«¬اعزف اوتـآر انوثتي..~

مازلت أقول : إن الليالي " مراجيح " مرّة تشيلك فوق , مرّة تنزّلك

ماما نونه فيكي ,,,,,


فقدتكمــــــــــــــ رووووووووووووووووووشا ,,,,,,



يارب هونها ,,,

يغزوني النعاس
فاغمض عيني لاراك
و يجتاحني الصمت
فحديث انفاسك يكفيني

وحيّده
وفارغه من كل الأشياء , من الناس والذكريات
والأحباب والأصدقاء ,
وحيّده ...!
ولا أحد يعلم بـ مدى قسوة وحدتي إلا الله سبحانه
من خلقني وبعثّني في هذه الدنيا لاحول لي ولا قوه
فهذه أنا أُجمع مابقى في بعض بعضي من الصبر
لـ أُحمّل بعض بعضي للعيّش .. فـ يارب / كُن مَعِيْ ...!

’
مؤلِمْ شَعُوري فيّ هذّه اللحَظه : فَ قَلّبيِ لَمْ يِعَد قآدر علّى ممآرسَة النُومْ الفَقدّ
يِنهَشْ ب جَسّدي والحَنِينْ يِغَتآلْ رُوحِيْ تُحآصِرُنيِ ذّكَريِآتَيْ الضّئيِله
مَعهمْ فَ تَنسّآبْ دَموُعَ محَآجِرَيْ بِ تَمرِدّ وَ دُونْ تَوُقفْ تآئَنْ آهآتِيْ لِ تعَآنِقْ
صَرخآتْ الوُجَع بِدآخلّيِ بِ صَمتْ خَآنِقْ ..!

,*

عذّراً : فَلمْ أعَد قَآدرِة علّى المتَآبعَه أشَعرِ بِ أخَتِنآقْ وخآلقِيْ ..

اللهُمْ إحْرِسْنِيّ بِـ عَيْنِگَ التِيّ لآ تَنَآمْ

تعَلمُتّ ..
آن جَرحُيّ لآيَؤلمُ آحدُ فيُ آلوجُودَ (غيُريَ ) !
وأنَ بُكآءَ آلنآسُ حوليَ .. لنُ يفيُدنيَ بُشيءُ ..!

تعَلمُتّ ..
آنُ آفرحَ معَ آلنُآسَ .. وآنُ آحزَنُ وحُديّ ,!
وآن دوآءُ جرحَيّ آلوحُييدَ :
..................................... ( رضَآئُيّ بَ قدَريّ )

كل ".. الأماكن .." فارغه مابها شيء !
وشلون تملى لا فقدنا ".. وجودك .." ؟؟

أمِي بغيابكـ أصبحتُ لا أعرفني..!

اللهم هب ( لأمي ) مالاعين رأت ولاأذن سمعت ولاخطر على قلب بشر
وأستجب دعائها كل ساعه
وفاجئها بالمسرات الغير معتاده وأغفر لها ماتقدم وماتأخر من ذنبها