فَاحت رائحة الأسى بِقلبي
زمّلتني أمي
افتتن الوجع بملامح الكلم الذي أمطره أبي عليّ
لم يستسيغه تحمّلي حينها أدركتُ أنني مهما ضحكتُ
فأنا أبرهنُ للسراب أنني قوية ، ليسَ في قوتي أي نبأ
يَبعث البشاشة في وجه الاستمرار .
وتعبتُ مجدداً .
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
تُدرك أن أبواب الفشل تشعّبت وأن في كل اجهاشَة شَوق التفتُ لِنبضٍ يدلّني عليكَ فَأحتضنُ الصبر وأسأل الله الرحمة !
الحرية أملٌ أتوقهُ ، وَحينما تتكدس بِروحٍ لم تملّ و لم تيأس من رَوح الله فحتماً أجعلها حلماً أتمنى الخوض في تفاصيله ,