02-05-2024
|
#2
|
منورة دجى الليل وانتى وحشتينا اكثر
وأكيد الرواية رائعة لان قلمك مميز
في انتظار الرواية
الله يعطيك العافية
|
|
|
02-05-2024
|
#3
|
على قد الغدر اعذريني 💔
البارت الاول..
:
-
:
لا خَاب ظَنّ الآدَمِي في زَمَانه
وتِخْلفْ به الهَفَوات فِي بَعْض الأَصْحَاب
وتصير كَلِمَات الوَفَاء في لِسَانه
أَرْخَص مِن الكِذْبَة على لِسَان كَذّاب
لا مِنْ غَدَر به صَاحِب لَه مكانة
وِش عَاد بَاقِي دَام فِي صُحبِتُه خَاب
الله مِن طَعْن الظّهَر والخِيانَة
مِن كُلّ وَقفَات الخَوِي خَاطِري طَاب
كُنتْ أَحْسَبه غَلْطة صَديق وميَانه
وحَاوَلتْ أعدّيها بِلا شَرْح وحِسَاب
لَإنّي تعَوّدت الوَفَاء
وللأمَانة مَا كُنت بلحق صَاحبِي لُوم وعِتَاب
لين مَا شُفت الأَذَى واللعانة
قَرّرِت أوقّف ضِحكة السّن والنّاب
مَا أرْضَى عَلى النّفس الرّدى والإهَانَة
وما والله آذي عِزّتي لأيّة أَسباب
:
-
فـي امريكا .. وبالتحديد في شقتهم..
كاان يحس بتانيب الضمير الغير طبيعي على سواته اللي من قبل عشر سنوات من الان يتذكر الحدث كامل وكانه صار له امس نرجع فلاش باك قبل عشر سنين (كان داخل بيتهم معصب على ولد عمه اللي اقرب له من روحه بسبب انه فاز عليه في السباق وهو يدري ان هذا تحدي ورياضتهم المفضله ويدري بان هالتحدي يا فوز او خساره ولكنه شطط غضب من سمع باقي الشباب يضحكون عليه وانه ماقدر يغلب ولد عمه ومن قالوا له ان كان الميدان فيه حامد فـ على الدنيا السلام وان هذا الميدان يا حميدان ومن دخل السباق مع فريقه ضد فريق حامد ولد عمه اللي تصدر المركز الاول ووحصوله على درع افضل متسابق لسيارات الرالي مع مكافئه ماليه له ولفريقه ولكن عبدالله اثر فيه الموقف والشباب زادوه غضب وحقد على ولد عمه اللي راح له عبدالله بكل غضب ومن وصل له نطق حامد: يا مرحبا بولد العم.
نطق عبدالله بغضب من قال: لاتقول ولد العم انته هنتني في الميدان يا حامد ونزلت راسي بين الشباب والعرب ماتستاهل الفوز .
نطق حامد بتقدير لوضعه الطبيعي بما انه( خسران): افا عليك يا ولد العم الفوز واحد وانا وانته واحد.
عبدالله بغضب تقدم ومسكه من ياقته: لا مب واحد من قالك ان نحن واحد مب واحد اشوفكم خذتوا وسام الشرف والمكافئه الماليه والدرع الذهبي ونحن ماخذنا شي وين نحن واحد على قولتك .
مسك حامد ايدين عبدالله ونزلهن من على ياقته ونطق: ان بغيت الكاس خذه وان بغيت المكافئه انا اعطيك سهمي منه ومن بغيت الدرع فهو باسم فريقنا وكل واحد فيه له حق فيه مايعود لي لحالي ولا كان مايسوى رمستك عطيتك اياه.
تدخل صددديق عبدالله ربيّع وهو يقول: انته شو تقول نحن مانبا منّه من حد ولا عبدالله قاصرنه فلوس يتريا من مكافئتكم ولا بحاجه لدرعكم نحن نتكلم عن امكانية الفوز ليه مافتحت لنا الدرب .
