الله يحييك معنآ هـنـا


 
العودة   منتديات قصايد ليل > ..✿【 قصــــــايـــد ليـــــــل 】✿.. > …»●[الرويات والقصص المنقوله]●«…
 

…»●[الرويات والقصص المنقوله]●«… { .. حكاية تخطها أناملنا وتشويق مستمر .. }

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-27-2023   #11


الصورة الرمزية كتف ثالثه

 عضويتي » 29424
 جيت فيذا » Jun 2017
 آخر حضور » منذ 15 ساعات (03:26 AM)
آبدآعاتي » 115,205
الاعجابات المتلقاة » 2522
الاعجابات المُرسلة » 2285
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الادبي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء
 التقييم » كتف ثالثه has a reputation beyond reputeكتف ثالثه has a reputation beyond reputeكتف ثالثه has a reputation beyond reputeكتف ثالثه has a reputation beyond reputeكتف ثالثه has a reputation beyond reputeكتف ثالثه has a reputation beyond reputeكتف ثالثه has a reputation beyond reputeكتف ثالثه has a reputation beyond reputeكتف ثالثه has a reputation beyond reputeكتف ثالثه has a reputation beyond reputeكتف ثالثه has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   water
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  انا هنا

اصدار الفوتوشوب : لا استخدمه My Camera: غير ذلك

мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي



بالإستراحَـــة حيثُ هناك أشخاص سُكارى دُون أن يشربُوا شيئًا ، بلوت في وقتٍ كهذا !!
ولكن مع إبتكار طريقةٍ أخرى لها ، فالخاسِر يُعلق على إذنه " مشابك الغسيل " و أكثرهُم مشابكًا مُضطر بكل أسف أن يأتِي لهُم بالفطور.
منصور بنعاس تمدد مُبتعدًا عنهم : أنا براا
علي : والله من الخرشة
منصور : إلا كلكم غشاشيين عورتوا أذني وخربتوا نومتي
يُوسف و معلق على إذنه اليُمنى ثلاثةُ مشابك و اليُسرى مشبكيْن : الله يآخذ العدو بس
فيصل : هههههههههههههههههههه لحظة خلني أحسب هالدُورة
طارق : كلكم متزوجين مفروض مقابلين حريمكم إلا أنا يا حر قلبي بس
يُوسف : ههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههه الحين يبدأ موال كل يوم وأنا المسكين اللي محد مداريني
طارق : إيه لأنك كلب علمتني على رومانسية الهيلق اللي زيِّك أجل دبدوب أحمر
منصُور ضحك ليُردف : وأنت من جدك تصدقه !!
طارق : وش أسوي قلت عيال النعمة رومانسيين وأكلت تبن من وراه
فيصل : وزِّع بس وزِّع .. هههههههههههههههههههههه الدبدوب وش قال يوسف ؟
يُوسف يقلِّد بصوته : آيْ لُوف يووو
فيصل : ههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههه يالله لا تشمَّت أحد فينا
طارق : إيه تشمتوا !! كلاب الله يوريني فيكم يوم
يوسف : أصلاً ماتوا الرومانسيين .. مين الحين رومانسي ؟ يخي فلَّها بس وكبِّر مخدتك بلا حب بلا خرابيط ، وش زينة الحياة الدنيا ؟
فيصل بعبط : المال والبنون
يوسف : بالضبط المال وعندنا الحمدلله والبنون الله يرزقنا .. خلاص ماقالوا الحب الله يآخذ الحب بس
علي : سوّ دراما بعد وقول أنه قلبك مكسور
يُوسف بملامحٍ حزينة : كاسرني الحُب مو مخليني أنام
منصور يمُدِد ذراعيه وهو يتثائب : خلونا ننام يا شباب
رن هاتِف علي ووضعه على " السبيكر " ليصرخ إبنه الصغير : يببببببببببه تعاااال شوف الحماااارة تبغىى تآآآخذ الريموت
علي وهو يأخذ الورق مُتجاهلاً الكائن الحي الذي يصرخ
منصور : رد عليه
علي : هو يفهم الحين أني بجي البيت وألعن شكله بس أنتظر
ولحظات قليلة حتى يتكلم الطفل بهدُوء : يببه والله مالي دخل بس خذت الريموت واليوم يومي .. حاجزه من أمس
علي : قايلكم أفهم فئة البقر اللي عندي
يُوسف : أنا بكرا لا جاني ولد ..
لم يُكمل من صرخات الإستهجان حوله
أردف فيصل : يا كثر هياطِك .. قلت بكرا لا تزوجت بجلس عند مُرتي وبسفِّرها وبونِّسها وبخلي كل بنات الرياض يحكون عننا
علي يُقلد صوت يُوسف بسُخرية شديدة : بكرا أفرفر من شيخ لشيخ من كثر الحسد على حُبنا
منصور لم يتحمل حتى أنفجر ضحكًا من سُخريتهم على يُوسف
يُوسف يرمقهم بنظراتِ حقد : طييب يا عيال الـ******
طارق : هههههههههههههههههههه والله حوبتي ما راح تتعدَّاك
منصور : يوسف واضح أنك تمصخرت
يُوسف : شف يعني الظروف أختلفت ، لأن الزواج صار بسرعة وعلى وقت دوامات مقدرت أسفِّرها
فيصل يُعزف كلماته بصوته : ياااا كثر ما كذببت و ياكثر ما هايطت علينا وإحنا نسلك لك
يوسف : لا أبو من جمعكم يا كلاب
علي و يرن هاتفه مجددًا : على الطاري يجونك .. صدق كلاب ، فتحه على السبيكر حتى يخرج صوتٌ أنثوِي يميلُ للدلع الفطري
علي رمى أوراق اللعب بربكة وهو يأخذ الهاتف ويخرُج من بيت الشعر ،
صخبُوا بضحكاتهم التي تواصلت لوقتٍ طويل ولم ينقطِع أبدًا وسط تقليدهم للصوت وسُخريتهم ، بمعنى آخر " تسدَّحوا ضحك"

