مـآ بيـن النبضـــه و النبضــه حُب عظيــــم أخفيـه لـــــك

"ماذا لو نستطيع إقتباس الأيام الرائعة كما نفعل مع ما نُفضّله من النصوص والقصائد في مكان ما، لنعود إليها متى ما نريد؟"

أول خطوة نحو السلام الداخلي والحياة الهنيئة إنك ماعاد تنتظر من أحد شي ولا تتوقع شي. وبمعنى آخر تعوّذ من العشم تسلم من العطب

"يدبّر الأمر من السماء إلى الأرض".
‏المدّ في كلمة السماء هنا بليغ وكأنه يقيس المسافة ورغمًا عن ذلك يدبّرها الله. اللهم دبّر لنا أمورنا مع الراحةِ لقلوبنا وأبداننا.

ليس عليك أن تشرح شعُورك
في كُل مرة !
من أراد أن يهتم لأمرك
سيفهم حتى
صمتك ويراه لغة مفهومة جدًا

‏لا حب كـ حب الأخت ،
‏ولا أمان كـ أمان الأب والأم
‏ولا سند كـ سند الأخ
ولا عزوة كـ غرامك معاناه
‏اللهم عائلتي لأخر عمري "

يا صدري اللي على الكتمان متعوّد
يا كبر قدرك مادام الناس ما تدري

خلك على واقعك بـ الصبر متجوّد
لين الله يبدل الأحوال يا صدري

اسمع المنطق وخل الإكتئاب
الكبير إن طاح ما أصعب طيحته

الغياب أحيان ،، ما يعني غياب
ولو يغيب العطر تبقى ريحته

عوايد الوقت ما تقفي بـ حي الله
ما تاخذ الا , الثمين , النادر , الغالي

أعرف مكاني وترتيبي وتقديري
وما اطيح حتى لو إن أحيانا أتعثر

اللي خسرني هنيئاً له هوى غيري
واللي كسبني هنيئاً له وأنا اكثر

تحديت بك ناسٍ تحب السوالف فيك
ورفعتك .. عن المنقود والعيب والزله

على شان ما يفرح على الكلمه معاديك
وعلى شان .. قرب الدم والدين والمله