رفع حاجبه حامد بغضب وهو يقول: ياعمي هذا سباق انته شفيك ونحن كلنا داخلين في حلبه وحده وكلنا متسابقين نطمح للفوز وانتوا تدرون ان هذا تحدي يعني فوز وخساره ان كنت اليوم انا فايز باجر انتوا فايزين هي الدنيا جي لكن مايستدعي هذا كله منكم.
نطق عبدالله بغضب وهو يكوّر ايده وده يفرغ عصبيته كلها في حامد وينتقم منه بدا يتولد شعور الانتقام منه والكره وبدا قلبه يخطط كيف ينتقم من حامد من وصل البيت شاف الظلام سايد على البيت كامل استغرب ولكنه ماطول بتفكير توه بيدخل البيت لفت انتباهه صوت في الحديقه تقدم بخطواته المنزعجه وكل همه كيف يحرق قلب حامد مثل ماحرق قلبه اليوم وخصوصا ان ربعه اللي في السياره وياه زادوا العيار عنده شوي فازداد غضبه وكتمه في نفسه لحد ما يتخلص من حامد وبينما هو في زحمة افكاره واضطراباته ماحس بنفسه الا مصطدم بجسم صلب رجع خطوتين للورى ونطق بهدوء: من ؟!
كتمت شهقتها بخوف منه وهي تخاف يفهمها غلط ماحست الا باللي قرب منها وهو يمسكها: من انتي ! رفع تلفونه وشغل فلاش التلفون وانصدم من شافها ونطق بغضب واضح: شو تسوين في نص الليل هنيه هاه!
جاوبت بخوف وهي تقول: والله كنت عند مريوم اخلص بحثي باجر شرح بروجكت الفيزياء وما انتبهت ان الوقت تاخر علينا وطلعت توني من عندها بروح بيتنا من باب الحديقه اللي بينا تكفى عبدالله لاتفهم غلط ياولد عمي .
رن تلفونه بـ هاللحظه ومن حطه على اذنه سمع الشباب يقولون: هارد لك يا عبدالله لك ولفريقك حامد هز الميدان هز شوف الواتس .
ضغط على تلفون بغضب ووعروق يده برزت ومن فتح الواتس وتويتر وشاف الفيديوهات منتشره كلها عن حامد كيف في الوقت الاخير قدر يتجاوز عبدالله وفريقه ويحقق المركز الاول بأقل عدد مطلوب وتميّزه وتشجيع الجماهير اللي في الميدان واللي متوسطيين الحلبه ثارت براكينه من شاف الشباب يطنزون عليه وعلى ربعه ووصفهم بانه فريقهم ضعيف وغير منافس لحامد وانهم ضعاف نفوس ماعندهم قوة التحدي رمى تلفونه على العشب بقهر ومن دون شعور منه تهكمه الغضب وهو يتهجم عليها وهي تترجاه يبعد وهو يشوف فيها حامد وهي تتوسل له بكل ضعف اساساً هي من شافت شكله خافت منه لايكون مب صاحي اول مره تشوفه منفعل ومعصب وضربها بكل وحشيه وعنفها بكل قوته وما اكتفى بضرب بل عضها في كل مكان لين طعم الدم بان في شفاته وماكتفى بهذا وبس الا حطمها وحطم قلبها بدافع انتقامه من اخوها ليه اخترتها ضحيتك وهي بنت عمك ماقدرت تقوم من كثر الالم اللي تحس به وحلمها اللي تبخر قبل ما يبصر النور وتشوفه ما كانت تشوفه غير اخ لها وعضيد وولد عم توقعت انه مب صاحي ونطقت بين شهقاتها تحت مسامعه اللي ابتسم لا ارادي من حس قلبه ارتاح من اللي فيه: ان كنت مجبور ومب في وعيّك تراك مسموح وان كنت قاصد ومتعمد وكلت امري لرب الكون هو ينصف بيني وبينك وياخذ حقي . قامت بصعوبه وهي تمشي بالم وتبكي ماهي قادره ترجع طبيعيه تمنت انها مايت بيت عمها عشان البروجكت تمنت ان امها او حد من خوانها يذكرها بالوقت من بدري وتي دخلت بضيق وعلى طول لغرفتها دخلت وتساندت عالباب بغضب عارم وهي تبكي بحرقة قلب شو اللي صار وشافه عبدالله خلاه يضربها ويورم جسمها ويسوي سواته... الى هنا ننهي الفلاش باك ) رجع على واقعه بتنهيده مريره اللّتفت لصاحبه اللي ربت على فخذه وهو يقول: اللوم ذابحك ياخوي صحيح.
