صُورة وَ أبيآت

.
.

مـ بينِ الشّارِعَ الْمَنْسي وِبينَ اسْوارِ هَالْحانَـة
جَلَسْتَ اعيدِ تَرْتيبَ الْحِزِنْ في [ دَفْتَرَ احْزاني ]
عَلى هاكَ الرَّصيـفِ وْجيـهِ تِتْلَفَّتْ وِحَيْرانَـة
أَخَبّي [ دَفْتَـري ] جُوّا ضُلوعِي وَارْجَعَ اقْراني


:004:

،‘،



ربي ..
ارزقني بمآإ لا اعرف كيف اطلبهه ..
فإنت بمإا تِحتاجَهه نفسيِ أعلم ّ ..

انا اللي عشت بالدنيا اصارع غابة الاحزان,,,,,,حزن هموم عذابي يبتسم فيهــــا
تعبت بدنيتي هايم وصرت بدنيتي حـــيران,,,,,,تعبت وهذي الدنيا دايم الاقيهــــا

وْبرد إلخبر بدإ هبوْبه " تجينإ "
يطق إلشبإبيك . . . وْيرسسسم نظرة إشوْإقه :004:

يمگن ..
يجي بگره !

أحلى من أول أمس ..
ظنگ گذآ يآ شمس ؟


ظلي معي يآ شمس !
خل ننتظر بگره ..
گل آلفرح
بگره
!

.
.




ليتّ . . [ قلبيّ ] . . منٍ جرٍوٍحه آفتهم ‘
غيرٍي عآإشٍ الجرٍح- مرٍّه - وإتعضَ ،
مآيحسٍ القلبّ }- منّ گثرٍ الألمْ *
رٍآحتّ . . { الرٍآحهْ } . . وٍعلى ( الله / العوٍّضْ . . !



:004:

.
.

يَ الوسآيد . .

يَ أمآن الهاربين من الشدآيد !
اححضني لوعآتنآ و . .
سمّي علينآ
سمّي علينآ

:004:

.
.

يً قَلبْ ‘
قِلهَ تَرىَ غِيرَهْ مِن آلخَلقْ * مَآبيييييه . .
قِلهَ تَرىَ " رَوحٌيْ " بَدونَهْ ‘
حسَسَآ آ فهْ !

وَاللهْ حسَسَآ آ فهْ !

وَاللهْ حسَسَآ آ فهْ !


:004::(

:



:

يَاصَاحبِةُ الَثُوبَ الَشَفافَ وَ الَمُخَملِيَ
أنَكمِشيَ عَلى وَرقِيَ !

نَامِيَ وَ لا تَسَتيِقضَيَ
بَل تَعرِيَ عَلى جِفَنايَ .. وَ ضَاجِعيَ أرَقِيَ !

يَاصَاحبِة الَثُوب الأسُودَ الَمُخمَليِ
عَرشِيَ يَجَتاحُكِ بِ رُجَولِتيَ
هَزوُكِ يُدندنَ الأنُوثَةِ ..

حيِنهاَ عَلى صَخبِيَ تَراقصِيَ !

":

,






الْجَرح بغيَابك نعسّ عقبْها نَامْ
...... طوّل غيْابك لا تَجي تَزعْج الجَرح !