كأس امم آسيا 2011 .. قطر ..

Vs
0 / 4



الهدف الأول لـ استراليا عن طريق اللاعب كاهل :: اضغط هنا ::



الهدف الثاني لـ استراليا عن طريق اللاعب كيويل :: اضغط هنا ::



الهدف الثالث لـ استراليا عن طريق اللاعب هولمن :: اضغط هنا ::



الهدف الرابع لـ استراليا عن طريق اللاعب كاهل :: اضغط هنا ::




أهداف المباراة على YouTube :: اضغط هنا ::




:: ملخص المباراة ::



ملخص الشوط الأول :: اضغط هنا ::



ملخص الشوط الثاني :: اضغط هنا ::

مدرب الإمارات يحافظ على تواضعه قبل مواجهة كوريا الشمالية



حافظ السلوفيني سريتشكو كاتانيتش مدرب الإمارات على نبرة التواضع التي ميزت تصريحاته قبل نهائيات كأس آسيا لكرة القدم وقال اليوم الاثنين إنه يريد منح الفرصة للاعبيه من أجل المشاركة في هذه البطولة القوية.

وتستعد الإمارات لمواجهة كوريا الشمالية غدا الثلاثاء في مباراتها الافتتاحية بالمجموعة الرابعة التي تضم أيضا منتخبي العراق وإيران.

وقال كاتانيتش الذي قاد الإمارات للتأهل للدور قبل النهائي في كأس الخليج الشهر الماضي في مؤتمر صحفي "كل مدرب يريد تحقيق الفوز ونحن لا نختلف عن بقية الفرق من ناحية التطلع للقب البطولة. ولكن في ذات الوقت أنا أريد منح الفرصة للاعبين من أجل المشاركة في هذه البطولة القوية وتحقيق أكبر استفادة ممكنة للمستقبل."

ولم يسبق للإمارات الفوز بكأس آسيا وكانت أفضل نتيجة التأهل للمباراة النهائية على أرضها عام 1996 حيث خسرت أمام السعودية.

وأضاف كاتانيتش "نحن متشوقون الآن لخوض المباراة الأولى والتي ستكون صعبة للغاية.. لكن في ذات الوقت نأمل بتقديم مستوى جيد وتحقيق الفوز. صحيح أننا في مجموعة صعبة ولكننا جميعا سنبدأ برصيد متساو وستكون الفرص متكافئة بين جميع المنتخبات.. نحن نحترم بقية المنتخبات في مجموعتنا ولكننا في ذات الوقت لا نخشاهم."

كأس اسيا 2011: استراليا تسحق الهند برباعية نظيفة

سحقت استراليا منافستها الهند برباعية نظيفة في المباراة التي اقيمت بينهما على استاد جاسم بن حمد الاثنين في الدوحة ضمن منافسات المجموعة الثالثة من كاس اسيا 2011 لكرة القدم.
وسجل تيم كاهيل (11 و65) وهاري كيويل (25) وبريت هولمان (45+1) الاهداف ليحقق المنتخب الاسترالي اعلى نتيجة في البطولة حتى الان.
ودخلت استراليا التي تشارك في البطولة القارية للمرة الثانية منذ انضمامها الى كنف الاتحاد الاسيوي عام 2006، المباراة وهي مرشحة فوق العادة لتسجيل عدد وافر من الاهداف وبالفعل نجحت في ذلك امام منتخب لا حول له ولا قوة، بلغ النهائيات بفوزه ببطولة كأس التحدي عام 2008 على حساب منتخبات نامية.
واعتمدت استراليا على عناصر خبيرة ومجربة ابرزها المهاجم المخضرم كيويل وقائد المنتخب لوكاس نيل بالاضافة الى مهاجم ايفرتون الانكليزي كاهيل.
وبدا واضحا فارق الخبرة بين الطرفين حيث استحوذ المنتخب الاسترالي على الكرة معظم فترات المباراة وشكل ضغطا مستمرا على المرمى الهندي الذي تمتع بمؤازرة جمهور كبير نظرا للعدد الكبير للجالية الهندية في قطر، وقد اضفوا رونقا خاصا على المباراة حيث اشاعوا اجواء حماسية عند كل حركة فنية او فرصة خطرة للاعب هندي.
وكسر بريت ايمرتون مصيدة التسلل على الجهة اليمنى ليمرر كرة عرضية تابعها كاهيل داخل الشباك من مسافة قريبة (11).
ومن هجمة مباغتة للهند وصلت الكرة الى لورانس كلايمكس على مشارف المنطقة فسددها ضعيفة وعالية (17).
ومرر لوك ويلشير كرة باتجاه كيويل على مشارف المنطقة فاطلقها بحرفنة بيسراه في الزاوية البعيدة لمرمى الحارس الهندي مسجلا الهدف الثاني (25).
واستمرت المحاولات الاسترالية وسجل كاهيل هدفا شخصيا ثانيا له لكن الحكم لم يحتسبه بداعي التسلل في حين اظهرت الاعادة بان كاهيل لم يكن متسللا (28). واطلق كاهيل كرة قوية تصدى لها ببراعة الحارس الهندي (33).
وفي غمرة المحاولات الاسترالية، كان لاعبو منتخب الهند يكتفون بالتسديدات البعيدة التي لم تشكل اي خطورة على مرمى الحارس العملاق مارك شفارتسر، فكان الاخير متفرجا طوال الدقائق التسعين.
واضاف منتخب سوكيروس الهدف الثالث في الدقيقة الاولى من الوقت بدل الضائع من الشوط الاول عندما ارتقى هولمان برأسه لكرة عرضية من ايمرتون واودعها الشباك.
وفي الشوط الثاني، كانت المباراة اشبه بحصة تدريبية للمنتخب الاسترالي حيث لم يبذل لاعبوه جهودا اضافية، وعلى الرغم من ذلك اضاف كاهيل هدفه الشخصي الثاني والرابع لفريقه عندما طار فوق الجميع متصديا برأسه لكرة من ركلة ركنية بعيدا عن متناول الحارس الهندي (65). وبات كاهيل اول لاعب في البطولة يسجل هدفين في مباراة واحدة.
وبعد ان اطمان مدرب استراليا الالماني هولغر اوسييك الى النتيجة، منح الفرصة لبعض لاعبيه الشبان في نصف الساعة الاخير من المباراة من دون اي تعديل على النتيجة.


