03-02-2017
|
#2
|
ومِزاجُ اليوم يسلكُ بي طريق
ازدحامات التعالي !!
والصمتُ لازال متواضعَ النداء ../
|
|
|
03-02-2017
|
#3
|
وأدعج الطرفِ ماجنُ اللفتات
آسرُ القَدِّ ................................
لهُ يدٌ ترتعشُ صبابةً من اللهفِ
أكحلُ العينين واجمُ الشفتينِ فاره الوجنات (فاتنٌ مُنعَّمِ)
حِرتُ في رسمهِ ليلةً وسويعات النهار
حتى بلّلَ الدمعُ خاطري وأزعجَ الحُسن أناملي .
|
|
|
03-02-2017
|
#4
|
... تذكرتُ بيتاً لشاعرٍ من شمال المملكة (حائل)
في قصيدةٍ مطلعها :
مدري متى صارت جروحي تسليك
حتى يقول :
وين الحنان اللي مقره موانيك
وين الوفا اللي عن الغدر ينهاك
|
|
|
03-02-2017
|
#5
|
وهنا تحية للسيدة زنجبيلة !
فقد زورت وغشت في مادة الأحزان وأكثرت من الآهِ والتنهيد
وهي تجلسُ أمامي بثوبٍ شفاف !!
بكاملِ زينتها لتأسرَ روحي وتُطبِقُ فمي عن التعليق .
تباً لها من محتالة
|
|
|
| | | |