تنهيدة آنين..حصري منتديات قصايد ليل..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة باهت

.












البداية : صوره مُخلدّة
وذاكرة الحنين تعيدها

الحقيقة : في أحتياج لتصارح
لشخصية لم تبت نائمة ولا هي ضمن الفاقدين "نايف"

الألم : الحنين لتفاصيله لاتجدينه
والذكرى لحديثه لاتسمعينه

قُبله بعمر دهر ،تُريك اليقين وثبتتكِ لليمين
وحياه ليست بأحلام ،ودورك فيها موقف


إقرار ..
فيه مأتم ولاعزاء فيه مُقام

ما كان في عينك عبّره
وقائع أعادها الواقع فتمّت










نالت إعجابي وأكثر

أمضائة مُضيئة لاتنطفئ ي .. ثالثة

تسقط ميادين الصمود وقد يفعل البُعد أكثر
يتيه فيه التمييز بين حُلم أو حقيقة
و المواساة الجلية أن هناك حُلم قد فعل ما عجز عن تقديمه الواقع




باهت

هذه القراءة متفردة
تصل للسطر المُبطن عن السطر الظاهر
وشاهدي سطر في الأعلى
لا يسعني إلا أن أكون سعيدة جداً أمام هذه المُداخلة
ويخالني امتنان لا ينقطع




ثالثه لاتميل..

لاعدمنا هالتميز

نستمتع بحضووورك وجمااال طرحك

سلمت الأنااامل وما شاهدنااه من رقي

تقديري لك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الغنــــــد

لاعدمنا هالتميز

نستمتع بحضووورك وجمااال طرحك

سلمت الأنااامل وما شاهدنااه من رقي

تقديري لك

سأرتل كديمومة نغم ، الغند ألف شكراً




ثالثه لاتميل..

الحيرررة استووطنت النص
والاجااباات ضاائعه في زحاااامهاااا
خاااطرة من احلااا الازمااان عمووووو
نصك على السليقه وامتعني

قلم فنااانه رسم احلاااا الحرووووف
صح بووووحك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجم الجدي

الحيرررة استووطنت النص
والاجااباات ضاائعه في زحاااامهاااا
خاااطرة من احلااا الازمااان عمووووو
نصك على السليقه وامتعني

قلم فنااانه رسم احلاااا الحرووووف
صح بووووحك

كان يقف إلى جانبي دائماً
وحين صفعتني الدنيا، وجدتها تصفعه بأكثر
هرمت حتى أراه، فوجدت في عينيه حتفي




نجم الجدي
أرفق مع كل حرف كان فيها بطاقة عرفان لإطلالة حضورك المميزة

ممتنة..




ثالثه لاتميل..

روعه
صح لسانك
ولاهنت

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متلثمه بشماغك حبيبي

روعه
صح لسانك
ولاهنت

نص الييم ومعناه اشد الما

إنها انشطار بالعمق
يقسم الذات إلى عوالم تائهة
شديدة الحيرة و الوجع
تهيم على وجهها وتتلاقى ولا تتعارف

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إدمآإآنْ

نص الييم ومعناه اشد الما

إنها انشطار بالعمق
يقسم الذات إلى عوالم تائهة
شديدة الحيرة و الوجع
تهيم على وجهها وتتلاقى ولا تتعارف

تشاغلت عن آنيني إصباحاً
وعانقني الغسق برسائل الذكرى
إلى أن أفيق، حنواً على خاطري إنه جريح


حتى أني ادمن رؤية وقوفك
متألقة يا إدمان



تقديري
ثالثه لاتميل..

ومضه نثريه في غاية الجمال
استمعت في المكوث هنا
لروحك الفرح