لن يفهم آدم كيف تحب إمراه
هو أن يقدم لها كأس ماءه قبل أن يتجرعه
وأن لا يشم الزهور التي سيهديها لها قبلها
هو أن يهئ معطفه ليقيها البرد وفي صدره آوار مستعر
لن أعلمك كيف تحبني
وانت من عذرة جذور قلبك
ومن ربيعة قافية تشكر النعم
كونوا هادئين ,
و أحسنوا الظنّ كثيرًا
ليسَ خوفًا من الناس ،
أو خوفًا من انتهاء العلاقة بينهم . . !
و لكن حتّى تُكتبُون عند الله مِن :
” الكاظمين الغيظ و العافين عن الناس