'لمْ يُخلقْ مني إثنين , رُغمْ أُنفِ الأربعينْ !'

أجملُ الكتابات ..
هِيَ التي تُعجِبُ الجميع ..
ولا يفهمُها إلاّ شخصٌ واحد ..

لم يكن عدم الاهتمام ˛ ( ذنبك ) ، !
بل كٱن الٱفرٱط في الشوق خطيئتي

تبقى هُناك أَحَديث مُخبئه بِداخلنا ،
إن تحدثنا بِها أبكتنا وإن كتمناها أوجعتنا ..!

إننآ بحآجه للخلآفآت أحيآنآ..
لمعرفةة مآيخفيه الآخرون في قلوبهم
قد تجد من يجعلك في ذهول!!
وقد تجد من تنحنى له آحترآمآ..”

مَا زَالَتْ لَدَي عَادَة طُفُولِيّة ..
كُلَمَا إرْتَفَعَ صَوتْ أحَدَهُمْ عَلَي تَمْتَلِئ عَينّي بالدُمُوعْ ..

ﻛُﻞ ﺷَﻲْﺀ ﻳَﺘَﺠَﻤَّﺪ ﻓِﻲْ ﺍﻟﺸِّﺘَﺎﺀ ..
إلا ﺍﻟﻌُﻄْﺮ ﻭَ ﺍﻟﺤَﻨِﻴْﻦ ﻭَ ﺍﻟﺬِّﻛْﺮَﻳﺎﺕ ﻭَ ﺑَﻌْﺾ ﺍﻷﻣْﻨِﻴَﺎﺕ ..

أَنْ تَضَعَ ثِقَتَكَ فِي إِنْسانِ يُعَنِّي أَنَّكَ تُعْطِيهِ صَلاَحِيَّةَ تَدْمِيرِكَ
وَاثِقًا ب أَنَّه لَنْ يَفْعَلَهَا ، وس يَفْعَلُهَا ..

الذَيْ يهجَرنِيّ أزيَدهٌ هجَراً ..
لآ أملِكُ يَداً تَطرق علَىْ أبوَابّ الرَاحلِينْ ..
فَ أنآ أحُبّ كبريَائيْ جِدًا

لآ تِتوقّع شَيئًا مِن أَحَد ؛
وسَتَرى كُل مِمن حَولَك بِصُورَة أَجمَل ،
لأَن أَغلَب خَيبَات الأمَل تَأتِي بِسبَب إِرتِفَاع سَقف ﺎلتَوقّعَات..

تختَلِفُ الوجُوهہ ، وتتعَدد أسبابُ الغِياب..
وَ تتنوّع نوايَاهُم وتبقَى لغة الفقدان واحِدهہ لاتتغيَر ..!!