هنا ساتراقص انا وحروفى والكبرياء... تضامناا مع كل انثى واحتقارااا ﻻشباه الرجال

لسْتْ قْآسْيْةْ لْدْرْجْةْ تْجْعْلْنْے لْآ أسْآمْحْڪْ لْڪْنْنْے لْسْتْ مْغْفْلْﮬ̲̣̐ لْدْرْجْةْ تْجْعْلْنْے أثْقْ بْڪْ مْرْةْ أخْرْے

آبْْتْعِْدْْ ڪْمْآ شْئْتْْ آرْحْلْْ ڪْمْآ أرْدْتْْ زُْرْْ ڪُْلْ آلْأوْطْآنْ وْفْتِّْشْْ بْيْنْ قْلْوْبِْ آلْخْلْْقْْ وْإنْْ وْجْدْتَْ قْلْبْآً ڪْقْلْبِْيْ أوْْ عِْشْْقْآً كْعِْشْْقْْي وْإنْْ وْجْدْتَْ آمْرْأةًْ مْثْلِْيْ تُْعْطْيْڪَْ نْصْفَْ مْآ أَعْْطْيْتْْ فْلْنْْ ألْوْمْڪَْ فِْيْ آلْرْحْيْلِْ حْيْنْﮬ̲̣̐آوْلْڪْنّْيْ لْسْتْ ذْآتَْ آلْأرْبْعْيْنَْ شْبْﮬ̲̣̐آ ( ًأنْآ لْآ أتْڪْرَْرُْ فِْيْ أيِّْ مْڪْآنٍْ وْلْآ أيِّْ وْقْتْْ )

شّـُگرأً عٍَلَى سًنٌوأتُِ حًُبّـگَ گٍُلَِهِـِأ بّـخٌريٍّفُهِـأ وَشّـتُأئهِـأ وبّـغّيٍّمِهِـأ وبّـصِـحًوهِـأ وتُنٌأقٍَضأتُ سًمِأئهِـأ َشّـُگرأً عٍَلَى زَمِنٌ أٍلَبّـُگأء ومِوأسًمِ أٍلَسًهِـر أٍلٍَطٌويٍٍّلَ شّـُگرأ عٍَلَى أٍلَحًزَنٌِ أٍلَجَمِيٍٍّلَ

لمً أخِـُنِ ، و لَمً أکْذِِبٍ ، و لَمً أتٌـخِـلَى عٌنِ وعٌدٍٍ قُطِعٌتٌـهّــ ، و لَمً أنِسِـى شُـيِء !رحًيِلَيِ کْآنِ ألَحًلَ ألَأمًثٍلَ لَـ کْلَ شُـيِء کْلَُ شُـيِءٍ مًخِـبٍى لَکِْ أنِتٌـِ ، کْلَ شُـيِء ..أمًآ عٌنِ رحًيِلَيِ ، فُــ هّــو حًقُيِ حًيِنِمًآ يِتٌـخِـلَى عٌنِيِ کْلَ شُـيِء !

كـُنـت أ’حلّـمِ كــَغيِـريْ آ’ن أ‘رّسـَم قلبـَاً وَ بــَّداخلـِـه سهـَّـم ,, ظـَننٌتـه‘ شيئـَاً جميــّلاَ. ... و‘عنـَدمّـا جـَاءّ ا‘ليـّوِم ا‘لِـذيّ رسَمتُـه بـَلِ عـُشتّـه أ‘درَكـتُ آ‘نَ هـَذ‘ا الـّسهِـمِ مَـاْ هـَـوَ آلاَ طــَّعنِـة ا‘لمـّوتِ وَالوجـَّــع..

هِي الحياة ُدمعةٌ وابتِسامة .. وأرواحُنا فيها كالزُّهورِ الطريَّةِ في مَهبِّ الرياح..! الحياةُ كالورودِ تحتاجُ دائماً مَنْ يراها من الناحِيةِ الأجملِ ودون النَّظرِ إلى الأشواكِ الجارحةِ فيها .. تَحْتاجُ دائماً مَنْ يَرويها بكثيرٍ من الأملِ والتفاءلِ كما تُروى الوردةُ بِكثيرٍ من الماء لِتُصبح َأجمل ...! لا بأس من الحُزنِ قليلاً لا بأس من البُكاءِ قليلاً حتى مِن الوجع قليلاً ..! لا بأس أن يَغلبَ علينا اللون الأسود قليلاً لكن حَتْماً .. ويَقيناً .. ستَعودُ باقي الألوان وَعلى خَدِّ السماءِ نُلَوِّنُ أحلامَنا آمالاً لا تنضبُ ولا تَجفُّ

مًَآ يِؤلَمًنِِيِ بٍِـ شُـدٍة ! أنِ تٌـلَکْ ألَأشُـيِآء ألَتٌـيِ أحًبٍهّــآ ولََآ أسِـتٌـطِِيِعٌ ألَإسِـتٌـغُنِأء عٌنِهّــآ أبٍدٍأً ! تٌـذِهّــبٍ وٌ تٌـرحًلَ وٌ تٌـتٌـلَآشُـى ، ولَآ تٌـعٌودٍ أبٍدٍأً ! فُــ أنِأ صّـأمًدٍة کْـ جّـِدٍأر لَأَ يَِنِطَِقُْ مًهّــمًأ أوجّـَعٌتٌـهّــُ خِـدٍوشُـ ألَمًسِـأمًِيِر.

أدٍوسِـ عٌلَى ألَعٌألَمً مًـنِ أجّــلَ حًـبٍيِبٍـيِ وَأَدٍُّوسِـ عٌـلَى حًـبٍيًِبٍيِ مًـنِ أجّــلَ کْرأمًتٌـيِ وَإنِ کَْـأنِ ألَـحًـبٍ سِيِسِلَـبٍ کْرأمًـتٌـيِ فُـودٍأعٌـآ لَِلَحًـبٍ وتٌحًيِـأ کْرأمًـتٌـيِ

[color=silver]

]تعَلمُتّ مـــــــ♥ــــــن هذه الحياه . . [/b] آن جَرحُيّ لآيَؤلمُ آحدُ فيُ آلوجُودَ . (غيُريَ ) ! وأنَ بُكآءَ آلنآسُ حوليَ . . لنُ يفيُدنيَ بُشيءُ . . ! ... ...... تعَلمُتّ . . آنُ آفرحَ معَ آلنُآسَ . . وآنُ آحزَنُ لوحُديّ , ! ! وآن دوآءُ جرحَيّ آلوحُيدَ هوا رضَآئُيّ بَقدَريّ . [/color]

صديقتى الغالية رغم ان لم تمر على صداقتنا فترة كبيرة فقد تعرفت عليكى من سنة ورغم انك اكبر منى بسنوات الا انى كنت ارتاح لكى وللحديث والفضفضة معكى وسماع نصائحك لى كنت اشعر بخوفك على وقلقك على بعد كل مرة اجى الكى مهمومة وعندما اترك واغادر القى هاتفى يرن ويرن حتى تطمئنى عليه فزعنى الخبر اليوم وما كنت مستوعبة ابدااا ما حدث ...حقيقة للحين رغم ان اليوم كله من المستشفى الى المدافن الى العزاء ولكنى للحين مش مصدقة رحمك الله ى قلب اختك وغفر لكى