سلسلة الأحاديث النبوية ( متجدد )

قال الرسول صلى الله عليه وسلم
: (إن لله مائة رحمه انزل منها رحمه واحده بين الجن والانس والبهائم
والهوام. فبها يتعاطفون وبها يتراحمون وبها تعطف الوحش على ولدها .
وأخر الله تسعاً وتسعين رحمه يرحم بها عباده يوم القيامه )
متفق عليه (رياض الصالحين من كلام سيد المرسلين-ص136)

قال رسول الله صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم: (جالسوا الكبراء، وسائلوا العلماء، وخالطوا الحكماء). حديث صحيح رواه الطبراني

عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: "لا تجعلوا بيوتكم مقابر إن الشيطان ينفر من البيت الذي تقرأ فيه سورة البقرة" رواه مسلم

عن عقبة بن عامر رضي الله عنه, قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "ما منكم من أحد يتوضأ, فيحسن الوضوء, ثم يقوم فيركع ركعتين, يقبل عليهما بقلبه ووجهه, إلا وجبت له الجنة, وغفر له" حديث صحيح ,مسند أحمد بن حنبل, سنن أبي داود, صحيح ابن حبان

عن عائشةَ رضيَ اللهُ عنها قالت : جَاءَتْنِي مِسْكِينَةٌ تَحْمِلُ ابْنَتَيْنِ لَهَا. فَأَطْعَمْتُهَا ثَلاَثَ تَمَرَاتٍ. فَأَعْطَتْ كُل وَاحِدَةٍ مِنْهُمَا تَمْرَةً. وَرَفَعَتْ إِلَى فِيهَا تَمْرَةً لِتَأْكُلُهَا. فَاسْتَطْعَمَتْهَا ابْنَتَاهَا. فَشَقَّتِ التَّمْرَةَ، الَّتِي كَانَتْ تُرِيدُ أَنْ تَأْكُلَهَا، بَيْنَهُمَا. فَأَعْجَبَنِي شَأْنُهَا. فَذَكَرْتُ الَّذِي صَنَعَتْ لِرَسُولِ اللّهِ . فَقَال َ: « إِنَّ اللّه قَدْ أَوْجَبَ لَهَا بِهَا الْجَنَّةَ. أَوْ أَعْتَقَهَا بِهَا مِنَ النَّارِ » رواه مسلم ..
عن عائشة رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لها : (( يا عائشة أرفقي فإن الله إذا أراد بأهل بيت خيراً دلهم على باب الرفق )) وفي رواية :" إذا أراد الله بأهل بيت خيراً أدخل عليهم الرفق "

قال رسول الله صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم: (بين كلّ أذانين صلاةٌ لمن شاء). رواه البخاري ومسلم.

قال رسول الله صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم: (البخيل من ذكرتُ عنده فلم يصلِّ عليَّ). حديث صحيح رواه الإمام أحمد.

قال رسول الله صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم: (التاجر الأمين الصدوق المسلم مع الشهداء يوم القيامة). حديث صحيح رواه الحاكم

قال رسول الله صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم: (ثلاثة لا ترفع صلاتهم فوق رؤوسهم شبراً: رجل أمَّ قوماً و هم له كارهون، و امرأة باتت وزوجها عليها ساخط، وأخوان متصارمان). حديث حسن رواه ابن ماجه.

عن ابن عباس؛ قال: مر رسول الله صلى الله عليه وسلم على قبرين. فقال "أما إنهما ليعذبان. وما يعذبان في كبير. أما أحدهما فكان يمشي بالنميمة. وأما الآخر فكان لا يستتر من بوله" قال فدعا بعسيب رطب فشقه باثنين. ثم غرس على هذا واحدا، وعلى هذا واحدا. ثم قال "لعله أن يخفف عنهما. ما لم ييبسا". حدثنا عبدالواحد عن سليمان الأعمش، بهذا الإسناد. غير أنه قال "وكان الآخر لا يستنـزه عن البول (أو من البول)". صحيح مسلم 111 - (292).