05-08-2017
|
#2
|
نُهى ، حبيبة قلبي ، وانا مشتاقتلك أكثر .. دعواتكِ .
لكِ أطيب المنى وأمنيات السعادة والحب .
|
|
|
05-08-2017
|
#3
|
**
تمنيتُ ألا تعرف حدّتي وَتتكل على قلبكَ وترحَل صامتاً مثل أي وَغدٍ تاركاً سَقف
حُب حبيبتهُ ينَهدم فَوق رأسِ عاطفتها ..
سُقيا
|
|
|
05-09-2017
|
#4
|

ثمّة شِفاء ابتدعهُ قُربك و امتصّته مسامَات التعبير بِفم فَراشَاتِ الليل
تَقول أنكَ مشتاق مطري وَ أنا أُجرَح بكبر ذاك الاشتياق .
سُقيا
|
|
|
06-21-2017
|
#5
|

حينما تُبلّغني غياباً تقصِد به أن أشتاق إليك ، أنا بهذا المَقصَد بالذات ، أعلم أنكَ تود أن ينزِفَ قلبي ، صَافِح قَلبي وَ اطلُبني من الله عَوناً وَ سَلاماً ، ليتَني بِذلكَ اللطف الذي أتمناكَ بهِ لقلبي مَلاذ .
أيَقهرُكَ الحُب حينَ أعانِدك ؟
ألستُ قهوَتك و مزاجكَ الرائِع ؟
لا أدري هل صَحيح رغم أنف الغِياب تَستَرِق نظركَ إلي خفية للإطمئنان عليّ أم هِيَ مُجرد إجابات لِعنادٍ أثر بِكَ
قد يَكون جَرحَ وِدكَ اتجاهي لكن قناعَتي بِأشياء وددتها ، لا تحتاج لِشَخص لكي يُغيرها !
خُذ كُوبَ قسوتي وعنادي واشرَبه بِنفسك سَتسْتَشعر الفَرق ذاته الذي يُخضعني لِرفضكَ تماماً .
كُرهي الشّديد لرسالتكَ الأخيرة .
|
|
|
06-29-2017
|
#6
|

إن كانت قصص تكتب أسامينا فهي أيضاً نافذةُ قلبكَ ، منذ آخر مرة اخترتَ فيها
هذا الاسم ، فعاندتكَ لـأن النوافذ قَد تُغلق والأغصان قَد تتكسّر ، والأجفان قَد تَغفى
لكن القصص باقية ، ضَع كل قصة بِنافذة املأها بِشوقك المعتاد المَحشو بالمكابرة
المهيأ لِصفعات غريبة تُشبه القُبل .
نافذةُ قلبكَ ، عليها عُصفورة يَتيمة ، جناحها مكسور أنتَ وطنها وملاذها هكذا قد اختارتك
مَلجاً لِأحلامها ، هلّا صُنتَها ؟
7:38
سُقيا
|
|
|
06-29-2017
|
#7
|
-

تحيّتي لِمن يَنصُرون أوطانهم بِ حروفهم ، و َ صوتهم لِمَن يَغرسون نبتة الخَير لأجله
وَينتمونَ له حتى في غربتهم .
لمن يَرون في ضلوعهم مرادف الشهادة
تتلفّح به قلوبهم ، ارضعوا مُر الحياة وابتسمُوا
فَما مُراد الاعداء غَير صَدراً يبثون فيه
حُب الحياة و رغدها الفاني و أدمغة تُغتَسَل من حُب
الوطن والانتماء لهُ ، هُم درب البلاء فلا تسلكوه حتى ولو كنتم
تكتحلون بِالهَناء .
7:34
سُقيا
|
|
|
| | | | | |