هنا ساتراقص انا وحروفى والكبرياء... تضامناا مع كل انثى واحتقارااا ﻻشباه الرجال

كـأميـــرة أنـــا .. أحــب ، وأعطــي ، وأعشــق .. ولكــن تخـسرنـي بــمجــرد "خيــــانة ..!

اعلــم أنني عنيـــــــدة لدرجــةٍ متعبــة . ولكــن هذه أنــــا, لا أعلــم لماذا لا أجد من يستطيع فهمــي بالطريقة الصحيحة, ربمــآ لأنني غامضة بعض الشيء,ولكنني أجد نفسي خليطاً من شخصيــآإتٍ مختلفة, فأنا متمردةٌ أحياناً وعفويـةٌ أحياناً أخرى, عنيــدة , جريئـة , رومانسيــة.. كرامتي اهم ما عندي, ولكنني في النهـــآإية ,انا أنثــى, وليس مشكلتـي أنــا إن لم تستطيعون ترجمة كلمآإتـــي بالشكل الصحيح]].

(كــن رجــلآ أو مــت وأنـت تـحـاول) هـو يـريدهـا بـلا مـاضـي .......هـي تـريده رجـلآ هـو يـريـدهـا بالـغـة الجمال.......هـي تـريده رجـلآ هـو يـريـدهـا أنــيــقــه............هـي تـريـده رجـلآ هـو يـريدهـا صـادقــه................هـي تـريده رجــلآ هـو يـريدهـا عـفـيـفـه.................هـي تـريـده رجــلآ هــو يـريـدها صـديقـه..عشيقه..زوجه..أم....هـي تـريده رجـلآ هــــــو وجـــــد مــايــريــــد.......هــــي لــــم تــجــد.

( زيديني عِشقاً .. زيديني .. يا أحلى نوباتِ جُنوني ) هم لا يشبهوك يانزار ! فكلما زدناهم عشقا .. زادونا خذلانا وحزنا ! فنوبات الجنون في نظرهم قلة تربية ! ورسائل الحب في اعتقادهم سقوط أنثى ! والمبادرة بالشوق وقاحة لا تغتفر ! وهمسات الشوق برهانهم على قلة الحياء ! والورد الأحمر دعوة لليلة حمراء ! والويل .. كل الويل .. لــ أنثى تعشق في هذا الزمن بنقاء ! فنحن أمسينا ندفع ثمن كل الاشياء يا نزار .. حتى الورد الاحمر !

مـــا عــــدتُ أسعــــي للحيـــــاه كــالسابق ...!! ومـــا عـــــدتُ أريـــد أن أدرك مـــا الحيــــاه ....!! لا شــــيء يستــحق....!!

ك سكتي قطار متجانبتان نحن ... لاسبيل للقاءنا إلا بكارثة/

الصبر يحتاح مزيد من الصبر' بشتاء ليس لك فيه عنوان،

طفلة أنا ..>> خرافية الحسن ناعمة الأحلام .. رقيقة الحس كثيرة هي أوجاعي .. و لكن .. خيالي هو من الوجع أكبر ......يعشقني صمتي حين أحدثك تروق لي كلماتي حين أحكي عنك تعانقني الحياة كلما إستسلمت لنوم متذبذب فيفيض بعيني بريق حلما حانيا بك طفلة هائمة في الزحام ... ... و لجوئي دوما سيكون ..... إليك...اايها الحلم

أحياناً أَشَعَرَ أَنَنِي أَقْوَى النِّساءِ وَأُضْعَفُهُنَّ أَنَنِي أَجِنُّ النِّساءِ وَأُعْقَلُهُنَّ أَنَنِي احنّ النِّساءُ وَأَشْدَهَنَّ قَسْوَةَ احياناً أَشَعَرَ وكأنني طِفْلَةُ تُحْتَاجُ لِيَدِيَهُ الْحانِيَّةَ كَيْ تُطَمْأَنِنَّي واحياناً أُخْرَى أُشْعَرُ انني مَنْ يُتَوَلَّى مسؤليته وَكَأَنَّه صَغِيرَي وَلَكِنَّ فِي كُلْ الْأَوْقَاتُ أُشْعَرُ مَعَه أَنَنِي مَلِكَةُ حقاً مَلِكَةَ

الإبتعاد : لا يعني الإستغناء أبداً ، قد يكون تأديباً لِنفس تعبَت مِن شِدة الإقتراب ..