( لي مزآج صعععب ترويقـہ ♥ )

قَدْ تتمًنَى أنْكَ لمْ تَعْرَفْ شَخْصاً قطْ , ليْس لِشِيْءٌ بِه
.... بلْ حَتَى لايُؤلِمُكَ غِيابُه ..!!

في كل مكان تحله أترك وراءك عملا صالحا ولو قل:
تسبيحة أوركعة أوصداقة أو ابتسامة أو دعوة أوخلقا كريما؛
فإن لم تفعل فكف شرك عن الناس فإنها صدقة

أحبّ اللغه العربيه بكل أحوالها
إلا أنني أعتب عليها في شي فقط !
وهو | ضمير الغائب ..!
لأني لا أظن أن لـ الغائب ضمير
؛

حينَ يسرِقُ الغيابُ مِنَا مَن نُحِبَهم حِينَ نَفْتقِدَهم...حِينَ نَشْتاقهَم
حين نتوق لجمال الأحاديث الأخويَّة
يبقى الدُّعاء أجمل حديث يجمعُنا في الخفاء ..
(اللهم أطب لهم حياتهم فإنهم خير من عرف قلبي وبلغهم ليلة القدر
وهم في أحسن حال واجعلهم من المقبولين واعتق رقابنا ورقابهم من النار)

ولَن يبقى مِنا سِوى ما يتَبقى في زجاجة العطر الفارغة

سترحلُ أجسادُنا ،

و تبقى رائحَة ذِكرانا فأجمعوا رحِيق وُرودِكم وأعْمارِكُم أزهارََاً جميلة ( )

ولتصنع البَسّْمَة أينما ذهبت.. فذلك أجمل من سرقتها ..
كن مبتهجاً طول الوقت.. فالشمس لا تنطفئ وإنما تغيب...
لِتُشْرِق مِنْ جَدِيْد..

عِنَدمَا يُغلَقُ بَاب السَعادهْ يُفتَحُ آخَرْ ..!
وَلكِنْ فِي كَثيِر مِن الأحيَانْ نَنظُر طَوِيلاً إلَى الأبوَابْ المُغلَقةْ
بِحيَثْ لا نَرَى الأبوَابْ التِي فُتِحَت لنَا ..

لا تستخَدِم فمُكَ إِلاَ لِـ : شيئينّ !
الصمتّ , الإبتِسْامّة ,
فـَ: الإبتسامَة تكُون , لِحل المُشكلاتّ !
وَالصمتَ , يكُون لِـ: تجَاوُزْ المُشكِلاتّ

إستِقْبَال...وَدَاع
هَي حَياتُنا,مَحطاتُ قِطَارٍ وَ حَسِبْ

كتير أوقات الشخص مَايِكون جَنْبَك ...يكون بعيد عنك
بس مجرد يحس بيك بدون ما تتكلم
تحسه قَرِيب جِداً مِنْكَ ...وأنه حولك .... ترتاح بجد
شُكْرَاً مِن القَلبِ وَأكثَر
؛