![]() |
![]() |
#151 |
![]() ![]() |
![]()
/
معك علمت أن ليسَ لدي صلاحية لتنتهي أساساً , ثَورتي معكَ مختلفة ، أبراج غضبك أهدمها بِقبلة و رصاصات خيانتكَ أردّها بإحساني , إستمر~ |
![]() فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
![]() |
![]() |
#152 |
![]() ![]() |
![]()
:
غربة الاشياء بانت في عين ابصرت المرض صارعت الجَسد ، فكانت النظرة على نحو مختلف بعد خوف الاعتراف ، و قوة التحمّل ، بعد العقاب يأتي الموت .! |
![]() |
![]() |
#153 |
![]() ![]() |
![]()
كُل شَيء يتجرّد ، يتعرّى من أصلهِ حينَ الغياب .!
الحديث يَختلف ، اللهجة يكسوها الارتباك ، يبقى الشعور بارداً حتى اول لقاء . |
![]() |
![]() |
#154 |
![]() ![]() |
![]()
لَو قلت أنني متعبة ، وأنني واثقة ان الظروف التي جعلتكم بصفة عامة
غير قادرين على حفظ وِدي ، فهنالكَ خلف هذه الشخصيات التي ظننتها وهمية لِفترة أفكاراً قادرة على جعلي أعيشُ مرة أخرى ، أو أن أستطيع أن أنهضَ بعد كل مرة أسقط فيها أنا بخير ، بخير لأني توصّلتُ لِدرجة ان كل شيء كما ينبغي أن يكون لطالما كُنتُ لا أريده الا كما أنا أشاء , علّني بعد كل خطوة متعبة أفقد أنفاسِي بها أجد مَن يَهبني إياها وفي كثير من المرات لا يسعني التفكير الا بتلك المأساة او استعادة السعادة بطريقة أو بأخرى كَمن يتلهّف لأول قُبلة من حبيبٍ أفقده لذة العيش بعد ما وقع في حبه تماماً . إذاً ، شَارِكني بُكائِي أرجوك ,! |
![]() |
![]() |
#155 |
![]() ![]() |
![]() ![]() تُسابِق أمنيتي وأفخر أبتسم والجَمع من الناس حولي أنظر بشغف و الفؤاد يُركن نبضه بين يديك كان توقيت حضورك كأن أنتظر نتيجتي يوم اختبار أو أتلهف للقاء شخص عزيز امتلأت الذاكرة بالفراغ المحشو بِك ملامحك ايامك روحك ابتسامتك صوتك كلامك شغبك مزاحك غضبك بكاءك صراخك كذبك كل شي بزغ في تلك اللحظة كالسهم كلها طعنت روحي لكن وجهي لم يرسم سوى ابتسامة أمل في حضن الحقيقة |
![]() |
![]() |
#157 |
![]() ![]() |
![]()
:
أجل ، لقد بكيتُ كثيراً بعدما كانت الاجابة تتكرر بشكل عفوي بعد كل سؤال مكرر دون ملل ! ححتى زاد الغضب وارتفع منسوبه فإذا بدمعي يتساقط وأنسحب من النقاش .! ، لم يكن ضعفاً ولا قلة حيلة ، لكن بي من الوجع ما يُضعفني او يخمد رغبتي بالجدال بقيتُ صامتة و جميعهنّ بصدى صوت يصدح : زِعلت .! اختناقي و كتمان الأمر أدى لعدم القدرة على التحمل .! حسبي الله ونعم الوكيل .! |
![]() |
![]() |
#158 |
![]() ![]() |
![]()
؛
انتا اضعف من نبض ميت ! ارق من شعرة وجع ، لكن جبروتك طغى فكان صمودك اقسى من حجر ! حينما نتجرد من حقيقة دامعه ، تبقى الافئدة محتفظة بشعور الحب دون اعتراف .. مساءك سسقيا و ابتسامتها . |
![]() |
![]() |
#159 |
![]() ![]() |
![]()
بما انني اقف على طرف خدكِ ف لاشك ان الخير في قول : السلام عليكم دار قوم مؤمنين ،
ك گأسس الاسى الذي تجرعناه البارحة لكني كنت اصافح الراحة بيد مشلولة ! ابتسمت حينما اقترب ابي و اخبرني انكِ ترقدين هنا بسلام ، و انه كان يود ان يضمك باب بيتنا ، لتكونين الاقرب على الدوام ، مر ببالي الگثير من الاشياء التي اجهلها و التي تمنعني ان افتح باباً اخر للوجع .. المهم خرجتُ وانا اشدُ على جفن دمعتي بقوة ، لا اود ان أبگي فبقي الصمت حينها خير منجِد مشى ابي بعدها طريقاً لم اعتد ان يسلكها بالسيارة التي تجر اذيال دمعنا بكل سرعة ، حتى وصلت عتبة البيت و التين يأخذ مكانه على الأرض حتى الحمام يود أن يثبت وجوده المزعج على الدوام رغم كرهي لهذا الطائر لسبب اجهله ربما لانه رمز السلام الذي افتقده .. كانت امي على غير عادتها تجلس دون اي تعبير للقائي ، قبلتني وشحوب ملامحها التصقت بتفاصيل دمعي حاولت الفرار من الموقف لكن الآه من داخلها كأنها بداخلي جرح يتمزق و يكبر . الذي يؤرق مهجتي تلك الاوجاع التي يدفنونها كما هي بأقنعه تالفة اخذت من وقتهم اكثر مما ينبغي و انا التي تعطي وقتها لهم ايضاً في التعبير عما يشعرون ! في زاوية الشمس ثمة طفلة تحمل جنينها الاول ، تشتاق لامها و تحن لاباها تخشى هذا العالم و حاجتهم الكبيرة اثناء الحرب تقضم القسوة من فم الموت . |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
حِناء, نَافِذة, |, قَلبه |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |