07-12-2017
|
#15
|
-
لم يمنحني تذكرة اللجوء ، فكتبتُ رسالة تُقطّع شَرايين الحاجة
ولَم يَمتطِي إحساسه أي جناح شَفقة يتطاير بِعالمي .
قتلتُ بي رَغبة البوح فَ هبّت الذاكرة تَمد يَدها لِشَرح حالة عصيان أخيرة
فلسعت الظروف تمام خير الحال و عرّضت الفؤاد لصدمة كبيرة
أنجِدني من سقمك ، هذا الحُب الذي يهرم في القلب ولا يسمح بمداخلة أخرى
من متطفلين الليل و مدوّنين الصباح على جدران تُهدد ضميراً يموت .
بعشقك ، وبموت في تصاميمك .
|
|
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
|
|
أدوات الموضوع |
|
انواع عرض الموضوع |
العرض الشجري
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
 |
|