|
ضويت بخاطــري شمعهـ .. "يمنع اللمنقول" { .. حروف نجسّد بها مشاعرنا ونتهاداها عبر الخواطر "يمنع المنقول.. } |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
01-11-2017 | #11 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
أهلاً ، أهلاً أنرتنا أن ألمح حرفك هُنا فرحة أنيقة هذا أولاً . ., سَلام على مَن يلحظ التيه من بُعده لتكون المشتبه بها أول مَن ينوح فقداً . وهي تركض خلف لحنٍ قديم ، خلف معاني تستبيح حرمة بوحها ولا تصمت ، لا تعكس أزمات الصفح أي شعورٍ قاسي فَنحن وحدنا من نغتسل بمصائِر القرب والبعاد . أصارحكَ أنه حُب كما تفضّلتَ وأنه الحصّة الكاملة للوجع ونهارات الاسئلة ظننتُ أن فيه نصيب من الحنين بِعيون تتورّد دمعاً فلم يقبل الخسارة سواي ! . اكتست الصورة دمعاً احمر ، و في حنجرته شهيق الآه و من يداعب الصرخات في الرصاص ، كانت ذكرى من يحمل شقيقته بذراعيه ليلتقط لها صورة منها وجهٌ آخر ، المحتاجة ذُبابة سائحة في كون التمرد كذباتها الشنيعه مُصدقة تحرقُ أوراق البقاء وَ تهدي جسد الفرح عجزاً يَمسّهُ بكبرياء مكسور فلا يأتي الفرح ولا تُقنعني حماقتها ممتنة
|
|
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
التعديل الأخير تم بواسطة سُقيا ; 01-11-2017 الساعة 12:03 AM
|