|
( قصايد ليل للفتاوى ) في هذا القسم : لن نضع إلا فتاوى هيئة كبار العلماء . لن نسمح بمناقشة الفتاوى . تُطرح الفتاوى من قِبل أسماء محددة وليس الجميع . الفتاوى تطرح حسب خطة دقيقة وليس بأسلوب عشوائي . |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
حكم من ذهب إلى المدينة بعد عمرة التمتع
السؤال:
أعمل في الرياض في السعودية، ورجعت من مصر إلى عملي بالرياض، ومعي أهلي، قمنا بالمبيت بالرياض، ثم اتجهنا إلى مكة لعمل عمرة في رمضان، والجلوس في مكة إلى موعد الحج، وقد أحرمنا من ميقات السيل، ولما دخلت أشهر الحج قمنا بالعمرة متمتعين إلى الحج وأحرمنا لهذه العمرة من خارج حد الحرم من مكة، وخلال أشهر الحج خرجنا لزيارة المسجد النبوي مرة واحدة، ثم عدنا مرة أخرى إلى مكان جلوسنا بمكة في انتظار الحج. فهل هذه الخطوات صحيحة. أفادكم الله. الإجابــة: الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد: فما قمت به يعتبر سليما إلا أن الخروج إلى المدينة بعد عمرة التمتع قد يقطعه؛ لأن الفقهاء اختلفوا فيمن تمتع بعمرة في أشهر الحج، ثم سافر قبل يوم التروية مسافة قصر، هل ينقطع تمتعه، ويلزمه الإحرام عند عودته إلى مكة؟ أم لا يلزمه الإحرام؟ على قولين، تراجع لهما الفتوى رقم: 115586. ولك أن تأخذ بقول من يرى بقاء التمتع إلى يوم التروية فتحرم بالحج، إذا كنت دخلت مكة دون إحرام عند رجوعك من المدينة، ولو لم يكن هو الراجح، فقد بينا في الفتوى: 125010، أن الأخذ بالقول المرجوح بعد وقوع الفعل، وتعذر التدارك مما يسوغه كثير من العلماء. وانظر الفتوى: 112004 والله أعلم. |
07-29-2019 | #2 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
سلمت أناملك لروعة ذوقك
يسعدك ربي ويحقق أمانيك
|
|
اللهم احفظ لي أمي حبيبتي اني أخشى عليها من ضرر يمسها فيمسني أضعافه اللهُم أني استودعك إياها في كل حين فاحفظها يارب♥ اللهم أرحم أبي وخالي رحمة تدخلهم بها جنة الفردوس بلا حساب ولا سابق عذاب واجبرنا جبراً انت وليه فالدنياء والأخره
|