،

نائِمة بهدُوء على السرير الأبيض ، ملامِحها مُرتخيـة بسكُون ، أزالُوا القُبعة الشفافه التي كانت تُغطِي شعرها الذي مرفُوع بتموجاته للأعلى وخصلةٌ مُتمرِّدة على عينِها الميتـةِ الجفن ، دخل عليها بخطواتٍ خفيفة ولم يرى كُرسيًا فجلس بجانب رأسها على طرف السرير . . رفع خصلتِها ليُدخلها ببقية شعرها و أنفُها مُغري للتقبِيل .. أنحنى بإبتسامة ضيِّقة ، قبَّل مُقدمةِ أنفِها و هو يهمس : رتيل
فتحت عينِها بإنزعاج من الدغدغة التي أسفَل أنفها ، ألتقت عيناها بعينِه و أبتعدت بغريزة الدفاع عن النفس ليرتطم رأسها بحواف الألمنيوم - قُبضان السرير الطبي - ،
توجَّعت من الضربـة ، مسك كفِّها خلف رأسها ليُقربها من الوسادة : بسم الله عليك
رتيل عقدت حاجبيْها و نظراتِها عتب أم ماذا ؟ كانت تحكِي أشياء كثيرة غير قادِرة على شرحها بصوتِها ، لُغة الحُب و العتب – لُغة العيون –
شتت نظراتِها بعد صمتٍ طال للأعلى ، لتقُول بصوتٍ خافت : وش تبي ؟
عبدالعزيز بصمتٍ ينظرُ إليها و يُركِزها بعينيْها
رتيل و كلمةُ رمضان تمُّر في عقلها و قبلها قلبها ، تعصي الله في رمضان .. يالله شعُور سيء العصيان إن أتى بأيامٍ فاضلة ، ضاق قلبها بإتساعِه ، ضاق من همِها و حُزنِها ،
رتيل تكتم بُكائها و أعصابها متوتِرة : بصفتك مين جاي ؟ أطلللع
عبدالعزيز مازال صامِتًا ، يتأملها و كأنه للتو ينتبه لتفاصيل ملامِحها ، عيناها التي تضجُّ بالصِدق و أنفُها الصغير و بشرتُها البرونزيـة و شفتِها التي بدَت مائلة للبياض ، شعرها البُندقِي الملتوِي حول بعضِه مُحدِثا ربكة ببعض خصَلاتِها المزروعة بمقدمةِ رأسها لتنزل على عينِها بهدُوء ،
رتيل بحدة وصوتُها مازال مبحوحًا : بتصل على أبوي لو ماطلعت
عبدالعزيز و كأنه يتلذذ بتعذيبها ، أدخل أصابعه بخصلاتها المُتمرِدة وهو يلفُّها حول أصبعه و إبتسامةٍ شقيَّة تعتليه
رتيل تحاول سحب شعرها ولكن قوتها ضعيفة جدًا أمامه ، بغضب : أبعد إيدك
عبدالعزيز بضحكة : توني أنتبه أنه شعرك حلُو
رتيل تفيضُ بقهرها ، أيّ ذلٍ هذا ؟ أيُّ حُرقة تشعُر به الآن ، تُريد أن تبكِي لتريِّح صدرها الملغوم بحممٍ بُركانية ، تُريد أن تصرُخ ليبتعِد عن وجهها و هي تشعُر بعذابٍ الله يُدنِي منها ، لا صوت لها .. مُتعبة غير قادِرة حتى على الوقوف بوجهه .. تبخرَّت كل قوتها أمامه وإندفاعها و تهوُرها بإطلاق الشتائِم نحوه ،
عبدالعزيز و ينزلُ بأصابعه ناحية خدِها ليمسح دمعةٍ أرتجفت على هدبِها ولم تسقُط ، أرتعشت من لمستِه الباردة وهي تقترب من عُنقِها الحار ،
