( لي مزآج صعععب ترويقـہ ♥ )

كُن صبوراً في كُل شئ حَتَى فِي الوَجَع ،
قل الحَمْدُ لِلَّه دوماً ، فكمَ مَن صْدر ضْاق ثُم بـِ رحمةِ الله إتسع ..

أحِبً الامَنيات الصباحيه التي تُشبه
حَكايا الطفوله وتأخذني لسعَادةً بسيطه..
كـ الفَرح بِحلوى
أو رؤية طَيفً مُطلً في السَماء
أُحبُ تلك الامُنيات التي تُشعرني بأجواء دافئه..
تَلك التي تُشبه رسَائل الأصدقاء..وَبَسماتُهم
وخطوط يدهم المُختلفه بعيني
أحَبُ أن يكون هكذا الصَباح مُلييء بِتَفاصيلِ…

مزعج جداً أن لا تكون لك رغبه بـ شيّ ..
تهجر كل اشيائك الجميله
متبــلد تماماً ، لا تهتم لـ احد ، لا تشتاق لـ أحد
ربما تشتاقّ ،لَكِنَّك لَسْتُ بِحَاجَةٍ لِقَولِ ذَلِك..
يأتي العيد ويذهب ، ولم تشعر بشعور مميز كَبقيه أعيادك السابقة!!
لا يتلهف قلبك لـ رؤية احد ، وربما يتلهفلَكِنْ لاَتَشْعُر ..
لاتهتم بأي ، حتى نفسك
تضع هاتفك بـ احدى ارفف غرفتك ،
وتنساه الى حين حاجتك لـ الاتصال !
وتعود لـ ترجعه بمكانه ،
دون ان تأبه لـ رسائل أو أي مكالمات لم يرد عليها ..
تصنع كوباً من القهوه ، وتجلس في زاويه تحتسيه على مهل
مع كمية من الهدوء والبلادة المتراكمه ..
وتكتفيّ بـ الضحك بسخريه : عِنْدَ حِضُورَهِم ..!

الشَّارِبْ لَا يَصْنَع الرَّجُل ...وَأَحْمَرِ الشِّفَاه لَا يَصْنَع الأُنْثَى
العَقْلُ هُو مَنْ يَصْنعَ مِنَّا شَيءَ عَظِيم.

تَعددت الصَّباحَات الَّتِي تَمْضِي دون أن تقول لي :
صَباحِي أَنتِ حبيبتي
دون أَن تُقبل مابين عيناي دون أن تغرقني كلاماً جميلاً
فَأصْبحتُ أشعر بِنَقصٍ كُلَ صَبَاحٍ

ولدنا أرواح تسير في أرواح في الحياة.

قَد يكُون مَا يحزنُنا شيئاً تافهاً لا يُذكَر,. وَ قَد نَخجل أن نبوحه لأحد كي لا نُستصغر ! لكنها رواسب الأيام ، تراكمت فَ شكلت حملاً ثقيلاً لا نستَطيع أنّ نحمَله

كُن بَخِير لأجَلْ مِنْ لا يُطِيقّ أنْ يَرىّ التَعب يَسْكن رُوحكْ

لا داعي لأن تتأكل حُزنًا وندمًا ؛؛

لأنك قدّمت بعضك بِـ نية طيّبه لمن لايتَسحّق

يَكفي انّ تَعتذِر لنَفسِك صَادقًا وَتمضيبهدوء

........ مِن حيث اتيتْ ‘‘

إشتقت ُ لكم ِ . . فدعوت ُ الله لكم سعادة ً تملأ قلوبكم ِ. و عافية ً تملأ ِأبدانكم
و إيمانا ً يملأ صدوركم ..