![]() |
![]() |
![]() |
|
|
|
|
||||||||
![]() |
![]() |
| …»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«… { .. كل مايختص بأمور ديننا ودنيانا و يتعلق بأمور الدين الحنيف لأهل السنة و الجماعة فقط .. } |
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
#1 |
|
|
[align=center][tabletext="width:900px;background-image:url('https://www.raed.net/img?id=1446690');"][cell="filter:;"][align=center][align=center][tabletext="width:970px;background-image:url('https://www.raed.net/img?id=1446711');"][cell="filter:;"][align=center] [align=center][tabletext="width:880px;background-image:url('https://www.raed.net/img?id=1446690');"][cell="filter:;"][align=center][align=center][tabletext="width:880px;background-image:url('https://www.raed.net/img?id=1446687');"][cell="filter:;"][align=center] العجز عن مضاهاة خلق الله (خطبة) الشيخ الدكتور صالح بن مقبل العصيمي التميمي الخُطْبَةُ الأُولَى إنَّ الْحَمْدَ للهِ، نَحْمَدُهُ، وَنَسْتَعِينُهُ، وَنَسْتَغْفِرُهُ، وَنَعُوذُ بِاللهِ مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا، وَسَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا، مَنْ يَهْدِ اللهُ فلاَ مُضِلَّ لَهُ، وَمَنْ يُضْلِلْ فَلاَ هَادِيَ لَهُ، وأشهدُ أنْ لا إلهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شريكَ لَهُ، تَعْظِيمًا لِشَأْنِهِ، وأشهدُ أنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، وَخَلِيلُهُ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ، وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّينِ، وَسَلَّمَ تَسْلِيمًا كثيرًا. أمَّا بَعْدُ: فَاتَّقُوا اللهَ - عِبَادَ اللهِ - حقَّ التَّقْوَى؛ وَاِعْلَمُوا أنَّ أَجْسَادَكُمْ عَلَى النَّارِ لَا تَقْوَى. وَاِعْلَمُوا بِأَنَّ خَيْرَ الْهَدْيِّ هَدْيُ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عليهِ وَسَلَّمَ، وَأَنَّ شَرَّ الْأُمُورِ مُحْدَثُاتُهَا، وَكُلَّ مُحْدَثَةٍ بِدْعَةٌ، وَكُلَّ بِدْعَةٍ ضَلَالَةٌ، وَكُلَّ ضَلَالَةٍ فِي النَّارِ. عِبَادَ اللَّهِ: إِنَّ مَنْ تَأَمَّلَ هَذَا الفَضَاءَ الوَاسِعَ، وَهَذَا الكَوْنَ العَجِيبَ الَّذِي كَثُرَتْ فِيهِ المُخْتَرَعَاتُ، وَبَلَغَتْ غَايَةَ الحُسْنِ وَالجَمَالِ وَالإِبْهَارِ، وَعَرَفَ النَّاسُ فِيهِ أَدَقَّ التَّفَاصِيلِ عَنْ جَمِيعِ أَجْزَاءِ جَسَدِ الإِنْسَانِ، وَجَدَ أَنَّهُمْ لَمْ يَسْتَطِيعُوا مَعَ ذَلِكَ كُلِّهِ - وَلَنْ يَسْتَطِيعُوا - أَنْ يَعْرِفُوا مَاهِيَّةَ الرُّوحِ وَكَيْفِيَّتَهَا! وَقَدْ تَحَدَّاهُمْ اللَّهُ بِذَلِكَ، فَقَالَ: ï´؟ وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ.... ï´¾ [الإسراء: 85]. عِبَادَ اللَّهِ: لَقَدِ اسْتَطَاعَ العَالَمُ -بِفَضْلٍ مِنَ اللَّهِ وَمَنِّهِ، وَجُودٍ وَكَرَمٍ- أَنْ يُقَدِّمَ الِاخْتِرَاعَاتِ العِلْمِيَّةَ وَالمُنْجَزَاتِ المُبْهِرَةَ الَّتِي حَيَّرَتِ العُقُولَ، وَمَعَ هَذَا كُلِّهِ، فَإِنَّهُ بِأَجْمَعِهِ كُلِّهِ لَنْ يَخْلُقَ كَخَلْقِ اللَّهِ، فَالمَخْلُوقُ يَسْتَطِيعُ أَنْ يَرْسُمَ شَكْلًا أَوْ يَبْنِيَ تِمْثَالًا أَوْ يَصْنَعَ جِهَازًا، وَلَكِنَّهُ لَا يَسْتَطِيعُ أَنْ يَجْعَلَهُ حَيًّا مُتَحَرِّكًا عَاقِلًا مُفَكِّرًا، يَأْكُلُ وَيَشْرَبُ، وَيَعْمَلُ كَمَا يَعْمَلُ خَلْقُ اللَّهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى، وَيَتَزَاوَجُ وَيَتَنَاسَلُ وَيَتَكَاثَرُ، ï´؟ هَذَا خَلْقُ اللَّهِ فَأَرُونِي مَاذَا خَلَقَ الَّذِينَ مِنْ دُونِهِ ï´¾ [لقمان: 11]. فَالحَيَاةُ عَلَى قِسْمَيْنِ: • حَيَاةُ حَرَكَةٍ، وَهَذِهِ فِي ذَوَاتِ الأَرْوَاحِ. • وَحَيَاةُ نُمُوٍّ، وَهِيَ فِي الحُبُوبِ وَالبُذُورِ الَّتِي جَعَلَهَا اللَّهُ -سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى- لِإِنْبَاتِ الأَشْيَاءِ. وَهَذِهِ لَا يَسْتَطِيعُهَا البَشَرُ، فَتَحَدَّاهُمْ -جَلَّ وَعَلَا- بِذَلِكَ غَايَةَ التَّحَدِّي. قَالَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -فِيمَا يَرْوِي عَنْ رَبِّهِ-: ((وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ ذَهَبَ يَخْلُقُ كَخَلْقِي)) رَوَاهُ البُخَارِيُّ وَمُسْلِمٌ. وقوله (يَخْلُقُ كَخَلْقِي): أَمْرٌ بِمَعْنَى التَّعْجِيزِ، وَهُوَ عَلَى سَبِيلِ التَّنَزُّلِ فِي الإِلْزَامِ، وَالمُرَادُ بِالذَّرَّةِ - إِنْ كَانَ - النَّمْلَةُ، فَهُوَ مِنْ تَعْذِيبِهِمْ وَتَعْجِيزِهِمْ بِخَلْقِ الحَيَوَانِ تَارَةً، وَبِخَلْقِ الجَمَادِ إن كان غير النملة. فَفِي هَذَا الحَدِيثِ بَيَانٌ مِنَ اللَّهِ بِأَنَّهُ لَا أَحَدَ أَظْلَمُ مِمَّنْ يُحَاوِلُ أَنْ يَخْلُقَ كَخَلْقِ اللَّهِ، وَيَتَحَدَّاهُمْ بِقَوْلِهِ: ((فَلْيَخْلُقُوا ذَرَّةً))، فَإِذَا كَانَ عِنْدَكُمْ قُدْرَةٌ كَمَا تَزْعُمُونَ فَهَا هُوَ المَجَالُ مَفْتُوحٌ لَكُمْ، فَأَصْغَرُ خَلْقِ اللَّهِ مِنَ الكَائِنَاتِ الحَيَّةِ هِيَ الذَّرَّةُ، فَهَلْ تَسْتَطِيعُونَ أَنْ تَخْلُقُوا ذَرَّةً مَعَ صِغَرِ حَجْمِهَا؟! وَلَكِنَّكُمْ لَا تَسْتَطِيعُونَ أَنْ تَخْلُقُوا مِثْلَهَا بِمُكَوِّنَاتِهَا وَحَوَاسِّهَا مِنَ الشَّمِّ وَالإِبْصَارِ وَالمَشْيِ وَالتَّزَاوُجِ، وَبَاقِي خَصَائِصِهَا، وَأَهَمُّهَا الرُّوحُ، فَهِيَ حَيَوَانٌ صَغِيرٌ إِلَّا أَنَّ فِيهِ غَرَائِبَ وَعَجَائِبَ، فَإِنْ كَانَ عِنْدَكُمْ قُدْرَةٌ فَالسَّاحَةُ مَفْتُوحَةٌ لَكُمْ، وَالفُرَصُ مُتَاحَةٌ لَكُمْ. وَلْيَقْبَلُوا التَّحَدِّي الثَّانِي، بعد ان عَجَزُوا عَنْ خَلْقِ حَشَرَةٍ، فَلْيَخْلُقُوا حَبَّةَ قَمْحٍ لَهَا خَاصِّيَّةُ الإِنْبَاتِ، أَوْ لِيَخْلُقُوا حَبَّةَ شَعِيرٍ. عِبَادَ اللَّهِ إِنَّ مَخْلُوقَاتِ اللَّهِ لَهَا خَصَائِصُ لَا يَسْتَطِيعُهَا العِبَادُ؛ لِأَنَّ الحَبَّةَ إِذَا غُرِسَتْ فِي الأَرْضِ فَلَقَهَا اللَّهُ، قَالَ تَعَالَى: ï´؟ إِنَّ اللَّهَ فَالِقُ الْحَبِّ وَالنَّوَى ï´¾ [الأنعام: 95]، وَلَوْ تَأَمَّلْتَ فِي كُلِّ مُنْتَجَاتِ العَالَمِ مِنْ مَأْكُولَاتٍ وَمَشْرُوبَاتٍ، لَوَجَدْتَهَا لَا يُمْكِنُ أَنْ يَخْلُوَ شَيْءٌ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ مِنْ خَلْقِ اللَّهِ، فَجَمِيعُ هَذِهِ المُنْتَجَاتِ لَا بُدَّ أَنْ يَكُونَ مِنْ مُكَوِّنَاتِهَا، إِمَّا المَاءُ، وَإِمَّا النَّبَاتُ، وَإِمَّا الحَيَوَانُ، وَهَذَا لَأَمْرٌ لَا يَخْفَى عَلَى أَحَدٍ، بَلْ تَحَدَّاهُمُ اللَّهُ بِقَوْلِهِ: ï´؟ إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ لَنْ يَخْلُقُوا ذُبَابًا وَلَوِ اجْتَمَعُوا لَهُ وَإِنْ يَسْلُبْهُمُ الذُّبَابُ شَيْئًا لَا يَسْتَنْقِذُوهُ مِنْهُ ضَعُفَ الطَّالِبُ وَالْمَطْلُوبُ ï´¾ [الحج: 73] وَاعْلَمْ أَنَّ الذُّبَابَ لَمَّا كَانَ فِي غَايَةِ الضَّعْفِ احْتَجَّ اللَّهُ تَعَالَى بِهِ عَلَى إِبْطَالِ قُدْرَةِ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ، فَهُمْ لَنْ يَخْلُقُوا ذُبَابًا وَلَوِ اجْتَمَعُوا لَهُ، فَسُبْحَانَهُ وَتَعَالَى قَالَ لَهُمْ: إِنَّ هَذِهِ الأَصْنَامَ وَإِنِ اجْتَمَعَتْ لَنْ تَقْدِرَ عَلَى خَلْقِ ذُبَابَةٍ عَلَى ضَعْفِهَا وَأَنْتُمْ مَعَهَا، فَكَيْفَ يَلِيقُ بِالعَاقِلِ جَعْلُهَا مَعْبُودًا؟! وَإِذَا اسْتَحَالَ عَلَيْهِمْ أَنْ يَخْلُقُوا الذُّبَابَ حَالَ اجْتِمَاعِهِمْ، فَكَيْفَ حَالَ انْفِرَادِهِمْ؟! وَمِنْ عَجَائِبِ هَذِهِ الآيَةِ أَنَّهَا جَاءَتْ بِالنَّفْيِ فِي المُسْتَقْبَلِ، فَلَمْ يَقُلْ: ï´؟ لَمْ يَخْلُقُوا ï´¾، وَإِنَّمَا قَالَ: ï´؟ لَنْ يَخْلُقُوا ï´¾، فَالنَّفْيُ هُنَا لِلتَّأْبِيدِ، فَهُمْ لَمْ يَسْتَطِيعُوا فِي المَاضِي، وَلَنْ يَسْتَطِيعُوا فِي الحَاضِرِ، هَذَا تَحَدٍّ مِنَ اللَّهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى، تَحَدِّ لِجَمِيعِ الخَلْقِ -بِمَنْ فِيهِمُ المَهَرَةُ وَالمُهَنْدِسُونَ وَالخُبَرَاءُ- أَنْ يَخْلُقُوا ذُبَابًا، وَلَا يَزَالُ التَّحَدِّي قَائِمًا إِلَى يَوْمِ القِيَامَةِ. ثُمَّ تَحَدَّاهُمُ اللَّهُ بِمَا هُوَ أَقَلُّ، وَلَنْ يَسْتَطِيعُوا ذَلِكَ أَيْضًا، وَذَلِكَ بِقَوْلِهِ: ï´؟ وَإِنْ يَسْلُبْهُمُ الذُّبَابُ شَيْئًا لَا يَسْتَنْقِذُوهُ مِنْهُ ï´¾ [الحج: 73]، فَاللَّهُ -سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى- انْتَقَلَ بِهِمْ إِلَى تَحَدٍّ آخَرَ، فَتَرَكَ أَمْرَ الخَلْقِ وَالإِيجَادِ، وَتَحَدَّاهُمْ فِيمَا هُوَ أَسْهَلُ مِنْهُ، وَهُوَ اسْتِرْدَادُ مَا أَخَذَهُ الذُّبَابُ مِنْهُمْ، فَإِنَّ الذُّبَابَ إِنْ سَلَبَ مِنْهُمْ شَيْئًا فَإِنَّهُمْ لَا يَقْدِرُونَ عَلَى اسْتِنْقَاذِ ذَلِكَ الشَّيْءِ مِنْهُ، فَهَلْ يَسْتَطِيعُ أَحَدٌ أَنْ يُعِيدَ مَا أَخَذَ الذُّبَابُ فِي أَيِّ جُزْءٍ مِنْ أَجْزَاءِ جَسَدِهِ، أَوْ جَنَاحَيْهِ أَوْ رَأْسِهِ أَوْ خُرْطُومِهِ؟! لَا تَسْتَطِيعُ أَنْ تَسْتَرِدَّ مَا تَأْخُذُهُ الذُّبَابَةُ، فَالخَلْقُ كُلُّهُمْ ضُعَفَاءُ، فَالذُّبَابُ ضَعِيفٌ، وَمَنْ يُعْبَدُ مِنْ دُونِ اللَّهِ - سَوَاءٌ كَانَ بَشَرًا أَمْ حَجَرًا - ضَعِيفٌ، وَجَمِيعُ الخَلْقِ ضُعَفَاءُ لَا يَسْتَطِيعُونَ أَنْ يَخْلُقُوا حَبَّةً أَوْ ذُبَابَةً، وَلَا يَسْتَطِيعُونَ أَنْ يَسْتَرِدُّوا مَا أَخَذَهُ الذُّبَابُ مِنْهُمْ، فَغَالِبُ البَشَرِيَّةِ مَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ، قَالَ تَعَالَى: ï´؟ مَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ ï´¾ [الحج: 74]، فَهَؤُلَاءِ الَّذِينَ عَبَدُوا مِنْ دُونِ اللَّهِ آلِهَةً مَا عَرَفُوا لِلَّهِ قَدْرَهُ، وَلَوْ عَرَفُوا ذَلِكَ مَا عَبَدُوا غَيْرَهُ. عِبَادَ اللَّهِ: إِنَّ الخَالِقَ هُوَ اللَّهُ، لَا خَالِقَ غَيْرُهُ، قَالَ تَعَالَى: ï´؟ هَلْ مِنْ خَالِقٍ غَيْرُ اللَّهِ ï´¾، فَالخَلْقُ لَا بُدَّ لَهُ مِنْ خَالِقٍ، هَذِهِ بَدَاهَةٌ عَقْلِيَّةٌ لَا يُنَازِعُ فِيهَا إِلَّا مُكَابِرٌ، وَمَا أَحَدٌ ادَّعَى أَنَّهُ خَلَقَ شَيْئًا مِنَ السَّمَاوَاتِ وَلَا مِنَ الأَرْضِ، وَلَا يُمْكِنُ لِأَحَدٍ أَنْ يَدَّعِيَ ذَلِكَ، فَلَوِ ادَّعَاهُ أَحَدٌ لَطُلِبَ مِنْهُ أَنْ يَتَصَرَّفَ فِي الكَوْنِ، بِأَنْ يُؤَخِّرَ مَغِيبَ شَمْسٍ أَوْ يُعَجِّلَ شُرُوقَهَا، فَيَحْرِمَ مِنْهَا قَوْمًا وَيُظْهِرَهَا عَلَى قَوْمٍ، وَالتَّحَدِّي قَائِمٌ إِلَى يَوْمِ القِيَامَةِ، فِي