,

نفاذ تذاكر مباريات البطولة واللجنة المنظمة تضاعف
جهودها لإيقاف السوق السوداء







أعلنت اللجنة المنظمة لبطولة كأس الأمم الآسيوية عن نفاذ جميع التذاكر المخصصة لدخول المباريات قبل انطلاق البطولة، في إشارة واضحة إلى الإقبال الجماهيري على شراء التذاكر من أجل متابعة منافسات البطولة.



هذا ويتوقع أن تتجه السوق السوداء للتذاكر خاصةً في المواجهات القوية واللقاءات التي تكون فيها المنتخبات الكبيرة والجماهيرية، رغم إعلان اللجنة المنظمة عن وضع جميع الاحتياطات من أجل السيطرة على السوق السوداء.



من جهته تنطلق عشرات الحافلات صباح اليوم الأحد من السعودية وتحديداً من المنطقة الشرقية للذهاب إلى العاصمة القطرية الدوحة من أجل مؤازرة الأخضر السعودي في مواجهته الأسيوية الأولى أمام سوريا



ويتولى مهمة تنسيق سير الحافلات عدد من مسؤولي العلاقات العامة ومجالس الجماهير بالأندية بالإضافة إلى الأشخاص المكلفين من بعض رجال الأعمال السعوديين الذين تكفلوا بنقل الجماهير في ظل الإقبال الكبير من أنصار الأخضر السعودي على تسجيل أسمائهم من أجل الوقوف مع المنتخب الوطني.






,

هآردلكم آلخسآرةَ يَ حلوينَ ،
بس حبيت آوريكم قصة آلعشق آلمتبآدله بين
" صآحب الخطط المدروسة ، ونآصر الجوهر "


آلي لسآن حآله آلحين يقول مردكم لي ~

عام 2000 آعفاء ماتشالا وتعيين ناصر الجوهر
عام 2002 تشويت ناصر الجوهر وتعيين فاندرليم
عام 2004 اعفاء فاندرليم واعادة ناصر الجوهر
عام 2005 تشويت ناصر الجوهر وتعيين كالديرون
عام 2006 اعفاء كالديرون والمفاجأة تعيين باكيتا
عام 2007 اعفاء باكيتا وتعيين انجوس
عام 2008 اعفاء انجوس وتعيين ناصر الجوهر
عام 2009 تشويت ناصر الجوهر وتعيين بوسيرو
عام 2011 اعفاء بوسيروا وتعيين ناصر الجوهر

9 قرارات من سلطان لمصلحة المنتخب خلال 10 سنوات
7 قرارات منها تعيين وتشويت ناصر الجوهر ،

هآردلكم مره ثآنيه
<- ادري متاخر بس شسوي أمس من القهر خلصت المباراه وسيده ع الفرآش
وربي ششي يخوف اذا سوريا خسرنآ منها كيذا اجل كوريآ والاشيآءأت الثانيه شنسوي معاهم
سآلفة نآصصر والمنتخب تصلح يحطونهآ حلقه بطآش <- وربي بتطلع خطيره
بالتوفيق بمبآرآتنا الجآيه يقولون مع أيرآن <- لا والله كلينا هوى ههخخخ

يسسلمو ع الاخبآر
يعآآفيكككككم ربي =$

.:: || اللقاء الأول || ::.

