أنت محتاج إلى القرآن في صُبحك ومسائك، في ذهابك وإيابك، أنت محتاج إلى التيسير في أمورك، وإلى السكينة والمعيّة، ولن تجد معينًا يقوّي عزائمك كمثل قراءتك للورد اليوميّ، واستماعك للقرآن دائمًا"
لا أعلم شيئًا معينًا لاستقبال رمضان سوى أن يستقبله المسلم بالفرح والسرور والاغتباط، وشكر الله أنْ بَلَّغَه رمضان، ووفَّقَه فجعله من الأحياء الذين يتنافسون في صالح العمل .
كان اكثر ما يؤثر فيني الى حد البكاء
حينما نذهب الى منطقة ويسلم اهلها
ثم يصرخون ويبكون على ابائهم واماتهم الذين ماتوا
على غير الاسلام
وهم يسالون اين انتم يا مسلمون؟
لماذا تاخرتم عنا كل هذه السنين؟
د. عبدالرحمن السميط رحمه الله
"الورد القرآني يمسح عن القلب كلّ تعب ووهنٍ وهمّ، وهو ترياق الفؤاد، ومن أجلّ النعم التي يُعايشها المؤمن في حياته؛ أن يُقبل على كلام ربّه ليأنس به، فيؤنسه الله بكلامه، ويجبره بكلامه، ويهديه لأحسن السّبل، ويأخذ بيده إلى طريق النّور، فيزداد العبد عبوديةً وارتقاء كلما تزوّد من القرآن"..