هز راسه بندم: ليتني يا راشد ما تاثرت بكلام الشباب اللي استفزوني ليتني مارحت البيت وشفتها وسويت اللي سويته.
قاطعه بهدوء وبتنهيده: ماعليه عبدالله مقدّر ومكتوب اللي صار صار الحين سمعني انته لين متى بتم في امريكا خلاص تخرجنا ولازم نرد بلادنا لاتقول انك مابترد عشانها تراك وانته هنيه ماطلعت من راسك.
تكلم بضيق: اللي ذابحني ان من بعد ذاك اليوم ماعرف اي شي عنها وانا ادري انها غير بنات عمي كلهن هاديه ومسالمه وخوافه من كل شيء حتى من ظلها وانا ادري انها ما قالت لاي حد ودليل ان امي تقول عمر اخوك خطبها 6 مرات ورفضت وغير الناس اللي يتقدمون لها وترفض وماتقولهم السبب الرفض يوم سالت امي قتلها شو السبب قالت مادري بها والله تقول يستاهل احسن مني واخوك حاشرني من ست سنين وهو يخطبها وترده وحالف ماياخذ غيرها ولا غيره ياخذها.
راشد اللي انصدم بهالموضوع بلع ريقه ونطق بضيق: وانته شو بتسوي في هالمصيبه!
هز راسه بعدم معرفه واللوم مقطع قلبه وخصوصًا انه سافر بعد الثانويه على طول لامريكا ومايعرف اي شي عنها ..
:
ملاحظه: عبدالله عمره كان 17 سنه في الثانويه العامه لما صار له الموقف مع ولد عمه حامد بالسباق ونقدر نقول انها سخافة شباب ومغايضهم هو اللي خلاه يشتطط ومايدرك فعلته اما الحين فهو يبلغ من العمر 27 سنه وتخرج بامتياز ادارة اعمال.
:
ابو عبدالله واخوه ابو حامد لهم شركه وحده يديرونها مع بعض وحلالهم واحد..
:
-
:
-
في الوقت الحالي...
:
-
في بيت بو حامد كانت كالعاده ماسكه كتاب وتقراه دخل حامد ومرته سلموا ردت السلام بهدوء نطقت مها: وين عمتيه !
اشرت على المطبخ وراحت لها اما حامد قعد عدال الكرسي اللي قاعده عليه اخته بس بينهم مسافه ونطق: الحلو شخباره.
ابتسمت بهدوء ووبهتان: طيبه الحمدلله ومن صوبك!
ابتسم بهدوء: الحمدلله الا مياري بقولج شيء.
طالعته بهدوء وابتسمت تعطيه الاذن بانه يبدا استرسل كلامه بهدوء وهو يقول: مروان
قاطعته بغصه وبغضب: تكفى لاتفتح لي سوالف خطّاب ان كنت بوافق على عرس بوافق على ولد عمي عمر اللي من ست سنين وهو يخطببني وعلى كثر رفضي الا انه مصرّ عليّ لين اليوم انا ماني بطرانه مثل ما تقولون لا ولكن انا ما انفع لزواج ابداً .
عقد حواجبه باستغراب: ليش في شي صاير لج ونحن ماندري!
كتمت غصتها واهاتتها وردت من دون مايوضح على ملامحها شيء: لا ابداً ..
تنهد بحيره وهو مب عاجبه وضع اخته ابداً قام وقرب منها وهي فزت بخوف لاشعوري وشهقت الشيء اللي صدم حامد وبشك من شافها كيف اتخذت وضعيّتها نطق: بسم الله عليج يا قلبي شفيج !
رفع راسها بيديه وانصدم من دموعها وارتجاف شفايفها ونفضت جسمها نطق بخوف: ليه تنتفضين وانتي بين ايدين اخوج وعضيدج وسندج!
