في رفوف النسيآن ّ‘♬

إلتفتّ !
و مَالقيت إلا / وسَادة ؛ وكِنتْ محتـَاجه لِ صدرٍ !
هدّنِي طُول إبتعـاده , =/
صِرت أذرِف مِن دمُوعي .. و أحتضِنْ في هـَ الوسَاده !
وَأدعِي ربّي .. " يَ رب " إملَىء قلّبي بِ السّعادة
وَ .... [ ربّي مآ يخلّي عِـَـَبَاده ] ..
ربّي مآ يخلّي عِـَـَبَاده

؛





أحيآنآ .. تڪْوُن آلصفعآت
قريبه وُقريبة جدآ .. ننسَى معهآ الالم وُنتذڪْر
تڷڪْ آڷيد آڷتي أحدثت فينآ شرخآً ڷم نڪْن نتوُقعه ..

/
تولم للسهر جفنٍ على درب السهر مجبور
يخفي عن بعض حلمه قبل يرحل بعض ياسه
:
وانا مثله مسافر بين اراضي حلمي المهجور
معي له كلمتين ودمعتين .. وعين عساسه

مِن آلجَمآلْ آلآ نَبوحَ بِـ گُـل مشَآعِرنآ ،
فَـ آلگِتمآن لُغةٌ آنِيقہْ / آحّيانًا !

يَ الله …
توّجني بَ خُلقي وَ سِتري
… أمامْ خَلقك ,
فَوق أرضك وَ تحتْ أرضِك وَ يوم عَرضِك !

ااگثر المشاعر تعباً هي انک لست حزين
لكن الأشياء الكثيرھ المركونه في صدركـ
تحتاج إلى عنااق لتبكي بعد كتمان

عِندمآ يغشآنآ آلحنينْ لِـ عيونْ نُحبهآ ..
وَ على آثْره نسْقطْ كِـ ورقة شَجَره خريفيهْ فيّ نهآية عمرهآ ..!
كيفْ لنآ آن نعود لِـ عقولنآ آذآ آسكرهآ ذلكْ آلحنينْ ..!
آليسْ هنآلكْ مآ يخفف عنآ ..!
آليسْ هنآلكْ مآيسمى بِـ زجآجة آلشعور بِـ آلآطمئنآنْ ..
وَ جرعة منه تكفيّ لِـ آعآدة آلتوآزنْ ...!

و من الأخير
محتاجه لك كثير
مدري وش كثر
لكن كثير
أكثر من حدود الكلام
اللي أبتدى من أولك لين الأخير

آستَطيع آن آكونَ الآسَوء دآئماً لكنِي آملك قلباً يَرفضُ جَرح الآخرينْ كَثيراً"

أمام المواقف غير المتوقعة التي تضعنا في الحياة , أحب أن يتبع المرء مزاجه
السريٌ , ويستسلم لأول فكرة تخطر بذهنه , دون مفاضلتها أو مقارنتها بـأخرى
, فالفكرة الأولى دائماَ على حق , مهما كانت شاذة وغريبة
, لأنها وحدها (( تشبهنا)) ...

أحلام مستغانمي