![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
…»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«… { .. كل مايختص بأمور ديننا ودنيانا و يتعلق بأمور الدين الحنيف لأهل السنة و الجماعة فقط .. } |
![]() ![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
![]() ![]()
قيام الليل يرفعك إلى درجة الشاكرين
في الصحيحين عَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها، أَنَّ نَبِيَّ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم كَانَ يَقُومُ مِنَ اللَّيْلِ حَتَّى تَتَفَطَّرَ قَدَمَاهُ، فَقَالَتْ عَائِشَةُ: لِمَ تَصْنَعُ هَذَا يَا رَسُولَ اللَّهِ، وَقَدْ غَفَرَ اللَّهُ لَكَ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ؟ قَالَ: «أَفَلَا أُحِبُّ أَنْ أَكُونَ عَبْدًا شَكُورًا؟»، فَلَمَّا كَثُرَ لَحْمُهُ صَلَّى جَالِسًا، فَإِذَا أَرَادَ أَنْ يَرْكَعَ قَامَ فَقَرَأَ، ثُمَّ رَكَعَ[1]. معاني المفردات: تَتَفَطَّرَ: أي تَتَشقق. أَفَلَا أُحِبُّ أَنْ أَكُونَ عَبْدًا شَكُورًا؟: أي المغفرة سبب لكون التهجد شكرا، فكيف أتركه؟! كَثُرَ لَحْمُهُ: أي كَبِر. ما يستفاد من الحديث: 1- الشكر يكون بالعمل كما يكون باللسان. 2- شدة عبادة النبي صلى الله عليه وسلم لربه تبارك وتعالى . 3- مشروعية الصلاة جالسا في صلاة النافلة. 4- كلما عظم إيمان العبد عظم خوفه من ربه، وكثرت عبادته. [1] متفق عليه: رواه البخاري (4837)، ومسلم (2820). ![]() ![]() |
![]() |
#2 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]()
|
![]()
لجهودك باقات من الشكر والتقدير
على روعة الطرح ![]()
|
|
![]()
|