04-04-2016
|
#2
|
إدمان
الشُكرُ لكِ بلا حدود أو قيود ياادمان
على نثر عبير عطركِ بهذا التواجد
مُمتناً لعبَاراتك وتواجدك العذب
مودتي
|
|
|
04-04-2016
|
#3
|
صاحبي الغالي فهمي
بلحظة إنقباض المشَاعر لأيّ أمرٍ كَان قد نبوح
وأقصى الأمَاني من كتابة الشيء وَ [ فضحِه ] إحتضان تواجدكم بـ روحي
لأستشعرهـُ مع أنفـَاسي
وأبادلهُ الحُب
وسأظلُّ أشتَاقَهُ بـ إزديَاد .......
مابَاحت بهِ لحظَاتُ عجزي أرهقني ..
وماأثلجَ صدري هوَ قدومك وتواجدك
ولكن ,, أنت تقرأني بطريقة مُريبة تخيفُني دائماً
وكأنّك [ فتحت أضلعي ] لتقرأ مابينَ السطور !
لاشيء ياعذب يقدّم لك ويليقُ بك [ إلا أنت]
مُقدّراً لك التفضّل بقراءة أحرفي والتواجد معهَا / بهَا
مودتي
|
|
|
04-04-2016
|
#4
|
الغند
كم من الوقت يَلزمُني " لأكتُبَ أوفى العبارات "
إن كُنتُ سأُلمَّ بفرَحي بتواجدُكِ هاهُنَا
وماهيَ تلكَ العبَارات التي قد تفيكِ عن هذا الحضور ياعنود
أتمنّى أن يكونَ تواجدُكِ قَد حَمَلَ قليلٌ من قنَاعة ماقرأ
قبلَ رحيلهِ من صفحتي
الشُكرُ لكِ بلا حدود أو قيود
على نثر عبير عطركِ بهذا التواجد
مودتي
|
|
|
| | |