ألتفتت يسارًا حتى يُبعِد يدِه و بصوتٍ باكي يأِست منه : تقولي ماتخافين الله وماتشوف حالك .. أطلع برااا خلااص طلعت حرتك فيني وأرتحت
عبدالعزيز و صمتُه يُثير الغضب في نفسِ رتيل ، أبعد كفوفه ليستقِر بها على جبينها و يقرأ عليها آية عذبة " إِذْ جَعَلَ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْحَمِيَّةَ حَمِيَّةَ الْجَاهِلِيَّةِ فَأَنزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَلْزَمَهُمْ كَلِمَةَ التَّقْوَى وَكَانُوا أَحَقَّ بِهَا وَأَهْلَهَا وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا " رددَّها مرتينْ و هو يُكرر كلمة " سكينته " أكثر من مرَّة.
دقائِق طويلة و السكُون يلفُّ رتيل ويُبكيها ،
عبدالعزيز : ليه البكي ؟ الدكتور يقول لازم تبتعدين عن الاشياء اللي تزعجك و اللي تضايقك
رتيل بإندفاع : وأنت تزعجني وتضايقني
عبدالعزيز بضحكة مُهذبة خافتة أردف : أنا غير
رتيل بكلمتِه زاد بُكائها ، و بإنفعال : أطللللع .. ماأبغىى أشووووووفك .. أكرهههههك .. تعرف وش يعني أكرهههك ماعاد أطيققك
عبدالعزيز ببرود : شعور متبادل
رتيل اخفضت رأسها وهي تبكِي بشدَّة و تجهشُ بدمُوعِها ، يالله كيف له قلب يُهينني هكذا ؟ .. كيف له قلب يُخبرنِي بزواجه ؟ يالله ألا أستحق بعض من الرأفة ، .. قليلاً من الرحمة حتى أستوعب أمرُ موت هذا الحُب ، على الأقَل أمارس تأبين هذا القلب قليلاً . . يالله كيف تقوى يا عزيز ؟ كيف تقوى أن تُبصق عليّ بهذه الأثير ؟ كيف تقوى أن لا تُحبني ؟ لم تفعل شيء لي والله لم تفعل ما يستحق أن أُحبك لأجله ؟ ولكن قلبِي .. من الله .. من قدرٍ كُتب على قلبي حُبِك ، " ليييه توجعني و أنا روحي فداك "
عبدالعزيز يمسح على شعرها : بطلي بكِي ، كل هذا عشان أيش ؟
بغضب يصرخ بها : عشان أيش ؟
رتيل بإنهيار : أتركننننييي .. ماهو شغلك .. كيفي أبكي أضحك أسوي اللي أبيه مالك دخخخل ...
ضمت كفوفها وغطت بها وجهها وهي تختنق بصوتها : أبععد عنِّي .. أبععععد
عبدالعزيز بحدة : بطلي دللع .. ليه كل هذا ؟ أبي أفهم ليييه
رتيل وكأنها عادت طفلة ببُكائها و بتوبيخ عبدالعزيز تزيد بُكائها ، : ياربيييييييييييييي
عبدالعزيز بقلة صبر أبعد كفوفها عن وجهه ليعصر ذراعها بقبضته و يُركِز عينه الحادة في عينيْها : تكلمييي !! ليه كل هذا ؟
رتيل رفعت عينها للأعلى و هي تخافه الآن ، نبضاتها ترتعش و معدتها تشعرُ بالغثيان ..