.:: || بطاقة اللقاء || ::.


المنتخبان : كوريا الشمالية VS الإمارات
المناسبة : كأس الأمم الأسيوية ( المجموعه D ) الجولة الأولى
اليوم : الثلاثاء 11 / 1 / 2011م
وقت اللقاء : 15 : 4 مساء بتوقيت مكة المكرمة
ملعب اللقاء : استاد سحيم بن حمد بنادي قطر









.:: || طآقم التحكيم || ::.

حكم الساحة : سوبخيدين مهد صالح ( ماليزيا )
المساعد الأول : مو يوكين ( الصين )
المساعد الثاني : مهد صبري بن مات ( ماليزيا )
الحكم الرابع : عبدالله بليده ( قطر )





.:: || أوضآع المنتخبين || ::.





يدخل المنتخب الكوري الشمالي المباراة الأولى أمام الإمارات
بعد أن تأهل إلى النهائيات مباشرة دون تصفيات
نظيراً لتحقيقه لبطولة التحدي الآسيوي 2010
وتعد هذه البطولة هي ثالث مشاركة للمنتخب الكوري
بعد أن شارك في عامي ( 1980 - 1992 ) .


يسعى المنتخب الكوري الشمالي للزج بكل أسلحته
لمحاولة تحقيق نتيجة إيجابية في أول لقاء له
بالإضافة إلى إثبات وجوده كونه لم يقدم المأمول
في مشاركته السابقة , حيث حقق المركز الرابع


في عام 1980م وهو يعد أفضل إنجاز حققه في
البطولة , وفي عام 1992م خرج من الدور الأول .


يحاول المنتخب الكوري الشمالي من نسيان ماضيه
في البطولة الآسيوية ليحقق بذلك مركز متقدم
في هذه البطولة ويسعى لبذل كل مالديه لتحسين صورته
في بطولة كأس آسيا .


وقد خاض المنتخب الكوري عدة مباراة ودية
ضمن الإعداد للبطولة كانت أحدها أمام المنتخب الكويتي
والتي انتهت بالتعادل الإيجابي 2 / 2
وكانت المباراة الأخرى أمام المنتخب البحريني
والتي انتهت لصالح المنتخب الكوري بهدف دون رد .








في الطرف الآخر يدخل المنتخب الإماراتي المباراة الأولى له
يقابل فيها منتخب كوريا الشمالية بعد أن تجاوز التصفيات بسهولة
حيث لم يلاقي أي صعوبات خلال مجموعته في التصفيات
حيث تضمنت مجموعته كلاً من ( أوزباكستان - الهند - ماليزيا )
وقد تأهل الهند مباشرة نظير تحقيقه بطولة التحدي .
و تغلب منتخب الإمارات على ماليزيا ذهاباً و إياباً
بنتيجة 5 / 0 و 1 / 0 .
وخسر على أرضه من المنتخب الأوزبكي بنتيجة 1 / 0
وتغلب خارج أرضه بنفس النتيجة ؛ ليتصدر مجموعته بفارق الأهداف عن المنتخب الأوزبكي .
يحاول الأبيض الإماراتي الظهور بمستوى مشرف خلال
البطولة ؛ كون رغبة جماهيره لا ترضى بالسير خلف الركب
ويسعى المنتخب الإماراتي إعادة زمن البطولات الجميل
والذي كان آخرها في عام 2007 حيث حقق كأس الخليج آنذاك .
كان استعداد الأبيض الإماراتي للبطولة استعداداً جيّداً إلى حد ما
حيث أقام معسكراً في مسقط من فترة 24 - 30 ديسمبر
و لعب مباراتين أحدهما أمام المنتخب السوري وتغلب فيها بنتيجة 2 / 0 .
والأخرى كانت أمام المنتخب الأسترالي ؛ ليدخل البطولة
على استعداداً جيّد وتفاؤل في تحقيق المرضي والمأمول للجماهير الإماراتية .




.:: || التشكيلة المستدعاه للمنتخبين || ::.





كيم ميونغ جيل - ري كوانج-ايل - ري ميونغ غوك - تشا يونغ هيوك - باك تشول جين - جي يون نام - جون كوانغ ايك - ري جون إيل - ري كوانج هيوك - ري كوانغ تشون - باك نام تشول - باك نام تشول - ري كوانغ - مون ان غوك - كيم كوك جين - كيم يونغ جون - ريانغ يونغ غي - ان تشول هيوك - باك شول مين - جونغ تاي سي - تشوي كوم تشول - هونغ يونغ جو



.:: || المدرب || ::.





