![]() |
![]() |
#92 | |
![]() |
![]() اقتباس:
سرد سلسل وممتع نبي نعرف الباقي من الرواية المشوقة |
|
![]() ![]() |
![]() |
#93 | |
![]() |
![]() اقتباس:
مستمر في الرواية استمري مميزة |
|
![]() |
![]() |
#94 |
![]() |
![]() |
![]() ![]() |
![]() |
#95 |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#96 | |
![]() |
![]() ![]() اقتباس:
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
|
![]() |
![]() |
#97 |
![]() |
![]()
[COLOR="White"][B][SIZE="7"]اول شي اعتذر جدا على التاخير ولكن مب بيدي صدق انضغطت
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() : : : : - : البارت الرابع عشر : - اخلّق لگ الف مشكلةً وعذراً ... ولگن لا تخلق لگ سبباً لرحيلگ .. - نرجع للجلسة مريم اللي كانت واقفه وهي منقهره من عمها نطقت: يا سلامممم يعني هذا اللي كان ناقصني انا بعد، انا ما صدقت انها تنزل عشان تقعد ويانا تسير انته الحين تهيّض مشاعر ولد اخوك عليها عشان يشلها اههه منكم تقهرون !!ورجعت قعدت بضيق من دون ماتلّتفت لأي حد ولا حتى ناظرت حامد اللي حست بأنه يناظرها ولكن غصباً عنها خانتها عيونها للمرة المليون واللتّفتت له وشافته يطالعها بغرابة مع استعحاب من تقلّب حالها ومن حست ان عيونهم تلاقت بالوقت اللي نسوا فيه عمارهم هم وين وانهم بين الناس موجودين رفعت له حاجبها بحده ومنزله الحاجب الثاني وناظرته وهي تشخّص بصرها له وحركت عيونها بتجاه المها وعفست ملامح ويهها بالضيق وتاففت بضجر وقهر وهي ملاحظه نظرات الجميع على تقلب حالها ولكنها هي الحين في حرب داخليّة مع نفسها وتحاول تتجاهل تضارب مشاعرها واللي فعليّاً هدت شويّه من حسّته فهم عليها وادرك غيرتها عليه من قربه الزايد بالمها واللتصاقه فيها واللي توه استوعب ووعى على نفسه ورجعت حاسيّته له اللي فقدها من يوم تغزل حمد بالمها وهو عايش تحت تأثير المشاعر اللي احتلته سحب يده من بين ايدين المها وبعد عنها تماماً وكأنه يقولها فهمت سبب ضيقتج ووصلت لي المعلومة بأنج تغارين عليّ منها واللي قام واقف وهو يحس بأنه ضايع من بينهن ولف بتجاه المها وهو يقول: مهاوي انا بسير عند الشباب شوي وبرد. هزت راسها بالإيجاب ومن غير الرضى وهي تضحك على نفسها بسخريّه اي شباب وهم في الشاليهات وبعاد كل البعد عن ربعه وناسه اللي يعرفهم ويحب يقعد معاهم هي تعرف زين انه ماعنده حد من ربعه موجود اصلاً هنيه ولكنهم اثنينهم نسوا يحسبون لوجودها حساب وانّ كل اللي صار كان قدام عيون المها واللي فهمت من نظراته لمريم اللي يسرقها بين فتره وفتره واللي بالمقابل كان ردت فعل مريم على اللي يسويه حامد فيها مب عاجبنها وموصلنها لحالة الغضب اللي خلاها تنفجر قدام الجميع بحجة ان عمر شل مياري ولكن حقيقة هالغضبب خلى حامد يدرك بانه عصبية مريم من حامد وقربه منها وكأنه فهم سبب عصبيّتها وعشان يداري عصبيّتها تحجج بالشباب ناسي انهم بعيدين عن المدينه وانهم في الشاليهات وانه محد حوله من ربعه ضحكت باستخفاف على نفسها يستخف بعقلّها واللي يشوفه قبل شوي يقول بس مايشوف حد غيرها في هالكون ادركت انه هام فيها باللحظه اللي حمد عبر فيها عن اعجابه فيها جدام الجميع وكانه يثبت لهم بانها له وحده من دون مايشاركه حد فيها ولكن نسى