آخخلعَ آلنعلين فَ ههنآ مكآن آنثىَ طآههرههَ :|

,,لحظات من الأنكسار تمر في حياتنا ,,
,, نشعر معها بمراره الحياه ,,
,, لكن الحياه لا تتوقف عند حد معين ,,
,, الحياه جـميله ويجب ان تتوج بالصبر ,,

“لو تأملت في هذه اللحظه , وتخيلت الدنيا كلها , وأمتداد البشر فيها في الشرق والغرب !!
وتصورت كم معصيه تقع الأن في الدقيقه والثانيه
من ( غش وظلم وكذب وشرك وسرقه وفواحش )
لأدركت جآنبا من حلم الله تعآلى وصبره على عباده .”
د . سلمآن العوده

اللهمَ أسالكَ في هذا اليوَ وَ وَ م أن ترزَق كل واحدٍ منا | ضعفَ مَ يتمنىَ : )

إلسعآدهَ ’ عفوية حين تإتي ..
لذإ .. فـ هيَ لا تنتظر ان نتكلف بـ إستقبإلهآ
فقط قليلُ من إلنسيإنَ
....................... و ركلة خفيفة لـ إلتشإؤم =)

الْحَيَآْة لَاقِيَمه لَهَا ، إِذَا تَجَرَّدْتَ مِن ﭑلْادَب وَﭑلْذَّوْق
وَمَآ أَجْمَلَهَا حِيْنَمَا تَجِد شَخْص .. يُحادثُك بِ أَفْضَلّ ﭑلْعِبَآرَآتْ ..
فِعْلَا هَنآإ فَقَط .. تَتَوَاجَد ﭑلْعَظَمَه [ ]

أكثر الأماكن دفئاً أحياناً وجوه المسنين
إنها تريد أن تخبرنا نحن الذين مازلنا نتسكع أول الطريق عن الكثير من خبايا الحياة ,
ولكن صمت الوجوه يترك لنا تنوعاً ثرياً للاعتبار !

إنّ معَاصينَا لا تكتفي بكتَابة الملاِئِكةِ لهَا على أكتافِنَا ..

إنّها تمكثُ في صدورنَا مثلَ قنابلَ موقُوتة تنتظرُ التّفعيلَ فيمَا بعدْ ..

إنّها تُشبه حقلَ الألغَامِ الذّي ينفجرُ في أيّ لحظةِ تطؤهُ فيهَا خطايَا أُخرى !

فتُشكّل سحابةً أخرى منَ الهمّ وَ الحُزن .!

آلطريقه آلوَحيدّه لـ تجِنْب آلتعآسه.. ..............
أنْ لآ يکْوَنْ لدّيکْ وَقت فرآغُ تسأل فيه نْفسکْ فيمآ إذآ کْنْت سعيدّآً أم لآ

.. برنْآردّشـوَ

اذَا فَشِلْتُم فِي الْوُصُوْل إِلَى الْقِمَه يَوْمَاً
فَلَآ تَغَيُروآ سَلَالِمكم وُلَآ اقْدَامكم | فَقَط غِيَرُو نِيَّاتكم
فَعَلَى نِيَّاتكم تُرْزَقُون

ربِ اطعمني =")!

. . . ( فرحاً ) - يجعلنيَ اسجدُ لك باكيآ