الكوري : كيم جونغ هون








علي خصيف - ماجد ناصر - عبيد الطويلة - خالد سبيل - عبدالله موسى - حمدان الكمالي - محمود خميس - يوسف جابر - فارس جمعة - وليد عباس - سبيت خاطر - ذياب عوانة - عامر عبدالرحمن - محمد فوزي - علي الوهيبي - عمر عبدالرحمن - إسماعيل الحمادي - عامر مبارك - سعيد الكثيري - محمد الشحي - إسماعيل مطر - أحمد خليل - سعيد الكاس



.:: || المدرب || ::.





اليوغوسلافي : سريتشكو كاتانيتش




.:: || اللقاء الثاني || ::.





.:: || بطاقة اللقاء || ::.


المنتخبان : العراق VS إيران
المناسبة : كأس الأمم الأسيوية ( المجموعة D ) الجولة الأولى
اليوم : الثلاثاء 11 / 1 / 2011م
وقت اللقاء : 7:15 مساء بتوقيت مكة المكرمة
ملعب اللقاء : استاد أحمد بن علي بنادي الريان








.:: || طآقم التحكيم || ::.


حكم ساحة : رافشان ايرماتوف ( أوزباكستان )
المساعد الأول : عبدالحميد رسولوف ( أوزباكستان )
المساعد الثاني : رفائيل الياسوف ( أوزباكستان )
الحكم الرابع : فالنتين كوفالينكو ( أوزباكستان )




.:: || أوضآع المنتخبين || ::.





يدخل المنتخب العراقي بطل النسخة السابقة أولى مبارياته
يواجه فيها المنتخب الإيراني في قمة مبكرة
يسعى لأجل تحقيق أول انتصار و الذي سيكون خير انطلاقة
نحو المحافظة على اللقب ولتحقيق المستوى والمشرف
لحامل اللقب وللمنتخب العراقي الذي يملك عناصر قوية وخبرة عريقة .


كان تأهل المنتخب العراقي مباشرة نظير تحقيقه
لكأس آسيا 2007 , وتأهل بشكل تلقائي جنباً إلى جنب
مع صاحب المركز الثاني ( السعودية ) وصاحب المركز الثالث ( كوريا الجنوبية ) .
المنتخب العراقي أقام معسكراً تضمن أربعة مباريات ودية
الأولى كانت أمام المنتخب السوري في العراق وخسر المنتخب العراقي بنتيجة 1 / 0
ثم خاض مع نفس المنافس بدمشق وتغلب فيها بنتيجة 1 / 0
وكانت المباراة الثالثة أمام المنتخب السعودي والتي تغلب بنتيجة 1 / 0
و كانت المباراة الودية الأخيرة أمام المنتخب الصيني وخسرها بنتيجة 3 / 2
ليدخل البطولة بقوة وثبات وبكل إصرار وتحدي
ليقدم مستوى يليق ببطل النسخة الماضية
ويقدم المأمول والمنتظر منه عند جماهيره .








في الطرف الآخر يقابل المنتخب الإيراني المنتخب العراقي
بعد أن تأهل من التصفيات , حيث كان ضمن ( المجموعةE ) والتي تضم
( إيران - تايلاند - الأردن - سنغافورة )
وقد تأهل من تلك المجموعة إيران ( المتصدر ) والأردن ( الوصيف ) .


يعد المنتخب الإيراني من أعرق
المنتخبات مشاركة في البطولة , حيث شارك 10 مرات
( 1968- 1972- 1972 - 1980 - 1984 - 1988 - 1992- 1996 - 2000 - 2004 )
وحقق البطولة ثلاث مرات , حيث كان آخرها في عام
1976م , ولايزال المنتخب الإيراني يحمل الكثير من الإصرار
على إضافة البطولة الرابعة ليعيد المجد الذي حظي به
في فترة ماضية وليعيد الفرحة التي كانت على محيا جماهيره .


المنتخب الإيراني اكتفى بمباراتين وديتين فقط استعداداً
للبطولة , كان أولها مع منتخب قطر وانتهت بالتعادل السلبي
وكان المباراة الأخرى أمام المنتخب الأنغولي والتي انتهت
فوز المنتخب الإيراني بهدف نظيف دون رد .
ويسعى المنتخب الإيراني للفوز في أولى المباريات
لتكون بداية جادة ودافع قوي لتقديم الأفضل في المباريات القادمة .




.:: || التشكيلة المستدعاه للمنتخبين || ::.





علي مطشر ناصر - حيدر رعد مجيد - محمد قاصد كاظم - أحمد ابراهيم خلف - علي حسين رحيمة - باسم عباس - محمد علي كريم - سعد عطية حافظ - سلام شاكر علي - سامال سعيد مجبل - حمد أياد أنور - هوار ملا محمد - كرار جاسم - مهدي كريم عجيل - مثنى خالد صالح - نشأت أكرم - قصي منير عبودي - سعد عبد الامير - سامر سعيد مجبل - علاء عبد الزهرة - عماد محمد رضا - مصطفى كريم عبد الله - يونس محمود



.:: || المدرب || ::.





الألماني : وولفجانج سيدكا








إبراهيم ميرزابور - سيد مهدي رحمتي - شهاب كردان - فرشيد طالبي - سيد جلال حسيني - خسرو حيدري - محمد نوصراتي - أبوذر رحيمي - اندرانيك تيموريان - قاسم حدادي فر - غلام رضا رضائي - ايمان مبعلي - جواد نيكونام - كريم انصاري فارد - مسعود شجاعي - محمد نوري - زمان نوري - سيد هادي عقيلي - آرش أفشين - إحسان حاجي صافي - محمد غلامي - محمد رضا خالاتبري - رضا نوروزي .</B>



.:: || المدرب || ::.





الإيراني : أفشين قطبي

لا بديل أمام العنابي سوى الفوز



يدرك المنتخب القطري لكرة القدم صاحب الضيافة أن الخطأ ممنوع عليه عندما يواجه نظيره الصيني يوم الأربعاء في الجولة الثانية من منافسات المجموعة الأولى ضمن بطولة كاس آسيا 2011، وذلك إثر خسارته في المباراة الافتتاحية أمام أوزبكستان (صفر-2).
قدم المنتخب القطري عرضاً سيئاً في تلك المباراة، خصوصاً في الشوط الأول حيث كان بإمكانه أن يتلقى ثلاثة أهداف، قبل أن يتحسن مستواه في الشوط الثاني من دون أن يمنعه ذلك من الخسارة.
وإثر الخسارة صبت الصحف القطرية جام غضبها على المدرب الفرنسي برونو ميتسو الذي لم يحقق نقلة نوعية حتى الآن بعد سنتين من استلام تدريب العنابي، بيد أن الفرنسي الذي حقق نجاحات مع منتخب السنغال في كأس العالم 2002، ومع العين الإماراتي ومنتخب الإمارات بقيادته إلى اللقب الخليجي، ومع الغرافة القطري، أكد أنه ليس خائفاً على مستقبله، مشيراً إلى أن كل ما يسعى إليه هو إعادة فريقه إلى أجواء بطولة كأس أسيا من خلال الفوز على الصين.
وقال ميتسو: "عملت كثيراً مع المنتخب وبذلت كل ما لدي من جهد طوال الفترة الماضية، ولا أفكر بمستقبلي بقدر ما أفكر في كيفية إعادته إلى أجواء البطولة والتعويض في المباراتين المقبلتين من أجل التأهل".
وتابع: "بالطبع، لم يقدم فريقي الأداء المتوقع منه، وأتمنى أن يتدارك اللاعبون الأمر حتى نقدم الأفضل في المباراتين أمام الصين والكويت، إذ نأمل فيهما في التعويض والتمسك بآمال التأهل إلى ربع النهائي".
وأضاف: "أتحمل جزءاً من المسؤولية في الخسارة"، مشيراً إلى أن "المنتخب القطري تعرض إلى ضغوط كبيرة".
ويدرك ميتسو أيضاً أن التعرض لخسارة ثانية والخروج المبكر سيعنيان بلا شك انتهاء مشواره على رأس الجهاز الفني للعنابي.
وحاول رئيس الاتحاد القطري الشيخ حمد بن خليفة بن أحمد آل ثاني التخفيف من الضغوط على المدرب واعتبر أن الجهاز الفني في مأمن من الإقالة، معترفاً في الوقت ذاته أن المنتخب خاض أسوأ مباراة له منذ فترة طويلة.
وقال الشيخ حمد "عقب الخسارة أمام أوزبكستان جلست مع اللاعبين ووعدوا بتقديم الأفضل في المباراة المقبلة ضد الصين من أجل تحقيق الفوز والحفاظ على حظوظ الفريق في بلوغ الدور الثاني".
ولم يتردد رئيس الاتحاد في تحميل اللاعبين مسؤولية ما حصل وقال "بالطبع، اللاعبون يتحملون المسؤولية ومن الواضح أنهم لم يكونوا في يومهم والفريق ظهر بمستوى غير متوقع وليس هذا المستوى الحقيقي للاعبي المنتخب القطري وأتمنى أن يظهروا بمستوى أفضل بداية من اللقاء المقبل".
أما المنتخب الصيني الذي تغلب على نظيره الكويتي (2-صفر)، فلا يمكن الحكم على مستواه خصوصاً وأنه لعب في مواجهة الأزرق الذي أكمل الساعة الأخيرة من المباراة ناقص العدد إثر طرد مساعد ندا في الدقيقة 34.
وكان المنتخب الكويتي الأكثر تفوقاً واستحواذاً على الكرة وخطورة على المرمى الصيني قبل حادثة الطرد، قبل أن يستغل الأخير النقص العددي في صفوفه ليسجل هدفين في الشوط الثاني.
ويضم المنتخب الصيني جيلاً جديداً من اللاعبين بقيادة المدرب الشاب غاو هونغبو الذي اعتبر قبل انطلاق البطولة القارية أن فريقه قادم لكي يتعلم فيها.
ورأى هونغبو أن مستوى المنتخبات الأربعة متقارب في المجموعة الأولى بقوله "المنتخب القطري يملك لاعبين يتمتعون بموهبة فردية، أما الكويتي فيعتمد على اللعب الجماعي، والأوزبكي على اللياقة البدنية العالية للاعبيه".
واعتبر أن المنافسة ستكون شرسة على بطاقتي التأهل بقوله: "لن تحسم الأمور قبل الجولة الثالثة نظراً لتقارب مستوى منتخبات المجموعة، وقد تنقلب الأمور رأساً على عقب في الجولة الثانية".
وختم: "نحن فريق شاب لكننا لا نخاف مواجهة أي منتخب آخر".

