![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
…»●[الرويات والقصص المنقوله]●«… { .. حكاية تخطها أناملنا وتشويق مستمر .. } |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#7 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() ![]()
|
![]()
\
/ \ وش هو جزآ من باع عمره عشانك ..................................في ذمتك / تشريه وإلآ تبيعه..! وبمشفى على طريق الشاليه ~ الدكتورة .: حرارة عادية ، مُجرد مُسكن وأدوية من الصيدلية وتزول الحرارة .! ذياب حمل شذى بهدوء .: مشكـورة دكتورة . الدكتورة بإبتسامة .: العفـو . مناير حملت حذاء شذى ومعطفها ومشت معاه للسيارة .. ذياب بهدوء .: زعلانة ؟! مناير ناظرته بشرار .: ليش أزعل ؟! ما عملت شي يزعل .! سبقته للسيارة وركبت ~ أم طلال .: عسى ماشر ، شنو فيها ؟! ذياب فتح باب مناير ووضع شذى بحضنها .: حرارة عادية . شهد .: والمسكينة مناير ، عصبت عليها وظلمتها .! ذياب طنش أخته وحرك السيارة ~ أم طلال بهمس لمناير .: سامحيه يبنتي . مناير .: سامحته كثيير . شهد.: يُمـه ، هي معصبة اللحين .! أم طلال .: الله يهديكم . ذياب ناظر مناير من المرايا " باينتها واصلة حدهـا ، أنا غلطان لما عصبت عليها وهي تدور الغلط مني من حمـلت " \ / \ وش قيمة " الگلآم" اللي يجي و يروح .. دآم الشّمُوع الليّ ضوت بـ / .. أگثَر مسآفآتيّ [ طفت] .. !! رغد واليزا عند السيارة ~ رغد حملت اليزا وجلستهـا جنب علاء ووضعت الأكياس بالصندوق ، وهي ركبت الكرسي الخلفي وانسدحت وغمضت عينهـا ~ اليزا ناظرتها .: إنتِ جميلة . رغد .: يا ريت أفهم شو تقولين .! ركب علاء السيارة وحركهـا .: رغـد .! رغد بتعب .: شـو ؟! علاء وقف السيارة على جنب وناظرها .: هالبنت اصحي يوصل خبرها لحـد ! رغد وهي مغمضة .: اللي فيني مكفيني ، " وابتسمت بخبث " إلا إذا .! علاء بابتسامة .: آمري ، ومارح يتنفذ شي . رغد .: هذي بنتك ؟! علاء .: بنتي بالإسم لكن مُب مني .! رغـد بصدمة .: شـو ؟! علاء ناظر اليزا وهي نايمـة .: تعالي هِنـا وأعلمكِ .! رغد بعناد .: مارح أجي. علاء .: أحـسن ، . رغد " أنا ضروري أعرف " .: طـيب . نزلت وحملت اليزا وجلست جنبه واليزا بحضنهـا .: شنـو ؟! علاء حرك السيارة وبخبث .: مارح أتكلم .! رغد بصراخ .: يا حقيير . علاء وشع يده على فمهـا .: البنت نايمة . رغد ناظرتها ومسحت على شعرها ووجهت نظرها له مرة ثانية .: علمنـي . علاء .: نحن 4 أخوان مُب 3 واللي هم أنا وزياد وطلال ، أخوي الكبير كان اسمه فادي ، كان دووم يسافر بلدان غربية ويتجول ، تزوج وديمة ، تزوجها بالسر وأهلها سُمعتهم سيئة ، وأمها وأبوها مُصابين بالإيدز ، لما صارح أبوي ، أبوي طرده من البيت وتبرى منه ووما عاد أبو فادي ، أبو علاء ، نساه لمدة 5 سنين ، ووصني بيوم اتصال إنه تعرض لحادث ، رحت له بلجيكا وكان بالعناية وحالته صعبة ، وصاني على المولود بعد ما خبرني إنه زوجته حامل ، كان يتصل لي ويخبرني أخباره ، وكنا نتصل بالسر ، لأنه أبوي مُراقب جوالاتنـا ، عرفت إنه زوجته وديمة خانته مع رجال ثاني وكشفها وطلع معصب