الله يحييك معنآ هـنـا


 
العودة   منتديات قصايد ليل > ..✿【 قصــــــايـــد ليـــــــل 】✿.. > …»●[الرويات والقصص المنقوله]●«…
 

…»●[الرويات والقصص المنقوله]●«… { .. حكاية تخطها أناملنا وتشويق مستمر .. }

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-25-2023   #11


الصورة الرمزية كتف ثالثه

 عضويتي » 29424
 جيت فيذا » Jun 2017
 آخر حضور » منذ 18 ساعات (02:00 AM)
آبدآعاتي » 114,438
الاعجابات المتلقاة » 2460
الاعجابات المُرسلة » 2234
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الادبي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء
 التقييم » كتف ثالثه has a reputation beyond reputeكتف ثالثه has a reputation beyond reputeكتف ثالثه has a reputation beyond reputeكتف ثالثه has a reputation beyond reputeكتف ثالثه has a reputation beyond reputeكتف ثالثه has a reputation beyond reputeكتف ثالثه has a reputation beyond reputeكتف ثالثه has a reputation beyond reputeكتف ثالثه has a reputation beyond reputeكتف ثالثه has a reputation beyond reputeكتف ثالثه has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   water
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  انا هنا

اصدار الفوتوشوب : لا استخدمه My Camera: غير ذلك

мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي



أنتهىَ هذا اليومْ الجميل في بدايته والسيء في نهايته . .
في ساعات الفجر الأولى :

: أنت ليه جيت هنا ؟ كان تقدر تسوي المستحيل وتسترجع وظيفتك . . . ليه تركت شغلك هناك ؟
عبدالعزيز أمسك راسه بتعب : خلاااص يكفييييييييييييييييييي
والصوت يتردد " أتركهم وش لك عندهم . . . . أتركهم . . . . عزوز حبيبي أتركهم . . . . تسمع كلام أبوك ولا لأ ؟ "
رفع رأسه للسقف ويضع يديه على أذانه والصوت يخترقه " ماتبيني يابوك "
يراه واقفا أمامه . . . . يعلم أنه فقد كل أعصابه وهو يتخيله يمينه ويساره وأمامه . . . . . فقد عقله وهو متعلق بالماضي ويتهيأ لهم كلماتهم . . . . يعلم تماما أنه مرضَ بحبهم للحد الذي جعله يصدق أنهم لم يرحلوا ؟

تجمّعت الدمُوع في محاجره ومع ذلك رفضت أن تنزلْ . . أي دمعٍ هذا يعصي صاحبه لهذه الدرجة ويعذبه ؟
هُناك فئة نجهلهم تماما لايعلمون كيف البكاء ؟ يتعذبون والله أنهم يتعذبون وهم أحياء يُرزقونْ . . ويشتد عذابهم إن كانوا بحاجة ماسة للبكاء . . . والله البكاء نعمة لن يستطيع أن يشعر بها سوى من تقف بوجهه هذه الدمُوع عاصية وترفض أن تنزلْ ." الحمدلله والشكر لك يارب "


,


عبير : ياحرام كسرت خاطري والله مررة تحزن
رتيل : توّهم متزوجين صح ؟
عبير : إيه هي قالت لي ماصار لهم فترة طويلة
رتيل : الله يكون بعونهم
عبير : آمين . . طيب نامي ورانا سفر بكرا
رتيل : مو جايني نوم أجلسي معي شويْ
عبير توقف : صاحية من الفجرْ . . . تصبحين على خير
رتيل تلحقها بملل : وأنتي من اهله
سمعت صوت رسالة . . فتحت جوالها " ماذنبْ من لايرى سوى تلك العينيين وذاك الثغر "
عبير وضعت يديها على صدرها بخوفْ " وين شافني ؟!!!


