لآ تسألونيے مـכּ أڪَوכּ •● هُنآ أنفَآسْ وξـشقـہآ כـتى الجنوכּ •●

صوتي الـ مخنوق وعيوني الـ حزينة ،
والـ ذبول اللي كِسى وجهي : وأنا !

مابقى بك شي إلّا [ فاقدينه ]
من صباح الـ خير لحدود الـ عنا !

واااااااااااااااااي تجنن
الله يصلحك ياالبرق


خاطري ابوسها واعضها والعب معها واشوتها

قد يكون هنآڪ شخص عزيز عليڪ

تتمنى أنڪ لم تتعرف عليَه !

ليس لآنڪ تكرهه ولكـن ,


لأنڪ تخآف فَراقَه ~

شفني عشآنك صرت آكتب

مُو شِعر !

شي آصدق مِنّ طُهر

شي علّمني آقبّل هـ اليدين المُتعَبه

{ حمد و شُكر }



لـ آنك معي ..}





* رائد القَحطاني

لُوطحتْ منْ عينِي " آنـآ آقُول لوطحتْ "
تَنزِل بقلبِي وآلخسَآره لعينِي !

ولُورحتْ منْ بآلِي " آنـآ آقُول لُورحتْ "
ترسِم لِك آلذكَرى إسِم فِي جبينِي !

ولُو ضعتْ فِي بُعِدكْ " آنـآ آقُول لُوضعتْ "
هِي ضآيعَه منْ دُونْ وصَلكْ سنينِي !

كل دقيقه من آعمآرنآ » آنفآس « لآ تعود

فـ لِتكن لآنفآسك / حلآوه [ الآستغفآر ] في كل حين





خرووووووووووووووج

' ضمني'

بس مو حيآ آلله ضممممَه. . !

آبي آسمع : شهْقة ضلوعي عليگ

وشُلونْ!
مدرريُ ’ كيفْ روووُحينً -
فيْ ( رْ وُ وُ حٌ )
مْآكنتَ آصًدقّ بْ آندمُآإجكْ
يْ آلآروووْآإحُ ،
معقولّه حدْ يمشيُ معيْ وينٌ *
. . . . . ( مْ آ رَ وّ حً )
معقولْه آنآ آمشيُ معهْ ويينُ *
. . . . (مْ آإ ر آ ح )

إنتِبهْ..

تَطوي شِرآعـك
قبلْ تُوصلْ للأمَـآنْ!
لآ خَذلك” آلوقْت ، قلّه :
آلأملْ بآللّهْ كبيييرْ
آبتسِم ' رغمَ آلظّروفْ ،,
و , رغِم عنْ أنْف آلزّمآنْ !
مآ خلَق ربّي عسِيرْ ،
إلّآ خلَق بعْده ..
يسِير

مَ أجججمَل ( آلتسليييييگ ) ’!
لَ آلبَعض , مَن آلبشَر