آخخلعَ آلنعلين فَ ههنآ مكآن آنثىَ طآههرههَ :|

ربيّ أرزقني [ ﻣ̃سسّسسٺقبلاً ]

أﺟﻣ̉ل ﻣ̉مآ ٺمننيُت !
ؤ'اجعل لي في ﮪذِه ﺂﻟ̲دﻧيآ ،
• - ﺂنآِساً يدﻋوُنَ ﻟي ؛
... - ﺑﻋدِ ﺄن ﺂﻏيبّ

لآ إهتمَ كَثيِرآَ بْ آلإنتمَأء : لْ آححدىُ طبقإتْ آلمجتمعَ . .
فقُطِ آهتممَ بَ أنٌ آكِونُ ضمنْ طبقةةَ :-




[ وَ إنك لَ علىُ خخلقْ عظيمً ]

يــآاخ’ـۈيُ آنـآ ۈآلله مـآنـي بـنـآسـيـڪ ..
آنته علي رآسي مخليڪ تـآآج ــي ,,

يآاخۈي .. زآدت ضيقة آلقلب ضيقة ..,
ۈمن ڪثر .. صدمآت آلزمن .. صرت .. ضآيق !!
صآر آلرفيق .. يخۈن [ عشرة رفيقه ]
مآڪنهم .. في يۈم .. ڪآنۈآ .. رفآيق !!

عندممآ ندعو..
يجْري اللّه عَلى ألسنتنا أُمنيات لمْ نَكن نعرفُ أنها في خواطرنا ،
يمْنحُنا اللّه قَبل نِعمة الإجابهْ ، نعمة البوح بين يديه
و لايسْتطيعُ أحدٌ أن يحن عليكَ بهذآ القدْر مهما أحبكَ .. سواه !

لأنهُ يعْرفُ ليسَ فقط ما تخبئهْ ! ولكنْ ما لا تعرفُه عنْ نفسكْ ..

كثيرةْ هـيْ .. [آللآآإححِحَرفْ]
آلتتيٍ تتزإأحَحمْ فيٍ ممرآاتْ روُحَحيْ ولكِنْ !
يبْققىْ[آلصَصمتْ]سْيدُ آحرفيٍ

سألوآ أديب :
مآهي أجمل حكمه !؟
فَ قآل: لي 70 عآمآ أقرأ

مآ وجدت أجمل من هذه :
" إن مشقة الطآعة تذهب وَيبقى ثوآبهآ
وإن لذة المعصية تذهب ويبقى عقآبهآ "

فَ انظر أيهمآ تختآر لِ نفسك ..

الحَنيْنْ , الحَنينْ , الحَنينْ
سِلسِلَةٌ وَخَزاتٍ تُغرَسُ بِالقَلبَ لِتجَتَثَ مَآ تَبقى مِنْ أحاسِيسِآ ..

تَعصِفُ بِ سَكناتِ أروحِنا , التَوآقَةٌ لِ لَحظَةِ إحتِضانِ يَتيمَة ..
وتُلقيْ بِها خَلفَ أموآجِ الغيآبِ المَوشومَةِ بِ تَفاصِيلِهِمْ ..
تُرىْ , لَمَ أصبَحَ الجَميعُ يَتَمتِمُ بِذلِكَ الإحسَآسْ ..!