,

بالصبَاحْ ,
في ميونخْ . . . .
في عيادته الخاصة . . . أمه الألمانية التي توفت منذ سنتان ساعدت بشكل كبير في فتح هذه العيادة وشهرتها
عاش بألمانيا منذ طلاق والديه . .

دخلتْ بخطوات متوترةْ . . .
وليد : كيفك اليوم ؟
رؤى : بخير
وليد يمد لها كأسًا من الماء : تفضلي أشربِي شكلك متوترة
رؤى مدت يديها بالهواء . . (كفيفة) . . . مسكت الكُوب وشربتْ
وليد : قالت لي أمك عن الفحوصات أنبسطت كثير
رؤى : وحددوا العملية
وليد : الحمدلله يارؤى لازم تفهمين أنه لكل شيء حكمة . . إن رجع نظرك فهذا من فضل ربي عليك وإن مارجع أكيد لحكمة وأكيد أنه لصالحك
رؤى : فرصة نجاحها 60% متفائلة بس ماأدري إن مارجع نظري وش أسوي ؟ وش تفيدني كل هالفحوصات الزينة
وليد : الصبر زين . . وبعدين خذيتي فوائد كثيرة من هالعمى ولا ؟ صار عندك حاسة سمع قوية . . أخذي الجوانب الحسنة بالموضوع
رؤى سالت دمعة بصمتْ
وليد : أبي هالدمُوع تكون لفرح
رؤى تمسح دمُوعها : عندي إحساس قوي يقولي ماراح تنجح
وليد : وأنا عندي إحساس يقولي بتنجح إذا الله أراد
رؤى بصمتْ
وليد : وش سويتي بحفلة الجامعة ؟
رؤى أبتسمت لذكراها : حلوة الحمدلله طلعت المركز الثالث
وليد : مبرووك
رؤى : الله يبارك فيك والجو كان مرة حلو والمطرر يجيب السعادة
وليد ينظر لشباكه : طيب شرايك نطلع دام الجو اليوم بعد حلو ؟
رؤى بحرج : لألأ عادي نجلس هنا
وليد : لأ انا خاطري أطلع . . . وقف وأخذ معطفه . . . بدق على أمك وأقولها
رؤى بصمتْ
وليد اتصل على والدتها
أم رؤى بخوف : رؤى فيها شيء ؟
وليد ضحك : لأ بس نبي نطلع للحديقة لأن الجو حلو إذا ماعندك مانع ؟
أم رؤى تنهدت براحة : إيه ياولدِي اللي تشوفه
وليد : ماتقصرين . . بحفظ الرحمن . . وأغلقه. . . وهذي أمك وافقت
رؤى وقفت من على السرير . . ومشت وهي بداخلها تعد الخطوات التي حفظتها للبابْ
وليد : قلتي لي صديق أبوك زاركم هالأسبوع ؟
رؤى : إيه بس رجع للرياض كنت مشتاقة له مرة يعني هو اللي بقى لنا فعشان كذا كنت مررة مشتاقة له
وليد : وأعمامك
رؤى : ماأتذكرهم وكل ماسألت أمي قالت أبوك كان وحيد أمه وأبوه
وليد : طيب خوالك ؟
رؤى : ماأذكر شي . . أحيانا أقول العمى أهون لكن الذاكرة ودّي لو ترجع بس أتذكر شكل ابوي الله يرحمه أو شيء كان يجمعني فيهم
وليد : خيرة . . نزلُوا للأسفل
رؤى : بأي طريق إحنا ؟
وليد : 5 خطوات قدام بعد لفّي يمين
رؤى أبتسمت : نفس شارع الجامعة صح ؟
وليد : صح . . . . دقائق وجلسُوا بالحديقة وفوقهم المظلة المتصلة بالطاولة والمطر يهطل . .
رؤى : قبل أمس صدمت واحد في هالشارع وسمعت منه ألفاظ قذرة . . حسيت بعجز بشيء ماأعرف كيف أقوله بس قلت لو عندِي أخو لو عندي أخت كان بتتغير أشياء كثيرة
وليد بصمت يستمع
رؤى : أحيانا أقول خلني أرجع السعودية يمكن أتذكر هناك أشياء كثيرة بس أمي تقول بعنا بيتنا بالرياض . . *نزلت دمعتها* أبي أتذكر أبوي جدي عمي خالي أي أحد بتذكر أشكالهم