عبدالعزيز بحدَّة أوقفت قلبها لثواني : من الترف صايرة تنهارين على أشياء تافهة !!
حُبك تافه ؟ أصبح أمر قلبي تافه ؟ كل هذا الحُب لا شيء في حياتِك ولا لمساحة صغيرة .. مساحة فقط أشعُر به بأنَّ مازال بالحياة مُتسعا يُدرَك ، أأصبحت الآن مُترفة لدرجة أن أبكِي على أشياء بنظرك هي تافهة ؟ أن أُحبك يعني أن أكون تافهة .. أمُور كثير لا تهمُك ، حُزنِي عليك و مِنك لا تعنيك شيئًا ، قبحٌ على قلبٍ مال إليك .. قبحٌ على حياةٍ جمعتني بك .. أنا تافهة عندما أحببتك.
عبدالعزيز ترك ذراعها وهي متوجِعة وَ مكان قبضته مُزرَّق ،
تنهَّد و الغضب يسيطِر على أعصابه المشدودة : غيرك مآكل تراب من هالحياة وللحين واقف على رجله وأنتِ .. *نظر إليها بتقزز*
أدرك أنك تُريدني أعترف بأنِي بالمستشفى بسببك وأنني مُنهارة مِنك وأنك تحلُّ جُزءٍ كبير بحياتي بل أنت كل حياتي ، أنا أدرك أنَّ غرورك لا يسقط بسهولة و تُريدني أن أشبعه ولكن لستُ أنا من ستتقبَّل الإهانة مرةً أخرى ،
رتيل وهي تمسح دموعها بكفوفها : أطللع برااا ومالك دخخل أبكي من اللي أبيه .. وش يخصِّك ؟
عبدالعزيز وقف : تافهة ..
رتيل و رجعت للبُكاء و كأنه يُشارك عبير الجرح ، يالله لا قُدرة عليّ أكثر لهذه الكلمات .. كيف أكرهك ؟ ليتني أعرف طريقًا لأكرهك به بكل حواسِّي و مشاعري .. ليتني ألقاهُ هذا الطريق .
بغضب أخذت علبة الماء و ألقتها عليه وهو يتوجه للباب ، ضربت أسفَل رقبته ، عض شفتِه وألتفت عليها ليقترب مرَّةً أخرى
عبدالعزيز رفع حاجبه بغضب كبير ،
رتيل صرخت : أطلللللللـ
كتم صوتِها وهو يضع كفَّها على فمِها وبصوتٍ حاد : صايرة تمدِّين إيدك بعد !!
رتيل وتشعر أنَّ فكَّها يتفتت بقبضتِه بل يذُوب ، دمُوعها تحرق خدَّها وهي تهطلُ بغزارة
بدأت تتحرَّك ببعثرة حتى تتخلَّص من قبضتِه ، وهي تضرب صدرِه و كتفه ولا يشعر فقط هي من تشعُر بأنَّ يدِها تتكسَّر .
عبدالعزيز : لو تعيدين هالحركة معايْ ماراح يحصلك طيِّب
دخلت الممرضة مُتفاجئة و غاضبة
عبدالعزيز أبعد يدِه عنها و بتهديد وهو خارج : أنتِ اللي بديتي وتحمَّلي ..
تحسست فمها و الدمُوع تملأها ، وضعت رأسها على ركبتيْها وهي تجهشُ بالبكاء ، والله أني لا أستحق كل هذا ، لا أستحق أن تؤلمني بهذه الصورة ، لا أرى في تعذيبك إيايْ شيئًا من الجمال .. لا شيء .. ولا أنت ستفرح بأفعالك ، لِمَ تُلبسنِي الوجع رُغمًا عنِّي ؟ . . . . . كيف فقط .. قُل ليْ كيف تسعَد بوجعي ؟

