08-05-2017
|
#11
|
ومضه نثريه في غاية الجمال
استمعت في المكوث هنا
لروحك الفرح
|
|
|
08-08-2017
|
#12
|
:
باهت ..
لَطَالما كانت الأحلام مؤجلة / مجعدة فِي ملامحٍ ملائكيّة ..
لطالما كان اللِّقاء جريرة غيابٍ لم يُقدَّر لهُ أن يقترب ..
:
إنْ كُنت تهمسُ للريحِ / وتستجدِي بها أن تلتفت لتدير لك ظَهرها.
فقد أمعنت جيدًا فِيْ كسر مجاديفك / والإطاحة بكَ فِيْ حُفرِ الانتظارِ.
:
لا يضرّ المنتظرين شيءٌ .. سِوى الحبّ.
نصُّ عميقٌ / كاتب مبهر والتواصيف كظلٍ حنونٍ يخطو في خيالنا فيزهو .
|
|
|
08-08-2017
|
#13
|
يَد الشاطئ
ٰ
الأحلام لاتهزم النائم أبداً !
هي ليست المشاعر التي تغيرت نتيجة الأدراك
فالمدرك لايعود أبداً !
لايعود ولا يتسع لتقبل أنسان آخر من جديد
بعدما يدرك من يكون
المدرك لا يُشبه الغاضب ولا الغيور
المدرك ي الأخت الجميله عناقيد لايعود أبداً
من أجل ذالك أحببنا الأحلام حتى لاندركهم
ممتنٌ لكِ
|
|
|
08-13-2017
|
#14
|
الله الله حرف انيق باهتت
اعجابي وتقييمي
|
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
| | | |