,


وصلُوا لندنْ . . ,

دخلوا الفندقْ مُتعبينْ
عبدالعزيز رأى عادِل وضحك هذا الرجَلْ أكثر من صديقْ
عادل : لأ الشمس من وين طالعة اليوم ؟
عبدالعزيز يسلم عليه : أنا أقول لندن منوّرة
عادل : هههههههههههههههههه جاي عشان الإجتماع الليلة بنرجع باريس . . فجأة سريت بدون لاسلام ولاخبر ؟
عبدالعزيز ألتفت وكانت نظرات بو سعود عليه : رحت لعمِي بالرياض وجينا هنا عشان شغل له
عادل : والله أشتقنالك وايد
عبدالعزيز : تشتاق لك جنة ربي حتى أنا حنيت للشغل لباريس لكل شيء
عادِل : أهم شيء أحوالك تمام بالرياض ؟
عبدالعزيز : الحمدلله
بو سعود أقترب منهم
عبدالعزيز : هذا عمي عبدالرحمن . . *لم يقل إسمه كاملا حتى لايثير إستغراب عادل*
بو سعود يسلم عليه : تشرفنا والله
عبدالعزيز : عادِل من الإمارات صديق قريب *كان يتحداه بكلماته*
بو سعود : والنعم والله
عادِل : الله ينعم بحالك . . يالله ماأعطلكمْ . . . أشوفك على خير
عبدالعزيز : إن شاء الله . . وأختفى عادل من أنظارهم وألتفت على بو سعود
بو سعُود : فجأة أنقلب حالك
عبدالعزيز يدخل يديه بجيوبه : كيف انقلب ؟ عشاني أسأل وماألقى جواب
بوسعود : وأنا جاوبتك
عبدالعزيز : أبي أعرف وش سوّى أبوي طول ماكان يشتغل معكم ؟
بو سعود : كان يشتغل عادي ماصار شيء زيه زي أبو منصور تقاعدوا مع بعض
عبدالعزيز : كل شيء عندك عادِيْ
بو سعُود : منت بخير أبد
عبدالعزيز بعصبية : إيه أنجنيت
بو سعود : أنت تشوف أشياء إحنا مانشوفها ؟
عبدالعزيز عض شفته بقهر من حاله :يعني كأنك تقول أنت مجنون ولأ لأ ؟ لأ تطمن للحين بعقلِي بس أبي هالهم اللي أبتليت فيه ينتهي وبكون فخور أني ماأعرفك . . وصعد لغرفته وخلفه بو سعود
حجزوا 3 غرفْ واحدة لعبدالعزيز والأخرى للبنات وكانت مقابلة لغرفة والدهم ومقرنْ

,

نجلاء تمسك كفوفه وتتأمله وهو نائم بهدُوء . . وضعت رأسه على يديها وتبكِي بصمتْ ودموعها تبلل كفوفه
فتح عينيه بتعبْ . . مسح على شعرها
رفعت رأسها بلهفة : خوفتني عليك
منصور بصوت مبحوح : أنا بخير
نجلاء قبّلت كفوفه : الحمدلله على سلامتك عسى ربي مايفجعني فيك
منصُور همس : الله يسلمك . . . وين أمي ؟
نجلاء : كانوا هنا من الصباح لكن رجعُوا
منصُور : وأنتي أرجعي لاتتعبين حالك . . يوسف هنا ؟
نجلاء ودموعها تبلل وجهها : راح الشركة . .
منصُور أشر لها على كآس المويا . . مدّته له وشرب ربعه
نجلاء : تحس بشيء ؟ تتألم من شيء ؟
منصور حرك رأسه بالنفي
نجلاء واقفة ودموعها بصمت تنزل على حاله
منصُور مدّ يده لها ليسحبها لصدره : لا تضايقيني وتبكين
نجلاء رفعت رأسها عن صدره بخجل وهي تمسح دموعها


