! تراتيل مشاعركم عبر أبيات الشعر هنا تتدفق !

الـيــوم كـنـت [ ابـكـي ] مـع صـوت الأمـطــار..
مـا عـدت أمـيّــز ذا مـطــر أو [ دمـوعـي ] ..! </b></i>

روح يـآطـآيـر وقـلــہ . . {قلبي} فيــہ الفـيـن علــہّ !~

~ آلـحـيـآة بـعـْـده مْمـلــہَ . . وحـآلـيٍ مــنْ بـعـدَه تدهور </b></i>

يجرحوني وأسكت ! ابتسم وحكيهم ( يوجع )


لِيْ متى بنصدم ب ِالناس و اتجاهل ؟
اعدي الزلات ولابه / من يقدّر ! </b></i>

الزفاف الموت واحلامي توفت في مهدها
من ردى حظ المسافر حطم الموج السفينه
انكسر خاطر عيون اللي شكى منها سهدها
امطر الحزن الشوارع وانطفى نور المدينه
سالت الكحله على وجه الذي باين نكدها
ثوبها الابيض تعطر واغتسل بدمع عينه
ارتفع للظلم فيها صرخة توى وعدها
ماتت البسمه وماتت كل ضحك محترينه
ياخسارة عمرها في حبها ضايع جهدها
دارت الدنيا عليها وانحنى راس الحزينه
الرسايل والصور واحلام مايحصى عددها
في مهب الريح حفنه من تراب ناثرينه
شفتها في الحفل طفلة والحزن غطى جسدها
ذبلت الورده وهي تمسك عليها في يدينه
ارتعش قلبي ومن يملاه في الدنيا بعدها
كلمة احبك لمن قلبي يبي يعطي حنينه

ماعـاد باقـي بقلـبـي غـيـر هالكلـمـه
بقولهـا لــو يـزيـد الـوقـت غربـالـي

ياصاحبي لو كل شي يمر بالخاطر يقال ....

ماكانت العبره تولجني ليامنك طريت ....

مساء الخيَر لاقبلك ولابعدَك مساء وخَير
تعَال وسولَف لقلبٍ يحَبك كثَر ماأحتاجَك


مساء الحُب واحشنَي من البَارح عَساك بخَير
ترى مابَي من الدنَيا سواك وضحَكة حجَاجك

{ .. نزفتك لـ( القهر ) حتى لقيتك في ( هنا ) و ( اقصاي )
وجيتك ما معي غير ( السهر ) والشعر واسبابه !!
هـلا بك يا سبب ( نبض الحـروف ) ودندنة ( أشـياي )
قبل ( حبري ) يسيل و هَم ( صدري ) يرخي ركابه !!

حبيبي ..
( خذ خفوقي ) وإفتحه .. تلقاه لك ما زال ؟!
و ..
هاك أفكاري إقراها .. ( تلاقي الحب ما زالي )
حبيبي ..
( قلبي المجروح ) .. لك في داخله منزال !!
وغيرك لا ..
( حشا ) .. ( ما له بقلبي ) .. ( أي منزالي )

_____(خاص)______

إستعملتُ معكِ..
كلَّ الأسلحةِ التقليديةْ
وكلَّ الأسلحةِ المتطورةْ
من قوس النَشَّابْ...
إلى الخِنْجَر اليَمانيْ..
إلى الرُمْح الإفريقيْ
إلى الصاروخِ العابر للقاراتْ.
إستعملتُ حتى أظافري
لِكَسْرِ جدار كبريائِكْ....
2
وبعدما خسرتُ خيولي..
وجُنودي..
وأوسمتي..
قَعَدْتُ على مدافعي أبكي
لأنني اكتشفتُ
أن جميع خرائطي قد سُرقتْ
وجميع برقياتي السريةِ قد كُشفتْ
وأن أشجعَ رجالي
تركوني
والتجأوا إلى عينيكِ السوْداوينْ...