هُوَ أيضاً يُمارس حياته بالشكل الذي يُرضيه بينما أنظُر لذقنه الذي يُرتبه قَبل أن يُفرشِي
أسنان فرحه ِ ويُرتب خيباتي قَبل أن يهتم لِهالتي السوداء ويُسمعني أسطوانة
الملل و اللامبالاة التي أعيشها .
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
لماذا تنخر هذه البساطة بِأحاديث كثيرة أحبها فيهِ ويحبها بي ، يرى بي الفتاة التي لم يخطف شعورها
أحد مسبقاً وإن فُقِدَت مؤسِف عليّ ذلك ! وان ظلمت تقف أيامه حتى يأتيني حقي عاجلاً أم آجلاً
لكن ,,,,,, أينه ؟