,


مرّت الساعات وهم نائمينْ من الإرهاق . . !
عبيرْ تشربْ الماء دفعة واحدة من عطشها ,
رتيل خرجت من الحمام وشعرها المبلل لم تنشفه : بنطوّل وإحنا جالسين هنا ؟
عبير : شكله كِذا لاأبوي يرد ولا عمي مقرن
رتيل بحماس : خلينا نطلع بروحنا كِذا حول الفندق نمشي ونرجع ؟
عبير : أنسي !! أبوي بيعصب
رتيل : شكلهم نايميين وماراح يصحون أمشي صدقيني محد بيعرفْ
عبير : لأ أنا أخاف
رتيل : يابنتْ محد بيشوفنا تكفين كِذا نآكل بالمقاهي اللي تحتنا ونرجع وبتلقينهم نايميينْ
عبير : وإذا صحوا ومالقونا ؟ يمكن مو نايمين بعد
رتيل : إلا نايميين لو مو نايميين كان ردوا على جوالاتهمْ . . يالله عبور قولي تم
عبير : ههههههههههههههههههه طيب نص ساعة ونرجع
رتيل : إيه . . . وبحماس لبست بسرعةْ
في لندنْ أكتفوا بحجاباتهمْ دون نقابْ *قد نختلف بهذا الأمر ولانخوض فيه لأن هناك آيات صريحة أوجبت النقاب*
لبسوا معاطِفهُمْ وأرتدوا حجاباتهمْ وخرجوا من غرفتهمْ
عبير بخوف : فرضا شافنا والله ماعاد بيسامحنا أبد
وقفوا أمام المصعد
رتيل : طيب أسكتي لاتوتريني خلاص نص ساعة ونرجع وإن دقوا علينا بنسوي نفسنا بالغرفة ونايمين
فتح المصعد وكان بوجهم مالايتمنونه . . عبدالعزيز
عبير شهقت لاإراديا . .
رتيل حكت عيونها بتوتّر . .ألتفتت على عبير الي بخطوات سريعة رجعتْ وتركتها
رتيل بلعت ريقها وأتجهت للغرفة بخطوات ثقيلة بطيئة
عبدالعزيز خلفها يمشِي
رتيل تمتمت : ياشين حظّيْ . . ألتفتت عليه لتراه خلفها أو ذهب . . رفع حواجبه وكأنه يقولها *خيير ؟*
دخلت الغرفة وقفلت البابْ . . وعبدالعزيز الآخر دخل غرفته
عبير : تهقين يقول لأبوي
رتيل : انتي بينتي اننا مسوين شي غلط ليه تشهقين والله خوفتيني كان ممكن نرقع نقول بننزل نآكل بمطعم الفندق يعني سهلة بس وترتيني
عبير : سهلة في عينك خلاص توبة شفتي ربي جاب لنا عبدالعزيز يمكن لو نزلنا بيصير لنا شيء فهذي من حكمة الله
رتيل رفعت حاجبها من الرعب اللي في عيون عبير : طيب !! يالله لاتشقينا بس . . .أنتظري أكيد دخل غرفته
عبير : لآماراح أنزل خلاص
رتيل : لحول يختي أنتي ليه كذا ؟ تدرين بتموتين وأنتي صغيرة يقولون اللي نكدي ومايستانس في حياته يموت بسرعة ههههههههههههههههههههه
عبير: الاعمار بيد الله ولايكثر
رتيل : آآخ لو بس تأخرنا دقيقتين كان هو الحين بغرفته وأحنا طالعينْ
عبير : بدق على أبوي يمكن صحوا ؟
ثواني وتسمع صوت جرسهم
عبير : أكيد هم . . . وفتحت فكان مقرن وبو سعود
بو سعود وهو يراهم بلبسهمْ : طلعتوا مكان ؟
رتيل بإبتسامة بلهاء : لأ كنا بنجيكم
بو سعود : كويّس يالله بننزلْ
أغلقوا غرفتهمْ
رتيل همست لأبوها : ماراح تعطيني جوالي ؟
بو سعود : للأسف لأ
رتيل : طيب فرضا أحتجت أتصل عليك
بو سعود : طبعا ماراح تروحين لحالك أكيد معاك مقرن وعبير ماراح تحتاجينه
رتيل تنهّدت بقهرْ
بو سعود : أنتظروا نشوف عبدالعزيز
هم أتجهوا للمصاعِد
بو سعود : يعني إذا ممكن ؟
عبدالعزيز بإحراج أن يرُدّه . . وخرج معه
بو سعُود : قد جيتها ؟
عبدالعزيز : 3 مرات
بو سعُود : أجل مهي غريبة عليك
عبدالعزيز توقف وهو يرى غادة واقفة هُناكْ أمام الدرجْ
بو سعود : بو سلطان ؟
عبدالعزيز في عالم آخر . . . كانت نظراتها صدّ وغضبْ
عبدالعزيز همس : غاده
بو سعود وضع كفّه على كتفه : عبدالعزيز ؟
عبدالعزيز أنتفض من ماآتاه
بو سعود : وش فيك ؟
عبدالعزيز ألتفت لذاك المكان وكان خالِيْ . . ويرثي حاله ويردد لعل صوته يصل لأمه . . " جننوني يايمه "
نزلوا للمقهىَ . . جلست عبير ورتيل بجانب مقرن بطرفْ والطرف الآخر كان لعبدالعزيز وبو سعود

