|
|
08-14-2018
|
#151 |
|
. . . بعد أن كثُر الطرق على الباب ارتديت العزلة يا أمي.. |
|
|
08-18-2018
|
#152 |
|
|
قطع سُبل الوصال و ماكانت كرامته سترضى بأن يسمع منها أهانت مشاعره ببساطة مطلقة حتى دون أن تخبره . . في الصفحة الثانية تعطل هاتفها وابدلته بأخر حاولت عبثاً إيجاد صورة سريعة للملف الشخصي فوقع الاختيار على أخر صورة في الاستديو تحوي بعضاً من الورد مزين بيد صديقتها في يوم عقد قرانها . . . أخبرته الريح أنها حرة والرسن لأخرى عاد ليقول آسف لكنها بالعفل حينها كانت قد حلقت بعيداً منذ زمن.. |
|
|
|
08-18-2018
|
#153 |
|
|
كنت اكتنزك في مكان ما في صدري أخشى أن ينقشع عنه الغبار فأهلك لكنه حدث هذا اليوم بلا رحمة ربما أتراجع عن التدوين لكن ما يفيض في اللحظة يجبرني على التتمة.. فعلها سعود يا أسامة إلا أن أصابعي ليست مصابة أراد مساعدتي ولفعله تهاوى صبري كنت أحاول أن أثنيه عما يفعل لكن بلا جدوى لوهلة رأيته أنت، عين الوسم وعين الوقوف. أسفة بالمناسبة عن كل شيء ولأني خنت عهدي هذه الليلة و ما احتجزت الماء في محاجري أكثر تخيل أني مازلت أنتظر أن تأتي في يوم ما و أني لم أصدق حين رأيتك بالرداء الأبيض خُيل إلي أني أصبت بالجنون صدقت حينها قليلاً لكني اليوم أعاود كرة انتظارك.. سأخبرك قليلاً عن الجديد من بعدك أقبل طفل جديد للعائله وسُمي عبدالرحمن عمك المحبوب لقلبك جداً تزوج بأخرى ابناء العائلة يشقون طريقهم لترك مرحلة الطفولة و والدك مازال يزكي عنك ويئن حتى هذه اللحظة الموت كما قالوا يا بني ليس للميت وإنما لمن بقي من بعده والحال أنه كذلك جداً بلا زيادة أو نقصان والدتك تتصبر لكن في عينها الحنين يتصبب . . أرقد بسلام هناك وعليك منا الدعاء والسلام .. |
|
|
|
08-25-2018
|
#154 |
|
|
سُقيا: يمر طيفك فيروي جفاف السطر وعثرته أشواقك ارتديتها كسوار ثمين أقبله بين حين وحين ليبقى قلبك ناصع النبض وبخير.. قانون قهوة: كل تقييم يأتي من قلبك يشد على يدي للتقدم أكثر كل ثناء و كل قلب يرتسم كتكريم على جبيني يغرس الامتنان في أعماقي أكثر و ليس شعور كصندوق فارغ ، أبقي هكذا دائماً.. شاذروان: وقوفك المطول على سطري يجعل شكري يتلعثم بأي مقام سيظهر للزائر السريع الذي اراه بعد مشاركاتي في المدونة: زيارتك تعزز في داخلي مبدأ اكتبي المزيد فهناك من يقرأ مع باقات شكري للزوار متقطعي العبور للصفحة: باقات تقديري و لمنسوبي الدار: احترامي الخالص.. |
|
|
|
08-29-2018
|
#155 |
|
|
لكل عُشاق القهوة كيف أنتم تفعلون . . . قبل 48 ساعة من الآن بالخطأ احتسيت بعضاً من القهوة ولأني في موقف لا يمكن التراجع فيه أتممتها على مضض غادرني النوم حتى لحظتي بربكم هل يجوز لي شتمها في هذه الحالة أم أنه يتوجب علي احترام هذا الحب اللامنتهي.. (حاقدة عالموقف وعالقهوة، أبغى أنام).. |
|
|
|
09-23-2018
|
#156 |
|
|
بداية أزحت الغبار ثم اقتربت من النافذة الأقرب بقعة في داخلي تتسع تكتسح لوناً يظلم شيئاً فشيئاً لا العفو استطيع أن اعود لارتياده و لا الافراج عن الدواعي قيد التطبيق سأنعطف لعزلة جديدة، لا النور و لا الجماعة و لا عالم سارة المختلف ينتمي إليها أجالسني فقط ولا أني أرفض تشاطر الحديث مع أهل الأرض سأقبل أن أتبادل حواري مع الأموات هل سيأتي معه النوم الطويل.. . . الله يغفر لظنونك عني.. |
|
|
|
09-25-2018
|
#157 |
|
|
بلع الصمت لسان الجواب وكأن ألف سيف ينتظر على نافذة انطلاق أول حرف . . ماعاد نبغى الجواب أساساً نسينا أمس ايش كان... |
|
|
|
10-05-2018
|
#158 |
|
|
من أروع ما سمعت هذا اليوم (باختصار صحبتك جنة) . . . اللهم اجعلني واياهم نترافق تحت ظلك وفي الجنة آمين.. |
|
|
|
10-08-2018
|
#159 | |
|
|
اقتباس:
لعل هناك ضرورة لإعادته الآن أما عن ثالثه لا تميل فهي ذات الارتكازة الثالثة التي لن تميل أو تحيد في يوم ما تحياتي العميقة.. |
|
|
|
|
10-08-2018
|
#160 |
|
|
فهمت لأول مرة، أن الصور ليست كما تبدو من الخارج منذ زمن بعيد حتى أنه في سن مبكرة جداً لكن الطعنة الأقوى ستأتيك من الأقرب علمت ذلك متأخراً جداً حين امتدت يد قريبة و عانقتني شعرت بالغرس الخائن في ظهري لست أسفة على اندثار الخمار وإنما على الزمن الذي مضى وأنا أصدق بنقاوة ماء جاري وإذا به مستنقع .. |
|
|
 |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| مستطيل.., يخص |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 13 ( الأعضاء 0 والزوار 13) | |
|
|
 |
العرض العادي