انه ينبهه نفسه بانه الجزاء من جنس العمل وانها مازالت على الهامش في حياته ، وهي اللي لاحظت لهفتهم لبعض عند البحر وكأنهم نسوا انفسهم واللي حولهم حتى ضيقة صدرها ماحسب لها حساب ولا قدر مشاعرها وغيرتها عليه من كلام مريم وخوفها عليه من البرد وكيف بانت اللهفه في عيونه من كلامها وكأنه من بعد كلمتها فقد الاحساس في حواسه ومشاعره، حست بانها مكتومة ومخنوقة وهي قاعده بينهم تحس بأن ما عاد في هوى حولها أصبحت بينهم في حالة غريبه كانها في حلم واقعي عيّت تستوعب وقوعه وصراحته او انها تايهه في فضاء خالي من سكْانه هي فعلا حست بتوهانٍ في هذي اللحظات اللي مرت جدامها واللي كانت تحت تاثير صدمتها وعدم استيعابها للموقف اللي ادركت فيه فعلاً انها ماتعنّي له شيء وان الحين بالذات ابتدت تتضح لها ![]() جاري التكملة بعده ما انتهى البارت باقي جزئية بسيطه |
![]() |
![]() |
#98 |
![]() |
![]()
تابع البارت الرابع عشر
: / وكيف بانت اللهفه في عيونه من كلامها وكأنه من بعد كلمتها فقد الاحساس في حواسه ومشاعره، حست بانها مكتومة ومخنوقة وهي قاعده بينهم تحس بأن ما عاد في هوى حولها أصبحت بينهم في حالة غريبه كانها في حلم واقعي عيّت تستوعب وقوعه وصراحته او انها تايهه في فضاء خالي من سكْانه هي فعلا حست بتوهانٍ في هذي اللحظات اللي مرت جدامها واللي كانت تحت تاثير صدمتها وعدم استيعابها للموقف اللي ادركت فيه فعلاً انها ماتعنّي له شيء وان الحين بالذات ابتدت تتضح لها الصورة الحقيقية للزواجهم من بعض واللي كانت تظن انها هي الوحيده اللي عرفها حامد ولكن خاب ظنها وتوقعها من شافت اللي شافته( تقصد يوم البحر) واللي بان لها لهفته عليها من كلامها وفرحته وبريق عيونه اللي ما قد شافتهن بحياتها الا يوم صار الموقف بينهم وشافت قوة تأثير مريم على حامد وافعاله لدرجة انه ضحك من فرحته بخوفها عليه وتدارك موقفه بحك لحيته ولكنها ماقدرت تجاهل اضطرابات قلبه ونفسه المتسارع وواللي اشعل فتيل الغيرة والغضب والزعل فيها ولكنه ماعبرها والحين يداري خاطر بنت عمه لايحوفها منه الزعل والضيق ولاتنحرق بنار غيرتها مني عليه ومن حست انه مريم بمجرد ماً ناظرت حامد وعاتبته بعيونها على قربه مني واللي بان فيهن الغضب والزعل واللي خلته بثواني يدرك فعلته مع المها لدرجة انه من كثر ما توتر وارتبك فعليّاً من أدرك ان هذي اول مره يمسك فيها المها ويقربها منه بهالطريقة قدام الجميع واللي ما كان بظنه او ادراكة ان كلام حمد بيشعل فيه حرارة داخليه تخليه يثبت للكل انها له مب لغيرة ومن فاقت من سرحانها والّلــتــْفّــتت حولها ومن شافت كل واحد لاهي مع الثاني بسوالف وضحك واندماجهم مع بعض بسووالفهم هنيه عاد فضّلت انها تقوم وتسير عنهم داخل تختلي مع نفسها شوي وتصفي ذهنها وتفكر بعقلانيه وتبدا تحط النقاط على الحروف وقامت من عندهم وهي لا زالت تحاول تستوعب واقعها وتفيق من صدمتها وحلمٍ جميل كانت بادية ترسمه في خيالها بأنها تبا تكون أم وتكوّن اسرة ولكن انهدم الحلم قبل حتى لا تبدا تنفذ رغبتها فيه وادركت وعرفت مكانها وين بقلبه واسوأ اللحظات هي اللحظة اللي تدرك فيها متأخر ومتاخر جدا بعد ان الانسان اللي عشت وتعايشت معاه بكل لحظاته طول هالسنين الطويلة اللي جمعتهم وبعدها تتفاجأ بالحقيقة المره