بو سعود : كلموك اليوم ؟
عبدالعزيز : لأ محد أتصلْ

بجهة أخرىَ ,
رتيل همست : بيسولفون بالشغل يمديني أنتحر الحين
عبير ترد بنفس الهمس : أنتظرِيْ
رتيل : كلمي أبوي قولي له بنتمشى هنا قريب
عبير : لآ مستحيل أنتي تكلمي
مقرن يقطع همسهم : وش فيكم
عبير : نبي نتمشى شوي طفشنا وأنتوا تسولفون عن الشغل
مقرن : بو سعود
بو سعود : سمّ
مقرن : سم الله عدوّك . . أترك البنات يتمشون شوي متمللين
بو سعود رأى إبتسامة رتيل . . ضحك وأردف : طيبْ لآتبعدُونْ
رتيل وبثواني هي وعبير أختفوا من أنظارهمْ


,




رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
بين بسمة ذلك الثغر ودمعة تلك العين جنــــون …»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«… 15 04-26-2019 03:07 AM
لمحت في شفتيها طيف مقبرتي تروي الحكايات أن الثغر معصية / كاملة فزولهآ …»●[الرويات والقصص المنقوله]●«… 28 03-17-2016 08:34 PM
يابسمة الثغر الخجول ماظن عندك لي حلول - bb جنــــون …»●[قصايدليل لعالم الجوالات بجميع انواعها]●«… 10 03-18-2011 04:07 PM
بروشات 2010 ما شفتيها من قبل...... يآزمن الأقنعهـ …»●[غروركــ مصدرهـ روعة جمــالكــ]●«… 8 11-15-2010 07:12 AM
هل لو حصلك تروح مع هالطريق .. تروح بالفعل ..؟ نادر الوجود …»●[متــع ناظــريكـ بــروائــع الصــور]●«… 6 05-04-2009 11:13 PM

Loading...


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية