري شمعهـ .. "يمنع اللمنقول" { .. حروف نجسّد بها مشاعرنا ونتهاداها عبر الخواطر "يمنع المنقول.. } |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
![]() . مَن قَال أن تُمارِس محنتي بِحرفٍ تُدركَ فيهِ الأماكن التي يجب أن تخشع بِهدوئها دون أدنى فكرة عني وعن حالي كانَ ريقَ اللقاء يسقط من حنجرةِ الوجع ك ثمرة جرحت العيون والأمل والسهر ! حتى قُلت ، " عايفك " ! ما كنتُ أتّزن كما هذه المرة كَلحن يُهذّب رقص خاصرة كما اعتدتُ أن تستقيم ظلال الوجع معك لكنكَ انتهيت عند المدى الأخير الذي احتجتكَ فيه , فِتنة القلب تَزاورتها أشباه حُب فَثارت عند حاجبيّ القرار وعدتكَ أن لغتي سَتصرف عن دمعي أي مُنكَر فكنتَ المنكَر والمنكِر الذي يُسيّر كون العاشقينَ بأصبع التمني فسألتني : مَن أنتِ أساساً .؟ لا أفتري على نفسي بالاجابة ولا أرضعُ ذُلكَ إلا بابتسامة تقهر عينيكَ و تزيح عني ألوان الغزل ، تَعجن نبع كلماتكَ المؤذية بِصرخَة ينتحر فيها الشوق ويتخلى كل شعور عمّا بلغهُ من قِمم الاهتمام وَ الأمان ! حاصرتني بِما يلهثه الليل ، اظنكَ كنت تعلم أي جزء خفيّ يُسمى " سِر " وتُفرّق غصّة الصوت المخنوق رغم أني أخبرتكَ عن نهج محاولاتي الفاشلة فَكنت تقول دوماً : يكفي ان تحاولي يا ... الكلمة المتبوعة ب يا كأنها مدائن شَرٍ اجتمعت في هذا التحفيز القَذِر لا أدري الى الآن أكانت البداية حقيرة بِإجاباتي الخالية من الثقة أم أني شبعت من وخزاتِ الحب الملعونة معك وَأصبحتُ عند كل فجرٍ أرسُم عُزلتي بكَ . - عم اكتشف جرحك شو خاذلني ! سُقيا الفرح تحمل عبئكَ ـ تقيس المسافات بِجزم حضورك أي لحظة بقياس الدقائق التي خرجت تلك الكلمة بأقل من ثانية لتحشر أنفَ الخذلان و ترجم الفضول بِكتفِ السؤال : أفعلاً تــأتــــي ؟ الآن أنفُث في وجهك أشواكَ الذهاب لأمتطي صيغة الاقرار بِ فمٍ ساخر " أنا تغيّرت " ![]() فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
., الأحد, الأخير |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |