بشرٌ وهند

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إدمآإآنْ

الله ي رامز
انتقيت فابدعت وربك

وحلف أن لا يمر بباب هند ولا يقرأ لها كتاباً، فلما إمتنع كتبت له:

سألت ربي فقد أصبحتَ لي شجناً
أن تُبتلى بهوى من لا يُباليكا

حتى تذوقَ الذي ذقتُ من نَصَبٍ
وتطلب الوصل ممن لا يواتيكا

هنا توقف الحديث كله
رائع انت دائما
شكرا مدد

كر وفر الحب بينهما

كان يتمنع وينصح

وهي تترجى وتبكي

الله كلاهما تذوق طعم المرارة والصد والحرمان

كلاهما مات من حب صاحبه وكلاهما اصبح مذكور

عندما يذكر العاشقين هند وبشر او بشر وهند

لايغيبا عن سيرة الحب والوجد والاشتياق

الله الله

ادمااان التي تضفي من الجمال على من تزور

اضاءة حرفك هي الراقية في بشر وهند

تحايا لاتليق الابك