07-04-2017
|
#8
|
-
المرة التي يشع فيها الخَوف بوميض التردد يصبح فيها خطر
فقدان الحُب أشد من العجز ذاته بعد الانهيار .
ومَن مِنا جعلهُ الحُب مغسولاً من الوداع
معصوماً عن الخوف ؟ لكن لليقين دَور في القوة .
ودي .,
|
|
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
|
|
أدوات الموضوع |
|
انواع عرض الموضوع |
العرض الشجري
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
 |
|