.. ذآت يوم !

سنتهي كل شئ

ستبهرنا الحياة بمفاجأتها ..

ستقع الأقنعة المزيفة
وتكشف وجوه وأشخاص
لطالما كانوا حولنا هم السم
ويدعون أنهم الدواء
وقتها سيلزم كل امرء مكانه
الذي يستحقه

يوما ما سادعك تعض اصابعك ندما على فراقي

لذات يوم ما رأيك أن نتفق على موعد، ثم نتظاهر بنسيانه، ونذهب كلانا للمكان في الموعد المحدد الذي نسيناه، ونتفاجئ بوجود كلانا هناك، وكأننا تقابلنا بالصدفة، ربما حينها نستطيع اللقاء، فيبدو أن الحياة تحول بيننا، فلنخدع الحياة ونتلاقى صدفة في الموعد الذي حددناه..






قبس..

نرحل

وبينما كنت في حفل زفاف مختصر بسبب الجائحة
كنت أجلس بجوار والدتي و عمتي
أعطي ظهري تماما للساحة المخصصة للرقص وما إلى ذلك
في الحقيقة لم أكن مهتمة لما يجري هناك وبلفظ صريح (كنت ألعب بجوالي)
بعد دخول العريسان في ذات الساحة
سمعت تمتمة عمتي ( ما خربت الناس إلا المسلسلات التركية والأفلام الأمريكية)
ما استطاعت البقاء أكثر وهي ترى ما لا أرى إذ أني أوليهم ظهري
حتى قامت إليه (العريس) و تمتمت في اذنه بشيء أجهله
تقول أمي أنه التزم مقعده بعد وصلة رقص صغيرة..

س ارحل

"سيستجيب وستصبح قصة جبرك أملاً للآخرين .��




قبس..

سنلتقي