أبراموف يخشى انتفاضة المنتخب الكويتي





أكد فاديم أبراموف المدير الفني لمنتخب أوزبكستان أن فوز الفريق في مباراته الأولى على صاحب الأرض والجمهور لا يعني بالضرورة أنه ضمن التأهل للدور الثاني وأن كل ما تحقق هو حصوله على أول ثلاث نقاط، وهو ما يمثل خطوة على طريق التأهل للدور الثاني من البطولة، جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد قبل المواجهة المرتقبة بين المنتخبين القطري والصيني في إطار الجولة الثانية من مباريات المجموعة الأولى ضمن بطولة كأس الأمم الآسيوية التي تستضيفها قطر حالياً حتى التاسع والعشرين من الشهر القادم.
مواجهة صعبة
وفي بداية حديثه، أشار فاديم أبراموف إلى مباراته القادمة مع المنتخب الكويتي مؤكداً أنها مباراة في غاية الصعوبة لأن الكويتيين يدخلون اللقاء بحثاً عن الفوز فقط ولا يمتلكون سوى فرصة واحدة وهو ما سيشكل عامل ضغط على المنتخب الأوزبكي بالتأكيد.
وأوضح أبراموف أن جميع اللاعبين بصحة جيدة وبعيدين عن الإصابات ولا توجد غيابات في الفريق سوى في أحد المراكز الدفاعية، ولكنه مطمئن لأن فريقه يمتلك بدائل عديدة لتعويض هذا النقص.
وعلق المدير الفني الأوزبكي عن فوزه الأول على قطر في الافتتاح فقال إن فريقه لم يفعل شيئاً في البطولة حتى الآن وأمامه الكثير والكثير ليقدمه في البطولة مؤكداً في الوقت ذاته أن الثلاث نقاط التي في رصيده لا تكفي للتأهل للدور الثاني لذلك فهو يعي تماماً أن المهمة لم تنتهي بعد.
وتطرق أبراموف للحديث عن المنتخب الكويتي فقال إنه منتخب قوي يلعب بجماعية ويمتلك مواطن خطورة كثيرة، ولكن فريقه الأوزبكي لا يقل خطورة عنه أيضاً لذلك فهو يتوقع أن المباراة ستكون بالغة القوة.
وحول الثقة التي أصبحت توجد في نفوس اللاعبين الأوزبك بعد فوزهم في مباراة الافتتاح وهل ستؤثر بالسلب على أدائهم في المباراة القادمة قال أبراموف إن لاعبيه يفكرون في خوض المباراة النهائية ولا شيء سواها لذلك فإن مباراة الافتتاح بالنسبة لهم مجرد خطوة على الطريق لا أكثر ولا أقل.
وتطرق أبراموف للحديث عن البطولة بشكل عام فقال إن كل الفرق جاءت إلى البطولة بهدف المنافسة على اللقب وتقديم كل ما في استطاعتها موضحاً في الوقت ذاته أن المنتخبات التي لفتت انتباهه حتى الآن هي اليابان وأستراليا وكوريا الجنوبية ولكنه عاد وأبدى تمنياته أن تكون المباراة الختامية في البطولة بين قطر وأوزبكستان.
وقال المدرب الأوزبكي إن مستقبل كرة القدم زاهر في أوزبكستان وأن لديهم جيل صاعد قادر على المنافسة بشكل جيد على الصعيد الآسيوي وضرب مثلاً ببطولة آسيا للناشئين تحت 17 عاماً لكرة القدم التي أقيمت في أوزبكستان منذ ما يقرب من شهر والتي قدم فيها المنتخب الأوزبكي للناشئين مستوى رائع وشهدت مبارياته حضوراً مكثفاً من قبل الجماهير بلغ ما يقرب من أربعين ألف متفرج وهو ما يبشر بأن بلاده تمتلك جيلاً واعداً سيشرفها في المستقبل القريب.
وبدوره تحدث اللاعب عديل أحمدوف مسجل الهدف الأول في مرمى العنابي في لقاء الافتتاح مؤكداً أن تسجيله هذا الهدف فتح شهيته لتسجيل العديد من الأهداف الأخرى على الرغم من أنه مدافع في الفريق، إلا أنه استدرك قائلاً إن كرة القدم هي لعبة جماعية المهم فيها هو فوز الفريق بأكمله وليس المهم من يسجل الأهداف.
من جهة أخرى وعد أحمدوف الشعب الأوزبكستاني وجماهير كرة القدم في بلاده على وجه الخصوص بأنه وزملاؤه في الفريق سيبذلون كل ما في استطاعتهم لتحقيق طموحاتهم وتقديم مستويات راقية والمنافسة بقوة على اللقب الآسيوية.
غوران يسعى للتعويض

وفي بداية حديثه أكد غوران المدير الفني للأزرق الكويتي أنه طالب اللاعبين بنسيان نتيجة المباراة الماضية والتطلع إلى الفوز باللقاء القادم أمام أوزبكستان لأن ذلك سيمنحهم فرصة الاستمرار في البطولة.
وحول إيقاف قلب الدفاع الكويتي مساعد ندا بعد طرده في المباراة الأولى قال غوران إن غياب ندا هو خسارة كبيرة بالتأكيد ولكن المنتخب الكويتي ملئ بالعناصر البديلة التي تستطيع سد فراغ غياب ندا وأبدى غوران اندهاشه من الأخبار التي سمعها اليوم بأن ندا سيغيب مباراتين حيث قال إن اللاعب من وجهة نظره يستحق الإيقاف لمباراة واحدة فقط.
وأوضح المدرب الصربي للمنتخب الكويتي أن عامر معتوق سيكون البديل الأمثل لتعويض غياب ندا، وهو لاعب يتميز بالسرعة وبالخبرة الكبيرة خاصة أنه شغل هذا المركز خلال مباراة الكويت وإيران في نهائي بطولة غرب آسيا وأبلى بلاء حسناً في هذا اللقاء.
من جهة أخرى تطرق غوران إلى الحديث عن مباراته الماضية أمام الصين فقال إن إحصاءات الاتحاد الآسيوي أكدت أن منتخبه كان نداً للمنتخب الصيني على الرغم من أنه خاض معظم أوقات المباراة وهو يعاني من النقص العددي.
وحول رأيه في طرد مساعد ندا عاد غوران وأكد أن الطرد قد يكون مستحقاً ولكن ضربه للاعب الصيني كان رد فعل لا أكثر ولا أقل لذلك فهو يرى أن الإيقاف لمباراتين هو أمر مبالغ فيه.
ونفى غوران أن يكون فوز المنتخب الكويتي بكأس الخليج والاحتفالات التي واكبت هذا الفوز قد أثرت بالسلب على استعدادات الفريق لكأس آسيا أو أصابت اللاعبين بالاسترخاء، مؤكداً أنه وكتيبة اللاعبين يتعاملون مع كل بطولة على حدة وأنهم استعدوا بشكل ممتاز للبطولة الحالية، ولكن حالة طرد مساعد ندا إضافة إلى العديد من القرارات التحكيمية الخاطئة هي التي أثرت على المنتخب الكويتي في المباراة الأولى وليس أي شيء آخر.
وحول سؤال ليعقوب الطاهر أحد لاعبي المنتخب الكويتي عن الروح القتالية للاعبي فريقه عقب الخسارة والظلم التحكيمي الذي تعرضوا له في المباراة الأولى وتأثير ذلك على معنوياتهم، فقال الطاهر إنهم بالتأكيد حزنوا جداً من خسارتهم الأولى والتي يراها اللاعب أنها غير مستحقة ولكن في الوقت نفسه فقد عمل اللاعبون على نسيان هذه الخسارة والتطلع إلى الفوز بالمباراة القادمة أمام أوزبكستان

ميتسو يؤكد أن الفوز هو الخيار الأوحد





أكد الفرنسي برونو ميتسو المدير الفني للمنتخب القطري أن فوز فريقه في مباراته القادمة أمام الصين هو الخيار الأوحد بالنسبة له وللاعبين وأنه سيسعى جاهداً لقيادة المنتخب إلى تحقيق طموحات الجماهير القطرية والتأهل إلى الدور الثاني، جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد قبل المواجهة المرتقبة بين المنتخبين القطري والصيني في إطار الجولة الثانية من المجموعة الأولى ضمن بطولة كأس الأمم الآسيوية التي تستضيفها قطر حالياً حتى التاسع والعشرين من الشهر القادم.