بعدت عنه بخوف محد انتبه لها انها تخاف من قرب الرياييل وانها ماتروح عند حد ابداً وما تأمن في حد ماعدا اخوانها ولكنها ماركزت بقربه لانها نزلت انظارها للكتاب تكمله ماحست الا بلمسة يده على ظهرها وهذا الشيء اللي افزعها لانها ما انتبهت انه قعد بقربها اصلاً وسدّها حضنه وهو يهمس بهدوء: شو فيج مياري شو اللي صابج ياختيه صاير شيء في غيابنا ونحن ماندري.
هزت راسها بالنفي على دخلت ابوها وباقي اخوانها يايين من الصلاه قامت بعد مامسحت دموعها وابتسمت له: تراني حساسه لا يغرك ثبوتي !
ضحك يجاريها ولكن فزة قلبه عليها مب طبيعيه خايف على اخته من يومها كتومه وحساسه وهاديه سلموا على ابوهم وتوجهوا لطاولة الغدا عشان يتغدون قعدت عدال ابوها اللي احتضن قربها بيده اليمنى ونطق: وشيخة ابوها تشكي من شيء.
هزت راسها بالنفي واسترسل كلامه: توني وانا طالع من مسيد الفرريج قالي بو عبدالله ان عبدالله الليله على وصول وباجر غدا عنده على سلامته.
ارتبكت من طاريه الخايس اللي ماتحبه ولاتدانيه تحكمت بملامحها قد ماتقدر قدامهم وخصوصاً انها ملاحظة نظرات خوانها لها نطق حامد: الله يرده بسلامه!
سموا باسم الله وتغدوا وهي تطالع اخوانها وامها وابوها والعبره مستوطنه يوفها حسبنت على عبدالله من خاطرها اللي حطم فيها كل ذرة براءة ونطقت بضيق: يمه انا عندي موعد في المستشفى العصر بخلي الدريوليه توديني!
نطقت امها بحسن نيّه: موعد اسنانج يمه!
هزت راسها بالايجاب وقامت وهي تقول: كثر الله خيركم.
ابوها مسك معصم ايدها وقعدها: اولا: هني وعافيه، وثانيّا: بقولها لج على لسان مرسلها مب لساني انا ، قال تحرم عليّ بنت غير بنتك يا عمي ويحرم عليها ريال غيري. اعتقد واضحه الرساله يابنتي .
قامت بهدوء وهي تقول: ان شاء الله عطوني وقت.
استغرب حامد ولف على حارب اخوه ونطق: مب عاجبني وضعها قلبي يقول فيها شيء.
حارب بضيق: حتى انا والله كل ما احاول اتقرب منها تنفر بخوف وتدخل الغرفه مادري شو فيها والله.
حامد تنهد وهو يوقف ووقف وراه حارب واتجهوا للمغاسل نطق حامد: حارب تتوقع ان مياري عندها حد في حياتها ماتبا عرس عشانه.
طالعه باستغراب واستعجاب: شو تخربط انته وشو تقول ميور ماعندها هالعلوم اصلاً هذي تلفونها تعقه بساعات ماتدري عنه كله منغطسه بين كتبها.
تنهد بأريّحيه وطلعوا للصاله يشربون شاي الظهر.
:
-
وقت العصر وبعد ماصلوا راحت مياري للعياده مع دريوليه الخاصه فيها( فلبينيه حرمه مو ريال) ونزلت وهي تنتظر دورها وبمجرد مانادوا عليها دخلت عند دكتورتها المفضله وهي تسلم عليها ونطقت الدكتوره: لا النفسيه اليوم محلّوه.
نطقت بضيق: وين يادكتوره والله كل مره اطلّع لي عذر عند امي ان عندي موعد اسنان.
ابتسمت الدكتوره ونطقت: ماعليه المهم انج تعدين واحسن شي سويتيه اتخاذج لهذي الخطوه وماقلتي لحد اي شي عنها قولي لي علومج.
