فيني قليل من الـ فرح , وأغلب تفاصيلي زحام .. !!

كيف يكون !
وقتاً يمضي بدون ماتستشعر احساس من حولك ينادي طيفه..
كيف يكون؟
طعم ساعاته!..لامحال من جدوى التفكير بها
حتما س/ تضيق بي وس/تدس سم عقاربها ب/ حنايا جسدي

ولنْ يعد للتساؤل سوء اجابه س/ تبقى مُخلده
وقتي لايمضي !

يالليل..
اريد أن اختزل كل احاديثك..
اريد أن اكسو بسوادك عالماً اكثر..
فاليوم " حزين ..
يالليل..
يالليل الحُزن يكابد بجهده كي يستبيح دميَّ
ويستنزفني ...
يالليل
اعلن للملاْ ان السواد لن يحل ..
واين نوري !
الذي يشتت ظلامك..
::
يالليل ..
اعلن الحزن وكفى!

اتراها تحدث؟!
أن تقتل نبضك بيدك...!

لحديثك ..
نبضاً يتردد بصدى لا يمل ترديدهـ ...


ولا امل استماعه ..

بعثرني كمـا تُريد..
ف/ ماانا الا ’ كُتل ’ من الاهات ...!!!

احسك كل شي فيني
وانتظارك احساساً يجعلني
بـ/ اختبار مقدر مااكنه لك
من نبض

انْ كانت بِ/ داخلك مساحات من " الصدق
ف/ لابد استغلالها لِ/ محاربه كل جيوش " الكره!

ف/ لربما تكره ساعات الوصل التي ربطتك ب/ النبض
فلابد ان نجعل ل/ الصدق وقفه
كِ/ نبقى ع فُتات
الذكريات!

لايهم ..
أن فقدت وصل ارتباطِ بِ/ الألم...
ف/ الهم يسري كمآ الالم

ف/ لايهم !

واكثر من كُل شي ...
وارتباطات روحاً بِ/ روح
واختزال الوجد..
وانقسامه لِ/ ينصف الحب


مابين الصبر لك .. والصبر عليك

الليله بِ/ الذات
تغتالني الرغبه المُلحه لِ/ استرجاع سنواتِ الثلاثون ك/ الشريط المنتهي من الوجع
الليله بِ/ الذات
تدفعني عبثاً تلك الافكار لِ/ انسج لِ/ ذات بيت احلامي المُنهدم

الليله بِ/ الذات
اتذكر مرض الذي برئت منه ...حمداً لك يارب

الليله بالذات س/ اعرف من لِ/ بعثره يسمو

واتذكر قول نازك الملائكه

ليتني لم أزل كما كنت طفلاً ليس فيه إلا السنا والنقاء
كل يوم ابني حياتي أحلاماً وأنسى إذا أتاني المساء


ليتني !!