أحب مشاهدة البدايات دائمًا ولمس النهايات ،
فالمشاهدة دائمًا ممتعه لذلك تلائم البدايات ، بينما النهايات غالبًا مؤذيه
لذلك لمسها يجعلني أُصدق بأنها حدثت ،
ذلك يمنحني القدره على مواصلة الطريق
مهما حدث فقد لمست الالم وصدقته ، إذًا لا مفر سوى مواصلة الحياة .
حاولت مراراً تجاوز فقرة أنك لم تعد كما كنت
لكن أتعثر بها و أقع من جديد في دوامة التفكير
هل أحدثوا في وجدانك التغيير
أم قيدوا عقلك بالزيف؟..
من يعلم اين العلة يا ترى..