|
ضويت بخاطــري شمعهـ .. "يمنع اللمنقول" { .. حروف نجسّد بها مشاعرنا ونتهاداها عبر الخواطر "يمنع المنقول.. } |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
02-28-2019 | #15 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
وحين انفلقت ؛ وجدت اني بـِ نصف حُلم
|
, الأُم سماءً من دُون عَمد تُصيرها مساحاتِ الحُب المُمتلئه فيما بين البيـنين و أرضُ من دُونِ قآع تُصير كُرويتهـا فُرط التواءِ أجسادنا حَولهـا , على شآكليةِ حُضن إنهـا العين التي تبستم بـِ كثـير حُب و الشِفاه التي تُغني الحيـاةِ .. الحياةِ و اليقين الذي يدفع خُطانا لـِ القفز و الرقص يآآه , و لكَم حَييّت على إيقآعِ تلكِ الحَنونه التي تزرع في كُل صُبحٍ زهرةً يُسيطر شذآه في قُلبي كل يومي و إنـي لـ أُحبهـا و أُحب حديثهـا و أُحبِ الحديث عنهـا فـ هِي سبيلي في الحُبِ و أُغنيتي عن الحُبِ و أملي بالحُــب و أُمنياتِي عن الحُبِ و حسبي أن الحُب أُمي .. و الأُم تعني حُبـاً :
ضَاميـة الشَوق حين غردتي بالأُم , أغرقتي الوجود ربيعاً و لونتي الحيـاةِ بـِ لونِ الطيفِ و حسبي أني من حرفكِ قد سمعت أُغنياتٍ ربيعيه من تغريدِ طير ابتهل حين استنطق حرفكِ أُم و هدير جَدول تدآفع مُصفقاً لـِ إيقآعِ أُم و تبتل زهرةٍ و شذى فيها من نفحةِ أُم رآئعه و خـآلقي و حرفكِ لَـم إحسـآسِي في حرف جَم الشُكر لكِ يا رقيقه ولـِ روحكِ قُبلة ريحآنٍ و ذِكرى حَنونه
|
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
Loading...
|