نطقت بضيق مع احراج وخجل: ولد عمي تذكرينه اللي خطبني من ست سنين (هزت راسها الدكتوره بالايجاب بصمت عشان ما تقاطعها) رجع تقدم لي مره ثانيه ومحد يدري بلي فيني من عوق وانا خايفه من كل شيء كيف اتصرف واخوه اللي مسبب لي الاذى بكرا على وصول.
نطقت الدكتوره: سمعي ميياري انتي اللي تعرضتي له تراه مب شوي ضرب وتجريح واعتداء عنيف سبب لج مشاكل صحيه تعيقج من خلّفة العيال طبيعي جداً انج ماتعرفين كيف تتصرفين لكن سمعيني انا عندي لج حل .
نطقت بسرعه: اللي هو .
قالت لها الدكتوره عن الحل طالعتها مياري بصمت ونطقت الدكتوره: ادري انّه صعب جدا عليج يا مياري بس يبين انه متعلق فيج وايد ست سنين يخطبج وترفضينه وبعده مصّر عليج معناته هالانسان مايتعوض يا ميور.
تنهدت بضيق وهي خايفه ثم نطقت: طيب كيف اقدر اكلمه او اطلب منه هالشيء مستحيل اني اتكلم معاه انا ادري وعارفه وضعي.
دقيقة صمت ثم نطقت الدكتوره: تمام سمعيني لازم تيبين لي واحد من اخوانج انا افهمه وضعج واقوله عن الفوبيا اللي فيج وخليه هو اييبه عندي واقوله كل شيء يخصج وقتها انتي برى الموضوع ماتدرين عن شيء اتفقنا.
هزت راسها بصمت وبثقل شديد وقامت بصعوبه وهي تودع الدكتوره وطلعت لسياره ورجعت البيت والتفكير ماخذ كل وقتها من وصلت تفاجأت بوجود سيايير عند بيتهم بلعت ريقها بخوف وهي تقول: يارب سلم يارب.
من وقفت السياره عند الباب الكبير للصاله نزلت ودخلت ومن شافت على يمينها خواتها موجودات وعيالهم وامها استغربت الوضع ولكنها قربت سلمت عليهم وحضنت غلاوي بنت اختها وهي تقول: ياروح خالتج انتي وينج!
ابتسمت غلاوي وهي تبوسها على خدها ونطقت سلامه اختها: من وين يايه ميور.
نطقت بضيق: موعد اسنان كان عندي وزحمه عند الدكتوره كان .
نطقت امها: انزين مياري حبيبتي روحي فوق بدلي ثيابج.
هزت راسها بصمت ونطقت سلامه: انتوا ما قلتوا لها ان الليله ملجتها !
هزت راسها امها نافيه وانصدمت سلامه: ليش! حرام عليكم..
امها بضيق: طلب ابوج انا شو اسوي وعمر الله يهديه ماهو راضي بغيرها بيدخل الاربعين ولد عمج وهو معلق قلبه وروحه عند اختج.
سلامه تنهدت بضيق: هيه وانا اشهد والله مغربل عمتيه تغربيل ومطلع عينهم وخصوصا اليوم يوم قلت لهم اني بروح عشان مروان واهله بيون يخطبون قام واقف تقول مقروص وحلف مية يمين انها ماتكون الا له والليله بعد مادري كيف نسيت امره وانه مينون فيها وحبه لها حب موجع للقلب ، قلت له هي ماتباه ولا موافقه عليه اصلاً ولكن لازم ايون وعقبها بنرّد عليهم نفس الرد اللي نرّد فيه كل مره على اللي يخطبوونها بانه مافي نصيب بينهم لكن عمر الله يهديه ما يسّمع لحد ابداً شل عمي ويووا عند ابويه وقاله الليله املج عليها بشكل رسمي واوقف كل خطاطيبها
اقدر اقول انتهيت من البارت الاول بغموضه الجزئي.. ولي عوده بعد توقعاتكم الجميله
|
|
|
02-05-2024
|
#4
|
حبيبتي روح الندى يسعدني تواجدج انتي وطبعاً باقي الاغصاء ما يهونون لي عوده بعد تعليقاتكم على البارت الاول
|
|
|
| | |