بأنه مب مكتفي فيها يمكن قبل كانت تعذرّه لانها ماتعرف السبب الحقيقي في معاملته لها بمشاعر بارده خاليه من اي حب ولهفه ومشاعر حيّه، ايقنت انه في قلبه مريم وبس من تشوف تقلباته المزاجيّه واعصابه المشدوده والمفلوته وتعامله معاها طول هالسنين بحدود ورسميّه سوى انه يُؤّدي حقوقه الزوجيّه كـواجب فقط كانت تعذره لانه زواجهم كان اهلي بحت وهو مامخيّر كان مسيّر انه يتمم زواجهم ( نتطرق اليه فيما بعد) قامت عنهم مبعده بتروح للغرفة اللي تم تخصيصها لهم في الدور الارضي عشان ياخذون راحتتهم عن البنات وعن الداخل والطالع هي وريلها بحيث انهم متزوجين وان بغاها يعرف وين يلقاها ولكن عقب اللي شافته اليوم ادركت فعلاً انها ماتعنيّ له شيء حتى اللي صار من شويء تعتبره نزوه مؤقته لحظيّه بعد كلام حمد الغزلي لها اثارت فيه غرائزه الفطريّه واول مره يسوي اللي سواه من خاطره ويحس برغبه فعليّه في احتوائها وانّ صدق يباها ويبا فراشها وخصوصاً بعد ما قالها تعرفين تيبين راسي اصلاً هي اول مره تشوف لمعة عيونه وتشوف صدق تعبيره اللي طلّع من قلبه بل من اعماق قلبه ولكنها حست انه مب مدرك نفسه لحظة ما قالها لانه كان تحت تأثير رغبته الجامحه وكلام حمد اللي ولّد في قلبه شعور الغيره والتملك دخلت غرفتهم اللي من يوم يووا ماعتبها حامد ولا درى عنها وان كل هذي الفترة باعد عنها برغبته ؛وابتسمت ببلاهه على ترتيبها للورد والشموع اللي موزعتنه بشكل جميل ومتناسق وبشكل يسر العين وخففت الاضاءه وهي تتجه لباب البلكونه عشان تفتحه ويلفح الغرفه هوى ربها الطبيعي سحبت باب البلكونه بكل هدوء ووقفت على السيّاج وهي تفكر بكلامه وافعاله الرومانسيه اللي هام فيها باللحظه اللي حركت فيه شعور الغيره كـ الرجل وحب التملك اللي استشعرها في اللحظه اللي حمد ابدأ إعجابه فيها وبانها مرغوببه لكل الرجال وانها تعجب الكثيرين من الموجودين ولكنهم ملتزمين الصمت لانهم يعرفون بانها زوجه له تنهدت بضيق من حررت شعرها من المشبك وخلته يتنفس هوى ربي وعيونها ما عادت تقدر على المقاومه اكثر ... ستووووب نقف هنا لاني صدق اسطلت ادور الرقاد وانتهى البارت الرايع عشر .. |
![]() |
![]() |
#99 |
![]() |
![]()
حبت الرابع عشر قرأته حست ما ودي يخلاص أبدا
من سردك المميز يا قلبي في أنتظارك بكل شغف وشوق ولهفه البارت الخامس عشر |
![]() |
![]() |
#100 |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
علـ قـــد ــى الغـدر اعــذرـينـي💔 |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 10 ( الأعضاء 0 والزوار 10) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
اعذريني لاأحكم قلبي فل القلب لك | جنــــون | قصـايد ليل للخواطر المنقولة | 13 | 12-25-2019 05:14 AM |
شيلة اعذريني | ضامية الشوق | الشـيلات الصوتية | 20 | 01-17-2018 01:16 PM |
اعذريني يالهدايا ..!! | غَيْمَةُ فَرَحْ ☁ | …»●[مثاليــة أفلاطــون للمجتمـع الواحد]●«… | 22 | 03-03-2015 07:48 PM |
اعذريني يالهدايا, لو هملتك في الزوايا | ثمن عمري | …»●[مثاليــة أفلاطــون للمجتمـع الواحد]●«… | 11 | 11-22-2014 11:32 PM |
يمه اعذريني | عـٍشْقيے جُـنـَـَونك | …»●[الصوتيـــات والمرئيات الأسـلاميــه ]●«… | 12 | 09-28-2012 07:09 PM |
![]() |