وصابه حادث ، ولدت زوجته وأنا أخذت اليزا وسميتها وأخذتها فرنسا معانا ووصيت مُربية عليها ، كنت بعيد عنهـا ، سميتها بإسمي وكنت أزورها من حين لآخر ، أبوي عرف إنه أخوي عنده بنت وأمي طلبت منه تأخذها وتربيها لكنه رفض ، أمي للآن ميتة بحسرتها على ولدها ، واللحين أخذتها ، عمرها سنتين ونصف ~ رغد وهي منصدمة من اللي تسمعه " معقولة يكون حنون ؟! " .: أبوك لهالدرجة قاسي ..! علاء ابتسم بحزن .: وأقسى مما تتصورين .! رغد لمحت الحزن بعينه وكأنه تذكر أخوه والتزمت الصمـت ومسحت على شعر اليزا .: سيد علاء . علاء .: شو ؟! رغد .: ماكو ثياب للبنت وأنا ما أعرف لغتهـا .! علاء .: أشتري لكِ كتاب وتتعلمين . رغد وهي تتحلطم .: خادمة ومُربية وفوق هذا أدرس بعد .! علاء بإبتسامة .: vous etes ma رغد .: شـو ؟! علاء بخبث .: زلـة لسـان .! \ / \ طويلة قصه عيونكـ ,, وأنا عمري بها موجود ,, تعيشني الأمل دايمـ وتكسر حاجز الواقع ,, يقولون من قديمـ الوقت: من سافر لآبد يعود,, وأنا سافرت بعيونكـ !!؟.. ولآأدري متى راجع ؟! وبـالشـاليـه ~ عبارة عـن ، منـزل بسيط مُكون من طابقين ، ومساحته كبيرة ويطل على البحر ، ومظلات وكراسي عند البحر ، والمنزل مُزين بالورود من جميع الألوان والأنواع .. منظر لا يُوصف ~ وصلت السيارات ، البعض جلس عند البحر والبعض دخـل ينام ويرتاح والآخرون يلعبون ~ وعنـد البحـر .. اختارت أن تجلس لوحدها وهي مستلقية على الكرسي بنظارتها الشمسية وفُستانها الأبيض الطويل وهي تناظر الغـروب ، منظر لا يُفوت ، أشعة الشمس تبدأ بالغروب تدريجياً وكأنها تُودعنا ، وتنتظر منا وداعها برؤيتها بهذا المنظر الرائع ..~ إياد وبيده كأس عصير .: مُمكن .! مشاعل بضيق .: هيـه . إياد جلس واستلقى كمـان على الكرسي المنفصل عنها ولكنها جنبها .: الجـو حلـو .! مشاعل هدأت .: وأكو أحلى من هالمنظر . طلال كان واقف بعيد ويصور الغروب ، وهوايته التصوير .~. إياد .: ماشااءلله يعرف يصور طلول . مشاعل ناظرت طلال .: مُصور وفنـان . إياد .: مـثل أخته . " وهذا كان حديثهم البـارد " مشاعل بصراخ .: إنت رح تكون زوجي ومحير لي كمـان وأنا هب موافقة .! إياد بصدمة .: شنـو ؟! مشاعل .: تو تدري ؟! إياد بغرور .: أنا ما أبيكِ ، أنا أحب بنت ثانية . مشاعل .: حبـك برص .! أبو إياد .: إيـاد .. مشاعل لك وإنت لها وماكو تراجع ، البنت انساها . إياد رمى الكأس ومـشى معصب ومشاعل مشت غُرفتهـا ~ \ / \ ..{شَي بَ صدريَ ليَ زمآنٍ ..مخبّيه .................. ودّي أقوله بَس وشلونَ أقوله ..{ أخآف لآجيت أتكلّم وَ أبديه .................. يفهَم علىَ مفهومٍ , مآهو بـ حولَه ! السـاعة الـ 6 مساءاً ~ بسيارة علاء التي تجوب الأسواق لشراء ملابس وديكور ~ رغد .: تعبـت .! علاء ناظرها وهي منسدحة بالكرسي الخلفي وهذا مكانها المُفضل ، كانت معطيته ظهرها وتنورتهـا مرتفعـة وبلوزتهـا عفسـة ، علاء وضع يده على بلوزتها ورتبهـا وكان بينزل التنورة .: اتركني يا سافـل .! اليزا .: بابا .. علاء بإبتسامة .: حسـافة كان غرضي شريف .! رغد غمضت عينها وطنشته . اليزا .: بابا .. علاء .: شـو ؟ اليزا .: أريد آيسكريم . علاء بإبتسامة .: من عيوني . وصل لعنـد مطعم ووقف السيارة .: رغـد .، رغـد .! رغد بسابع نومة وبصوت كسول .: نـعم . علاء .: وصلنا مطعم ، شنو تبين ؟! رغد .: بيتـزا وباستـا .! علاء بخبث .: نسيـت ، إنـكِ خادمة .ومالك تطلبين .! رغد ناظرته بحقد ، وهو نزل من السيارة متوجه للمطعم ، سحبت حذائها ونزلت حافية من السيارة تركض بعيد عنـه " أهرب أحسن لي .! بدور على أخواتي ، الفلوس اللي بالبنك كثيرة ، مستحيل أعيش معاه ، كِفـاية ، ' لأول مرة تبكي بعد وفاة أمها من 10 سنين ، نزلت دمعة على خدها ومسحتهـا ' الجو بارد ، كانت تمشي بدون وعي ، لحيث أختهـا رانيـا بدار الأيتام " *** وصل للسيارة بالأطعمـة وحرك السيارة وما انتبه لهـا ~ اليزا .: بابا ، البنت هربت .! علاء وقف السيارة بقوة .: شنـو ؟! " غبية ، وين بتروح ؟! ، جَد مجنونة ، أنا زودتهـاآ " حرك السيارة يبحث عنهـاآ بجنـون ~ \ / \ ياعاشقي ... كم ليلة ٍ جابني [ الشوق ] !! وياليت [ شوقك ] لاعثـابك !! يجيبك !! ... بالشـاليه ، عنـد البحر مسـاءاً ~ العيلة مجتمعة حول موقد النـار ويتسامرون الحديث وملاك عند البحر ~. ملاك جالسة على الرمـل وتلعب بالعصـا .: يا ترى .! منو رح يذكر عيد ميلادي ؟! عهود بإبتسامة وهي تمشي ناحية قُمر .: أنـاآ ، تاريخ 12 ما نسيته . ملاك بإبتسامة .: زيـن حد تذكره . عهود .: للحين ماحان الموعد ، أكيد بيتذكرونه .! ملاك .: علاء يتذكر ، عنده مُفكرة الكترونية ، مسجل فيها تواريخ ميلادنـا كلنـا حتى حتى . عهود .: فادي .! ملاك .: ايـه . عهود .: الله يرحمه . ملاك .: ما نساه أبـد ، وترى بنـته سجلها بإسمه . عهود .: شنـو ؟! ملاك .: خاف عليها تضيع ، حَب يكون لها الأب . عهود .: زين ما عمـل .! ملاك .: أبوي لو يدري ، يحفر قبره بيده .! عهود .: الله يستـر . ملاك .: قومي ، تراني جوعانة ، لا يأكل العشا وائلو .! عهود .: ههههههه .. المسكين . ملاك .: شو مسكين.! عهود .: الله يعينه عليكِ . \ / \ رحلت بالتفكير .. و الجو خالي .. . . يوم ان صوت الشوق يأمر وينهى , ذكرى و بصفق باليمين الشمالي .. . . و اقول دنيا الحب محد ضمنها , تمشي وهي تائهـة بين الشوارع " وين دار الأيتام هذا ؟! ، واحشيني أخواتي ، ليتنا نعيش ببيت واحد ، وصية أمي ، نكون مع بعض ، تفرقنا يُمـه " علاء .: اركبـي بسرعة .! رغد طنشته ومشت . علاء ناظرها وهي تبكي وتمسح دموعهـا " كان بيعتذر منها لكن مو هذا طبعه " نـزل من السيارة وسحبها للكرسي الخلفي ورمـاها بقوة . وحرك السيارة بسرعة . كانت تبكي بصمت وحـزن ~ رغد بجرأة .: خذني لأختـي .! علاء طنشهـا ومارد . اليزا بصراخ .: بابا ..! فتح البواب بوابة القصـر ودخل علاء بالسيارة .: نعم حبيبتي .! وقف السيارة ونزلت رغد بسرعة وهي تبكي ، دخلت من الباب الخلفي للمُلحق بمفتاحهـا وأغلقته بقوة ..! علاء .: انزلي اليزا .! اليزا نزلت مع دُميتهـا وعلاء حمل الأكياس ودخل القصـر . انتهى البـارت خ1
|
|
![]()
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
Loading...
|