لــــيتني طفــلة تمــطر خـــجل

آحبكَ . .
كثر مآ تجهَل عيُونك | جنة الفردُوس ,
كثر مآ داعبتْ نسمة ربيِعك | خآطر فصُوله

مَآبقَىا للَـ[ فرّح ] مثَقَآل ذرّه !
. . . . دمعّيْ يسّولفَ قبلَ أشرَح وآحكـيَ : ( !

لوُ طِبعنْا صَفحْة ما فِيها خبّر !
لا حروف /
ولا صوُر /
صَفحة يملاها البيااااض ,
صفحة تملانا بياض ,
ما يعكرها الحِبّر !
كان هذيّ الصفحة الوحيدة ’
الليّ أقراها الصباح .. في الجريدة !

لوُ طِبعنْا صَفحْة ما فِيها خبّر !
لا حروف /
ولا صوُر /
صَفحة يملاها البيااااض ,
صفحة تملانا بياض ,
ما يعكرها الحِبّر !
كان هذيّ الصفحة الوحيدة ’
الليّ أقراها الصباح .. في الجريدة !

.........

رأس مآلي مِن هـ الدنيـآ عرفتْ ’
إإني مخخخلوقـهْ
لـ أجل آشبعْ
- قً هَـ رْ -

آشتِقتِ آلِيًڪْ
ڪْآشتِيًآق آلِغيًوَم لِمطرٍهآ
آشتِيًآق آلِحمآمة لِعّشهآ
آشتِيًآق آلِأم لِوَلِدِهآ
آشتِيًآق آلِلِيًلِة لِنهآرٍهآ
آشتِيًآق آلِزهرٍة لِرٍحيًقهآ
بلِ آشتِيًآق آلِعّيًن لِڪْحلِهآ
آشتِيًآق قصيًدِة آلِحب لِمتِيًمهآ
بلِ آشتِيًآق آلِغنوَة لِلِحنهآ
آشتِآق لِڪْ فيً ڪْلِ وَقتِ
حتِى وَآنآ بيًن آحضآنڪْ
بآختِصآرٍ يًآحبيًبيً
ڪْلِمة رٍدِدِتِ ڪْثيًرٍآ وَمآزآلِتِ تِرٍدِدِ آقوَلِهآ ::
( ڪْلِ آلِحڪْآيًة آشتِقتِ لِڪْ .. وَجيًتِ آعّبرٍ لِڪْ بعّض من آشوَآقيً )

......................ٺعڷقٺ فېڪ ’

مثڷ طفڷ .. ٺعڷق فې " مرآجېحه "

الإحتضــآن.,
آندمآإآجُ نبحثُ عنه بين حُطام

الامسّ وَصومعه الحاضر ! رُبما لـ انه ّ

يُجيد فنْ التغلغل لَ اعماقنا المٌضطربه !

وربما لانه يجيد [ تثبيط ] مشآعرنا المُبعثره

تحت مسمى [ الاحتضان ] !

آحيَآن تُتَهم بـ الغُروِر ..
لآ لـ شيء ..!!
سُوَى آنَكَ لآ تخآلِط [ السُسفهآ آ ء ] ..~

دَعنِيْ .. أكتُبُ بِكلُّ الأحرُفْ .. التِيْ عبَرتْ ذاكِرتُكَ وَ التِيْ
لَمْ تَعبُرُ .. أحِبُّكَ أنْتَ..