02-21-2017
|
#11
|
هُوَ أيضاً يُمارس حياته بالشكل الذي يُرضيه بينما أنظُر لذقنه الذي يُرتبه قَبل أن يُفرشِي
أسنان فرحه ِ ويُرتب خيباتي قَبل أن يهتم لِهالتي السوداء ويُسمعني أسطوانة
الملل و اللامبالاة التي أعيشها .
|
|
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
|
|
أدوات الموضوع |
|
انواع عرض الموضوع |
العرض الشجري
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
|