ميتسو يبحث عن الفوز الأول
في بداية حديثه أكد ميتسو أن المنتخب القطري تنتظره مباراة في غاية الأهمية يوم غد أمام الصين، مؤكداً أن الخيار الوحيد الآن للاعبيه هو الفوز، ومؤكداًً أيضاً أنه يعرف أن المنتخب الصيني هو منتخب متميز ومنظم جداً ويصعب التعامل معه داخل أرض الملعب لسرعات لاعبيه العالية ولكنه في الوقت ذاته سيستخدم كل عناصر القوة التي يمتلكها لاعبيه لإيقاف خطورة الصينيين والفوز بالمباراة.
وحول استعدادات المنتخب القطري وتحضيرات ميتسو للمباراة القادمة أجاب المدرب الفرنسي قائلاً:"إنه يود أن يحتفظ بتحضيراته حتى تكون في نطاق السرية مؤكداً أنه سيفاجئ الجميع في مواجهة الصين، موضحاً أن اللاعبين الصينيين يتمتعون بذكاء عالي جداً سيجعلهم يتكيفون مع أي تغييرات مفاجئة يتعرضون لها لذلك فهو يود أن يحتفظ بسرية تحضيراته".
واستطرد ميتسو قائلاً" إنه سيقوم بإجراء بعض التغييرات في صفوف الفريق خاصة مع تعرض لاعب الوسط فابيو سيزار لوعكة صحية قد تجبره على الغياب عن مباراة الغد.
وتطرق ميتسو للحديث عن الضغوط التي يتعرض لها هو ولاعبيه خاصة بعد الهزيمة الأولى، مؤكداً أنه يعي تماماً ويقدر طموحات الجماهير ويعمل على تحقيقها مشدداً في الوقت ذاته على أنه يتفهم غضب الجماهير من النتيجة السلبية في مباراة الافتتاح، والتي لم تتسق مع توقعاتهم، لذلك "فسيكون اعتذارنا عملياً خلال المباراة القادمة والتي لن ندخر فيها أي مجهود للفوز بنتيجتها".
وتحدث ميتسو عن أسباب الهزيمة في المباراة الأولى مؤكداً أن اللاعبين تعرضوا لضغوط قاسية نتيجة طموحاتهم الكبيرة في البطولة التي يحلمون بالتتوّيج بلقبها، ولكن الضغوط في المباراة القادمة ستكون مختلفة تماماً لأنها تتعلق بالبحث عن فرصة واحدة فقط وهي الفوز ولا شيء سواه.
وفي سؤال عن احتمال إقالته في حالة ما تحققت نتيجة سلبية في المباراة القادمة، قال ميتسو إن كل المنتخبات التي شاركت في كأس الخليج تأثرت فنياًً ومعنوياًً في البطولة وتعرضت للخسارة، لذلك فهو يسعى جاهداً لتصحيح الأوضاع ولمنح لاعبيه صلابة وقدرة معنوية تساعدهم على تخطي التحديات القادمة.
واستشهد ميتسو بصحة رأيه بالمستوى القوي والجيد الذي قدمه المنتخبان الأردني والسوري مؤكداًً أن عدم خوضهم لبطولة أقيمت في موعد صعب وحساس مثل كأس الخليج أثرت بالإيجاب على مستواهم وجعلت المنتخبين يدخران كافة جهودهما وهو ما أثر بالإيجاب على ظهورهما بشكل مبشر ومشرف جداً في البطولة الحالية.
وفي ختام حديثه أكد ميتسو أنه لا يفكر الآن في الإقالة أو البقاء في منصبه فجل تفكيره الآن منصب على تقديم مستوى مشرف يرقى لطموحات الجماهير القطرية ومسؤولي الاتحاد القطري لكرة القدم الذين لم يدخر أي وسع في دعم الفريق مادياً ومعنوياً
وفي السياق ذاته تحدث وسام رزق لاعب المنتخب القطري عن الرسالة التي يود أن يقولها للمتفرجين والمشجعين القطريين، فقال رزق إنه يعتذر للجماهير القطرية بالتأكيد عن المباراة الماضية ويعدهم بأنه في المباراة القادمة هو وزملاؤه سيكونون على قدر المسؤولية لأن الفوز في مواجهة الصين المصيرية هو أمر حتمي بالتأكيد.
وقال رزق إنه وزملاؤه مروا بنفس الظروف في السابق من حيث خسارة المباراة الافتتاحية في بطولات سابقة خاضوها ولكنهم دائماً ما يستطيعون استعادة توازنهم في المباريات التالية، لذلك فهو يعد الجميع وخاصة الجماهير على تخطي الظروف الصعبة والعودة إلى البطولة من جديد، وضرب رزق مثالاً بدورة الألعاب الآسيوية عام 2006 والتي افتتح المنتخب القطري مسيرته فيها بالخسارة أمام أوزبكستان ورغم ذلك فاز بالميدالية الذهبية في النهاية.

هونغبو يحترم العنابي