أنا لا اُجارِي ضجّةة المكانِ المُتعَب أنا ارحلُ فقَط *!

“وتقول شفتاك للفرح : كن

فيكون ! ...”

هل في قلبك متسع لأحزاني؟
وهل في الليل متسع لجنوني؟

“لقد اخترقتني كصاعقة

وشطرتني نصفين

نصف يحبك ونصف يتعذب

لأجل النصف الذي يحبك

أقول لك نعم

وأقول لك لا

أقول لك تعال

وأقول لك اذهب

أقول لك لا ابالي

وأقولها كلها مرة واحدة في لحظة واحدة

وانت وحدك تفهم ذلك كله

ولا تجد فيه أي تناقض

وقلبك يتسع للنور والظلمة

ولكل أطياف الضوء والظل ...

لم يبق ثمة ما يقال

غير أحبك !!...

أنت

كنت ممتلئة بك ، راضية مكتفية بك
و لكن زمننا كان مثقوبًا ...
يهرب منه رمل الفرح بسرعة

“لو قلت أن مجرد وجودى قريبة يسعدك مجرد احساسك بأنى أهتف باسمك فى اعماق اعماق صمتى برضيك لو قلت لى بعينين هادئتينكبحيرة الاصيل " أحبك ياصغيرتى " لذاب صقيعى”

“لم تعد أعماقي تبوح بسرّها حتى . . لي

الأشياء التي تَبعث على الضحك ، ليست مُسلية دائماً .. أحياناً تتنكر خيباتُنا في هيئة نُكتة”

“ثمه اشياء لا يستطيع المرء ان يتحدث عنها مع احب الناس اليه بالذات"ثمه منطقه من الاوجاع محمله بالصمت والسريه والظلمه ويستحيل اختراقها او المشاركه فيها ..انها محرق الروح كما مركز الذاكرة”

“يبدو أن الإنسان يجب أن يضيع أحيانا ليكتشف دربه بنفسه”

من الممكنْ ؛
أن أطالبكْ بِ كل شَيْ
إلآ الاحسان بي !
إن لم يأتي ذلكْ الشُعور مِنك بلآ مُطالبه
فَ لنْ أصدقه أو آحترمه أأبدآ