وشوشة حُب | حِناء = متجدد

بقولون بـ انهم
يعيشون اجوائه
و يكتبون عنه كتير
و يتفوهون بـ انه معهم
ولا يعلمون ان زمام حياته بيدي
و لن يفلت من يداي ابدا


ما دام
هناك قلبا حين اغار
يلمني و
يحلف على قلبه وروحه
انو بس لقلبي يعيش بسلام

احبك فوق ما لا يعلمون

.,



انزاحت شمس كذبك ، سِرتُ بِفيء الكينيا والله عن غير احساس
بدأت الغناء علني أبرزُ قوتي بِصوتي الباكي
تنفستُ الأنباء الجارحة ، الاستغلال رسمتهُ بمخيلتي
أخمدتُ طيفكَ الأخير ، أعرتُ ذاكرة الشتاء اهتمامي
كما لم تشششاء غضبتُ وبكيت كثيراً
كما لا تود لأحد أن يأذيني تفردت بهذه الافعال الشنيعة وحدك
مع درجة عاليه من الفخر والاكتفاء ,
غسلتُ يدي من مصافحة اثامك ، توّجتكَ قلبي ملكته واعدته
ميتاً من أي شعور اتجاهك .

.,



أخمَد ابتسامتي حضورها
يفض النبض بالقلق
يستنفذُ استفزازها قواي
يرعبني قُربها
لا أرفق بنفسي البتة لو كانت ممن
يحملون الكيد تحت ابط الآتي وَ تخيبني لأجلها .!

يوم شاق ومتعِب ، مليء بالدموع والاوجاع

الله لا يعيده !

وشوشة حبه لـ ذاتي
يهمس لي بصوت خفيف
يغارون منك ثم يحاولون استفزازك بي
هم جميعهم بنظري لا شيء
انتي كل شيء ووحدك من جدد الحب بحياتي
منذو ان قتل قبل اعوام و افسد ما بي
ثقي من ذلك فـ لا انثى اثارتني سواك
ولا حبا رفرف بداخلي غير حبك
هــ انا اقولها لك عاشقي ..!
اقسم لك
حبك استوطن ذاتي
و سكن باعمق فؤادي
و اخذ مني الشيء الكثير
بل اخذني جميعي
واعدك لن اخذلك


لحظيةة

قد بانَ اثرها يومَ ودّعها ، تمدد الحلم معها وماتَ معها
الارض لنا ما دمنا نسقيها دماً ، نطيع أنفاس البقاء وننحر الدمع من
عيون امهاتنا ، وفي وجوههم ورد نابت
وأدَ ملامح الغضب وتخيّلها بدهشة تعانق محيا انتصاره
ما زال في دربنا اصواتٌ تنادينا ، ما زالوا يحاولون صنع مجدهم
رئة الحرف مصيرها بين عينان تبكيان تتنفسان بها
يأساً زائل ، وهي لا زالت تنظر بغرابة
حتى أيقظوا فكره النائم حينما قالوا /
عظّم الله أجرك .

بعض الاشخاص نعطيهم كتيرا من اهتمامنا
من وقتنا من ضحكاتنا من اشياء كتيره من يومياتنا
ولكنهم لا يستحقون
.
.
جميعهم يتشابهون
عدا سقياي

ادامك الله لي ذخر الوفاء صديقتي

احبه كثيرا
و كل يوم يزداد حبي له
.
.
لا اعلم شالسر اللي يحتويه ..؟

آمين ادمان ,, يسعدك شو بحبك

بعض الكلام أنتظره من لسانٍ هُوَ بهجة الروح
لكنَّ شمعته قَبلَ أن تُضيءَ دربي تحرقُ البهجة ذاتَ جفاء