الحَاضِرِ وَالمُسْتَقْبَلِ، فَعَمَلِيَّةُ الخَلْقِ مُسْتَحِيلَةٌ مِنْ غَيْرِ اللَّهِ، فَعَلَيْنَا عِبَادَ اللَّهِ أَنْ نُعَظِّمَ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ، وَنُجِلَّهُ وَنُوَقِّرَهُ، وَنَخْشَاهُ فِي السِّرِّ وَالعَلَنِ. [/align][/cell][/tabletext][/align] [/align][/cell][/tabletext][/align] [/align][/cell][/tabletext][/align] [/align][/cell][/tabletext][/align] الموضوع الأصلي : العجز عن مضاهاة خلق الله (خطبة) || الكاتب : خواطر عاشق || المصدر : منتديات قصايد ليل
|
|
|
|
#2 |
|
|
بيض الله وجهك طرح واختيار روعه للموضوع لاحرمك الله رضاه لك كل تقديري واحترامي ابو ابتهال مجنون قصآيد |
|
|
|
#3 |
|
|
لجهودك باقات من الشكر والتقدير على روعة الطرح ![]() |
|
|
|
#4 |
|
|
سلمت اناملك لروعة ذوقك يسعدك ربي ويحقق أمانيك |
|
|
|
#5 |
|
|
الله يعطيك العافيه على الطرح اللي كله ابداااااااع حضوري شكر وتقدير لك ولاهتمامك في مواضيعك اخوك نجم الجدي |
|
|
|
#6 |
![]() |
يعطيك العافيه على الاختيار ويعطيك العافيه على مجهودك . . احترامي.. |
|
|
|
#7 |
![]() |
لَآعِدَمَنِآ هـَ الَعَطَآءْ وَلَآَ هَـ الَمْجَهُودَ الَرَائَعْ كُْلَ مَآتَجَلَبَهْ أًنَآَمِلكْ بًأًذخْ بَاَلَجَّمَآلْ مُتًرّفْ بَ تمًّيِزْ وُدِيِّ ![]() |
|
|
|
#8 |
![]() |
بااارك الله فيك وفي جلبك وطرحك الطيب وجزااك الله عناا كل خير واثابك الجنة عرضهاا السموات والارض اشكرك وسلمت الايااادي يعطيك الف عافية تحيتي وتقديري وبانتظااار جديدك دمت وكون بخير |
|
|
|
#9 |
|
|
جزاك الله خير |
|
|
|
#10 |
![]() |
طرح رآقي وأنتقـــاء مميـــز ومجهود رائـــع الله يعطيكـ العافيه .... لـروحكـ السعاده الدائمــه لكـ ودي يزف باقات وردي |
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| تعظيم شعائر الله (خطبة) | ضامية الشوق | …»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«… | 22 | 05-31-2025 12:12 AM |
| خطبة: هذا ما وعدنا الله ورسوله | طهر الغيم | …»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«… | 8 | 11-30-2023 02:30 PM |
| من أسماء الله الوهاب (خطبة) | جنــــون | …»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«… | 14 | 05-30-2023 04:15 AM |
| العيش مع ((ٱسمـاء الله الحسنى) ) | همس♥ | …»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«… | 1687 | 01-11-2022 05:07 AM |
| ترك خطبة بنت عمته وأصر على خطبة فتاة أحبها فاعترض أهله | ضامية الشوق | ( قصايد ليل للفتاوى ) | 18 | 01-14-2019 09:40 PM |
![]() |