|
..أنا لكـ شـاعرٍ يكتب وشعرهـ نقوة أفكـارهـ .. {.. للاهتمام بشعراء المستقبل ونجوم الموقع الصاعده ...} |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
08-10-2018 | #11 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
[quote=مختلف;3068293]الشجن المسافر
قصيدةٌ عصماء ودفقُ قريحة لايملكُ قارئُها إلا أن يكونَ أحدباٌ في مطلعِها والخاتمة فالإنحناءُ فرضُ عين لمن يُقدِرُ البلاغة أما بعد أخي الكريم قرأتُ لكَ مقالاً فحواهُ في مرمى هذة القصيدة ! فاستشعرتُ جِراحَكَ من تكرارِ النسق في بقعتين وإن أذِنتَّ لدلوي أدليتُ به وسأفترضُ موافقتك غيابياً وأستبِقُ أخضرَ ضوءِك الحل لهذة المسألةِ برُمتها أيسرُ من دهسِ نملة إن كان هذا اللصُ في هذا المنتدى فما عليكَ إلا أن تُشيرَ له كما سبقَ لفظُ لصوصيتهِ اسم الإشارة ولأن الله تعالى قال في محكم كتابة ( قل هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين ) إدمغهُ بالحُجةِ والدليل وحاصرهُ بالمُتشابهِ والمثيل ولا تأخذكَ فيه رأفه وسنُلقمُهُ الحجرَ ونرجُمُهُ بآخر ولنعلم أن هذا الرجل من وجدنا متاعنا عنده ونرُدُ لصدرهِ رُمحَه ونميطُ اللثامَ عن كُنهِه وإن كان مقالُكَ والقصيدة تتحدثانِ عن الشائعِ من سلبِ الكلمة فحدث ولا حرج وهندُ أوشكتْ أن تلتهِمَ كبِدَ حمزة ومن قتلَ أسدَ الله بذاتِ الرُمحِ قتلَ مُسيلمة فلا هندُ نالت من جسد الشريف ولا وحشي بقيَّ على كُفرِه قِرَّ عيناً يارجل فهُم لايستحقونَ ماتُبذرُهُ من زُرقَه . تقييمي للقصيدة مرحبا بك صديقي كاهن الحرف (مختلف) أولا. شكرا لمن جلب شمس حرفك لهذا المنتدى ثانيا: ماتكتبه ياصديقي حتى وأنت ترد على المشاركات. هولوحة فنية حوت كل لون من ألوان الجمال، مما يميزاللغة من فصاحة وبلاغة ونحو يضاف لذلك أحيانااسلوبك الساخر -والذي راقني كثيرا هنا - كيف لا وقد شفى نفسي وأبرأ سقمها ؟ وجميع ماسبق فنٌ لايتقنه إلا جهبذ موغل في أغوار اللغة ً، عالم بفنونها. ثالثا:ماقلتُه لكم هنا هو ماحدث فعلا أن لي قصائدَ سرقت ونقلت لمنتدى آخر ونسبها سارقها لنفسه. وأبلغت إحدى الزميلات المسؤولات هناوأبدت امتعاضا كما هو شعور الشرفاء أمثالكم ، وذكرت لها اسما بعينه.لكن عالم المنتديات في أغلبه عالم وهمي. والاسماء المستعارة أو النك كملابس في خزانة عروس كل يوم ترتدي ثوبا غير سابقه لتحضر به حفلة لتبدو بأناقة أخرى. والمختلسون غالبا ليس لهم قرار حين يظفرون ببغيتهم لاتجدهم وهو ما أكاد أجزم بأنه قد لاذ بالفرار، لكنني كتبت مقالا واردفت بقصيدة. ويوما ما سيدخل هنا ويرى بأم عينه اكتفينا بالتلميح علنا والتصريح سرا مع أن لسان الحال يقول: أوسعتهم شتما وفازوا بالإبل. ونعوذ بالله أن نكون كتبنا شيئا من نسج الخيال أو وجهنا سهام تهمتنا جزافا لمن شابه ذئب يوسف ،بل الحق ما قال أخوك أستاذنا الرائع. لك فائق شكري وعظيم تقديري
|
|
|