06-28-2016
|
#2
|
لا تقوى عينيك على ان تعمى عني ولا ذاكرتك عن التفكير الأحمق بي
ضَجَر السـؤال ، ليالي العزلة ، غفلة البؤساء ، أحلام العَابرين ، أرغفة الصبر
لم تُدركها الا معي .
يهددني ب كسر عِنادي ، يصرخ بقوة متحد لئيم ، كأنني أكلتُ لحمه ميتاً
او بادرتُ بأذية صُغرى ، سئمت عُمري دونك كلما أطلته أملا كلما أحرق
قلبي المتكيء على حبله ف يأست .. أينك ؟
|
|
|
06-29-2016
|
#3
|
موهوب بالتمني ، معجون بالحب ،
مسؤول عني مطلوب للحرب ،
مقدس ياسمينه مغموس بالقرب
يزوره فكري ، فأشعر بالذنب
حزنه يدمي ، يمدني بالغضب .
عشقه غيرتي ومن غيره يعيرني التعب ..؟
سقيا .. 23 يوليو
|
|
|
07-01-2016
|
#4
|
لم يسعه ان افلت جديلتي حبا في نسيانه
فقد ادلى دلو الضياع ل اتعثر بعده في صدى بئر عميقة اسراره ،
لم يكتفي والله لم يقتنع !
|
|
|
07-01-2016
|
#5
|
الذي ينتظر اشارة عند شارع ملغوم ، كما نسميها بالفلسطينية ممتلئ باليهود
ليس بالضرورة ان يكون بوجوده هناك سوء او ضرر .. فلربما يطالب بحقه بالشهادة
نيته حاضرة ف له ما نوى بإذن الله ..
|
|
|
07-01-2016
|
#6
|
لا اعرف ما الذي دعاني للتفكير بحماقة ب أنهم سيقفون بصفي ، نسيتُ ان فلسطين
عاشت عمرها وحيدة ،،!!
|
|
|
07-01-2016
|
#7
|
كما انني غزلت ب اصابعك رباطاً لا يفكه شياطين الانس ، انت لي و انا قمرك ..
|
|
|
07-01-2016
|
#8
|
أنانية ، مشاكسة رَضيت بيني و بينك بأن لا سؤال عن الحال يجمعنا ، او لا فكرة تقلقنا .. لكن بيني وبيني
س افكر بالامر .. هه
|
|
|
| | | | | | |