03-19-2017
|
#11
|
قبل رحيلي بهنيهات نطقت والدمعُ يترقرقُ في مقلتيها
باعترافٍ قديم قديم !
ثم بكت .....~
وكنت ابتسم بهدوء فمتعتي ليست بهذا الدفء الذي تهادى بها
وليست بهذا الصدق النادم !!
لكنها فرصتي لأرى أنوثتَها الطاغية
وهي تنثر الدمع على خدّيها النديين
فرصتي لأحفظ كل شيء
لاحتفِظَ بكل التفاصيل التي جاءت في لحظة البكاء !
فرصتي النادرة والثمينة وهديتي الأخيرة
لأرسُمَها من جديد ...~
|
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
|
|
أدوات الموضوع |
|
انواع عرض الموضوع |
العرض الشجري
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
 |
|