،

في الصالة العلويـة ، للمرةِ الأولى تحكِي لهُم و هي تبكِي : يعني أنا وش ذنبي ؟
ريم : أكيد ماهو قاصد بس كان معصِّب
نجلاء : يهتم لها بشكل مبالغ فيه .. كل هذا عشان أيش ؟
ريم : نجول والله أنتِ فاهمته غلط .. كِذا تفتحين عيونه عليها هو يمكن بس شفقة
نجلاء : ما شفتيه وهو يتكلم عنها
ريم : إلا شفته وسمعته ... صدقيني قاصِد أنه حرام على يوسف يطلقها بهالصورة ماهو قاصِد أنه يبيها أو يحبها
هيفاء : أنا رايي من راي ريم ، أنتِ صايرة تتحسسين كثير .. روقي وأهدِي وفكري فيها وش يبي فيها منصور ؟ الحمدلله بيجيكم ولد إن شاء الله قريب وبتنبسطون فيه وفوق هذا يحبك .. وش اللي بيغيَّره عليك ؟ لآ تخلين الشيطان يدخل بينكم
نجلاء : قهرني يعني أحد يدافع عن مرت أخوه بهالصورة أكيد فيه شي
ريم بصوتٍ خافت : أنتِ عارفة كيف صار الزواج ؟ لو صار بطريقة ثانية كان ماسأل عنها .. صدقيني أنا أعرف منصور وأعرف كيف يفكِر
هيفاء : روقي بس الدنيا ماتستاهل .. يروح منصور ويجي بداله
ريم بحدة : هيوووف ووجع
هيفاء : ههههههههههههههههههههههههه هههههه خلو صدوركم وسيعة لا توقف على الرياجيل
نجلاء أبتسمت بين دمُوعها
هيفاء : شفتي أعرف كيف أضحكها ، بس أتركي عنك البكِي وأمشي ننزل تحت عند امي
بإهتمام أردفت : عاد تدرين أنه بيمِّر أكثر من أسبوعين ومانزلت ولا شفناها
ريم : ماألومها البنت ماهي طايقتنا وإن جلست قطت علينا حكي يسم البدن .. ماتقصَّر ماشاء الله
نجلاء بكُره : عساها بهالحال و أردى ..

،






رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
بين بسمة ذلك الثغر ودمعة تلك العين جنــــون …»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«… 15 04-26-2019 03:07 AM
لمحت في شفتيها طيف مقبرتي تروي الحكايات أن الثغر معصية / كاملة فزولهآ …»●[الرويات والقصص المنقوله]●«… 28 03-17-2016 08:34 PM
يابسمة الثغر الخجول ماظن عندك لي حلول - bb جنــــون …»●[قصايدليل لعالم الجوالات بجميع انواعها]●«… 10 03-18-2011 04:07 PM
بروشات 2010 ما شفتيها من قبل...... يآزمن الأقنعهـ …»●[غروركــ مصدرهـ روعة جمــالكــ]●«… 8 11-15-2010 07:12 AM
هل لو حصلك تروح مع هالطريق .. تروح بالفعل ..؟ نادر الوجود …»●[متــع ناظــريكـ بــروائــع الصــور]●«… 6 05-04-2009 11:13 PM

Loading...


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية